يتسع بشكل واضح نطاق المبادرات التي تعلن مقاطعة الإنتخابات العامة في الأردن قبل نهاية العام الحالي فقد إنضمت المبادرة الأردنية لمواطنة متساوية وهي أحدث مجموعة ضغط سياسية في العاصمة عمان إلى ركب المنادين بمقاطعة الإنتخابات.
وأعلنت المبادرة في بيان سياسي لها صدر عصر الأحد بأنها قررت مقاطعة الإنتخابات بسبب فشل النظام السياسي في توفير صيغة تشريعية تضمن تمثيل جميع الأردنيين في البرلمان.
وكانت الجبهة الوطنية برئاسة أحمد عبيدات قد أعلنت أنها لا تستطيع المشاركة في إنتخابات بناء على قانون الصوت الواحد فيما قرر مجلس شورى جبهة العمل الإسلامي أهم أحزاب المعارضة مقاطعة الإنتخابات أيضا بعد إنتقادات واسعة لقانون الصوت الواحد من شخصيات بارزة في مؤسسة الحكم بينها طاهر المصري ومروان المعشر وعبد الهادي المجالي ورئيس الحكومة السابقة عون الخصاونة.
وقالت مبادرة المواطنة المتساوية في بيانها أن قانون الإنتخاب الذي ستجري الإنتخابات بموجبه يثبت تكلس مفاصل القرار بوصفات رجعية لإدارة الإصلاح السياسي ويظهرغياب أي مؤشرات على توفر النية لإصلاح حقيقي للحياة السياسية وآلية تمثيل عادلة ومنصفة.
وقالت المبادرة أنها تقاطع الإنتخابات لإن القانون الجديد يغفل مباديء وقيم الإنصاف والعدالة في التمثيل السكاني ولا ينطوي على تمثيل عادل لجميع الأردنيين ويؤدي بوضوح إلى تكريس سياسات إقصاء قطاع واسع من الشعب ويتجاهل المواطنة ويشكل خطرا على الأمن الإجتماعي.
وإعترضت المبادرة ضمنيا على تكريس مبدأ الحقوق المكتسبة لحصة المحافظات دون أدنى إعتبار لزيادة رقعة التمثيل مدن الكثافة السكانية حتى ولو في حدود معادلة تقود إلى العدالة النسبية في التمثيل الإجتماعي.
وهذه من المرات النادرة التي تقرر فيها مجموعة ضغط سياسية تمثل الوسط السياسي الفلسطيني في الأردن مقاطعة الإنتخابات بسبب إعتماده على إقصاء التمثيل الفلسطيني بعبارات واضحة المعالم في الوقت الذي أعن نائب بارز في البرلمان هو خليل عطية مقاطعة الإنتخابات المقبلة إذالم تشارك فيها الحركة الإسلامية.
وصدرت عن بعض أوساط المخيمات في الأردن بيانات تتحدث عن قرارالمخيمات بالمشاركة لكن مصادر سياسية تربط هذه الإقتراحات بجهات أمنية وسياسية وتقول بأن الأردنيين من أصل فلسطيني يميليون للمقاطعة.
القدس العربي
يتسع بشكل واضح نطاق المبادرات التي تعلن مقاطعة الإنتخابات العامة في الأردن قبل نهاية العام الحالي فقد إنضمت المبادرة الأردنية لمواطنة متساوية وهي أحدث مجموعة ضغط سياسية في العاصمة عمان إلى ركب المنادين بمقاطعة الإنتخابات.
وأعلنت المبادرة في بيان سياسي لها صدر عصر الأحد بأنها قررت مقاطعة الإنتخابات بسبب فشل النظام السياسي في توفير صيغة تشريعية تضمن تمثيل جميع الأردنيين في البرلمان.
وكانت الجبهة الوطنية برئاسة أحمد عبيدات قد أعلنت أنها لا تستطيع المشاركة في إنتخابات بناء على قانون الصوت الواحد فيما قرر مجلس شورى جبهة العمل الإسلامي أهم أحزاب المعارضة مقاطعة الإنتخابات أيضا بعد إنتقادات واسعة لقانون الصوت الواحد من شخصيات بارزة في مؤسسة الحكم بينها طاهر المصري ومروان المعشر وعبد الهادي المجالي ورئيس الحكومة السابقة عون الخصاونة.
وقالت مبادرة المواطنة المتساوية في بيانها أن قانون الإنتخاب الذي ستجري الإنتخابات بموجبه يثبت تكلس مفاصل القرار بوصفات رجعية لإدارة الإصلاح السياسي ويظهرغياب أي مؤشرات على توفر النية لإصلاح حقيقي للحياة السياسية وآلية تمثيل عادلة ومنصفة.
وقالت المبادرة أنها تقاطع الإنتخابات لإن القانون الجديد يغفل مباديء وقيم الإنصاف والعدالة في التمثيل السكاني ولا ينطوي على تمثيل عادل لجميع الأردنيين ويؤدي بوضوح إلى تكريس سياسات إقصاء قطاع واسع من الشعب ويتجاهل المواطنة ويشكل خطرا على الأمن الإجتماعي.
وإعترضت المبادرة ضمنيا على تكريس مبدأ الحقوق المكتسبة لحصة المحافظات دون أدنى إعتبار لزيادة رقعة التمثيل مدن الكثافة السكانية حتى ولو في حدود معادلة تقود إلى العدالة النسبية في التمثيل الإجتماعي.
وهذه من المرات النادرة التي تقرر فيها مجموعة ضغط سياسية تمثل الوسط السياسي الفلسطيني في الأردن مقاطعة الإنتخابات بسبب إعتماده على إقصاء التمثيل الفلسطيني بعبارات واضحة المعالم في الوقت الذي أعن نائب بارز في البرلمان هو خليل عطية مقاطعة الإنتخابات المقبلة إذالم تشارك فيها الحركة الإسلامية.
وصدرت عن بعض أوساط المخيمات في الأردن بيانات تتحدث عن قرارالمخيمات بالمشاركة لكن مصادر سياسية تربط هذه الإقتراحات بجهات أمنية وسياسية وتقول بأن الأردنيين من أصل فلسطيني يميليون للمقاطعة.
القدس العربي
يتسع بشكل واضح نطاق المبادرات التي تعلن مقاطعة الإنتخابات العامة في الأردن قبل نهاية العام الحالي فقد إنضمت المبادرة الأردنية لمواطنة متساوية وهي أحدث مجموعة ضغط سياسية في العاصمة عمان إلى ركب المنادين بمقاطعة الإنتخابات.
وأعلنت المبادرة في بيان سياسي لها صدر عصر الأحد بأنها قررت مقاطعة الإنتخابات بسبب فشل النظام السياسي في توفير صيغة تشريعية تضمن تمثيل جميع الأردنيين في البرلمان.
وكانت الجبهة الوطنية برئاسة أحمد عبيدات قد أعلنت أنها لا تستطيع المشاركة في إنتخابات بناء على قانون الصوت الواحد فيما قرر مجلس شورى جبهة العمل الإسلامي أهم أحزاب المعارضة مقاطعة الإنتخابات أيضا بعد إنتقادات واسعة لقانون الصوت الواحد من شخصيات بارزة في مؤسسة الحكم بينها طاهر المصري ومروان المعشر وعبد الهادي المجالي ورئيس الحكومة السابقة عون الخصاونة.
وقالت مبادرة المواطنة المتساوية في بيانها أن قانون الإنتخاب الذي ستجري الإنتخابات بموجبه يثبت تكلس مفاصل القرار بوصفات رجعية لإدارة الإصلاح السياسي ويظهرغياب أي مؤشرات على توفر النية لإصلاح حقيقي للحياة السياسية وآلية تمثيل عادلة ومنصفة.
وقالت المبادرة أنها تقاطع الإنتخابات لإن القانون الجديد يغفل مباديء وقيم الإنصاف والعدالة في التمثيل السكاني ولا ينطوي على تمثيل عادل لجميع الأردنيين ويؤدي بوضوح إلى تكريس سياسات إقصاء قطاع واسع من الشعب ويتجاهل المواطنة ويشكل خطرا على الأمن الإجتماعي.
وإعترضت المبادرة ضمنيا على تكريس مبدأ الحقوق المكتسبة لحصة المحافظات دون أدنى إعتبار لزيادة رقعة التمثيل مدن الكثافة السكانية حتى ولو في حدود معادلة تقود إلى العدالة النسبية في التمثيل الإجتماعي.
وهذه من المرات النادرة التي تقرر فيها مجموعة ضغط سياسية تمثل الوسط السياسي الفلسطيني في الأردن مقاطعة الإنتخابات بسبب إعتماده على إقصاء التمثيل الفلسطيني بعبارات واضحة المعالم في الوقت الذي أعن نائب بارز في البرلمان هو خليل عطية مقاطعة الإنتخابات المقبلة إذالم تشارك فيها الحركة الإسلامية.
وصدرت عن بعض أوساط المخيمات في الأردن بيانات تتحدث عن قرارالمخيمات بالمشاركة لكن مصادر سياسية تربط هذه الإقتراحات بجهات أمنية وسياسية وتقول بأن الأردنيين من أصل فلسطيني يميليون للمقاطعة.
القدس العربي
التعليقات
سواء صوت او صوتين رايحين نختار مانعتقد انه انسان صالح لخدمة الوطن ويكفي مقالات هدفها فقط اثارة النعرات الغير موجوده اصلا فنحن بخندق واحد وما يصيب الوطن يصيب الجميع فتعاونو على البر والتقوى وتقدمو للانتخابات لاختيار الافضل فصوتكم ستحاسبون عليه عند رب العالمين
وحرصا مني على هذا الوطن الغالي من الفتن ولضمان امن واستقرار هذا الوطن مستقبلاً يتطلب أن يشارك جميع أفراد هذا الوطن في القرار الوطني ليكون ولائه وانتمائه الأول لوطنه الأردن وليتحمل الجميع مسئولية الوطن في السراء والضراء ومن اجل حث جميع أبناء هذا الوطن بالعمل على الحد من الفساد.
اقترح أن يتكون أعضاء مجلس الأمة نسبة وتناسب من عدد سكان كل مدينة مع مراعاة نسب الطوائف كل مدينة من وطننا الغالي علينا الأردن وللحد من نفسيات النفوس المريضة التي تحث على العنصريات.
والله المستعان
وولي التوفيق
لا توجد هذه النظرة في وضع القانون، من يأخذ أعلى الاصوات هو الذي ينجح بغض النظر عن اصله وفصله.