بالأمس الجمعة انتهت مسيرة الإخوان المسلمين ونصر على ان نطلق عليها إسم مسيرة الإخوان رغم مشاركة اكثر من 80 حراكاً بها ولكن العصبة الخضراء كانت هي الطاغية على مشهد ساحة الحسيني والشوارع الفرعية المؤدية له.
بالامس ايضا اشتعلت لغة الأرقام والإحصاءات في الساحة التي يصر حزب جبهة العمل الإسلامي ان يطلق عليها إسم 'الميدان' في بيانه لأسباب غير مفهومة ولكنها معروفة فالميكروفون المخادع كان يصدح بأرقام أذهلتنا نحن الصحفيين ففي دقيقة يقول المنادي عبر المايك 'والآن جائنا عشرون ألفاً من الساحة الهاشمية' وبعد دقائق يصدح مرة أخرى ويقول 'الآن جائنا عشرون ألفاً آخرين من جبل الحسين' ... وكأننا به لا يتحدث عن بشر وإنما عن متظاهرين لا مرئيين .
وحسب صاحب الميكروفون وتصريحاته فإن من تواجدوا في الساحة على ذمته كانوا أكثر من 100 ألـــف متظاهر ...ولكننا بصراحة لم نرى هؤلاء الـ 100 ألف إلا إذا كانوا كما قلنا سابقاً غير مرئيين.
اختلفنا بالامس كزملاء صحفيين على الأرقام وكان الرقم يبدا بعشرة آلاف وينتهي في أغلب الاحوال عند الثلاثين الفاً ويزيد قليلاً ولكن أحدا منا بجميع اطيافنا وتوجهاتنا لم يصل إلى هذا الرقم الذين كانوا يعلنون عنه فلماذا يستغفلنا الإخوان المسلمين بهذا الشكل ولماذا يكذبون علينا وهم الأعلم بان العين ترى والعقل ليس بجاهل.
صباح اليوم أصدر حزب الجبهة بيناً قال فيه : أن عدد المشاركين بلغ 70 الــف مشاركاً في المسيرة وهذه مبالغة ما بعدها مبالغة ، لا يجوز لحزب بحجم حزب جبهة العمل الإسلامي أن يقع في مثل هذا المحظور ويمارس علينا التضليل والخداع بهذا الشكل غير المقبول فكما قلنا نحن لنا اعين نرى بها وكنا بالأمس نتجول ونقوم بالحسابات الكاملة ونسأل الجميع حتى نصل غلى معلوومة قريبة نوعا ما إلى الدقة وحتى أننا فشلنا في ذلك ولم نصل إلى رقم موحد ولكننا كنا نتقارب في الأرقام في بعض الأحيان اما أن يقولوا ان العدد كان 70 الــفا فاسمحوا لنا أنا نقول ان هذه المعلومة مضللة وكاذبة وخدعة لم يكن على الإسلاميين ان يحاولوا إيقاعنا بها فالفرق بالارقام بين تحليلاتنا وبين ما يقولون كبير جدا وغير قابل للتفاوض وبلغة موضوعية وحتى لا نـُــتهم بما هم بارعين به من توجيه اتهامات لكل من يخالفهم في الرأي فإنهم ضربوا الرقم الموجود بثلاثة أضعاف حتى يصلوا إلى رقم الـ 70 الــفت الذي يتحدثون عنه .
وبحسبة بسيطة من خلال الصور والمشاهدات والقراءات فإن العدد الذي تواجد في الساحة تراوح ما بين الـ 25 – 30 ألــفا في أبعد الاحول بما فيهم المتفرجين ورجال الأمن والاطفال والصحفيين لان تلك المنطقة الجغرافية لا تحتمل ولا تتسع إلى العدد الذي يتحدثون عنه، فإن كان هناك اكثر من 1000 إعلامي وصحافي ومصور، و2000 رجل أمن باللباس المدني حسب معلومات الأمن العام إضافة إلى حوالي 2000 رجل امن ودرك باللباس الرسمي وكذلك ما بين 3000 – 5000 متفرج ومتسوق وأصحاب محلات ووجود ما بين 500 – 750 طفل فإن العدد بمجمله في منطقة الساحة وما حولها لن يتجاوز الـ 15 ألف متظاهر او أقل بقليل والفرق بين هذا الرقم والرقم الذي يتحدثون عنه كبير جداً وغير قابل للتفاوض لأن الإخوان أضافوا 55 الف شخص لا نعرف اين كانوا ومتى جاؤوا.
تكتيكياً استطاع الإخوان ان يمارسوا نوعا من الخداع البصري والتضليل الإعلامي وإيهام الكاميرات من اجل إظهار المسيرة بشكل مضخم عما هي عليه من خلال تباعد المسافات بين صفوف المتظاهرين فقد كانت المسافة بين كل صف والصف الذي يليه 2 متر فظهرت المسيرة القادمة من الساحة الهاشمية او تلك القادمة من ساحة النخيل ضعفي العدد الفعلي وكذلك استخدام البيارق والأعلام الكبيرة الضخمة التي غطت مساحات واسعة وكذلك اليافطات الكبيرة والقبعات أظهرت ان عدد المتظاهرين اكبر من العدد الحقيقي .
السؤال المطروح الآن: يقول الإخوان ان العدد كان 70 الـــف، ونحن ونقول انه كان أقل بكثير من ذلك فلماذا يخدعنا الإخوان المسلمون ، وتحديدا نحن الإعلاميين بهذا الشكل .
بالأمس الجمعة انتهت مسيرة الإخوان المسلمين ونصر على ان نطلق عليها إسم مسيرة الإخوان رغم مشاركة اكثر من 80 حراكاً بها ولكن العصبة الخضراء كانت هي الطاغية على مشهد ساحة الحسيني والشوارع الفرعية المؤدية له.
بالامس ايضا اشتعلت لغة الأرقام والإحصاءات في الساحة التي يصر حزب جبهة العمل الإسلامي ان يطلق عليها إسم 'الميدان' في بيانه لأسباب غير مفهومة ولكنها معروفة فالميكروفون المخادع كان يصدح بأرقام أذهلتنا نحن الصحفيين ففي دقيقة يقول المنادي عبر المايك 'والآن جائنا عشرون ألفاً من الساحة الهاشمية' وبعد دقائق يصدح مرة أخرى ويقول 'الآن جائنا عشرون ألفاً آخرين من جبل الحسين' ... وكأننا به لا يتحدث عن بشر وإنما عن متظاهرين لا مرئيين .
وحسب صاحب الميكروفون وتصريحاته فإن من تواجدوا في الساحة على ذمته كانوا أكثر من 100 ألـــف متظاهر ...ولكننا بصراحة لم نرى هؤلاء الـ 100 ألف إلا إذا كانوا كما قلنا سابقاً غير مرئيين.
اختلفنا بالامس كزملاء صحفيين على الأرقام وكان الرقم يبدا بعشرة آلاف وينتهي في أغلب الاحوال عند الثلاثين الفاً ويزيد قليلاً ولكن أحدا منا بجميع اطيافنا وتوجهاتنا لم يصل إلى هذا الرقم الذين كانوا يعلنون عنه فلماذا يستغفلنا الإخوان المسلمين بهذا الشكل ولماذا يكذبون علينا وهم الأعلم بان العين ترى والعقل ليس بجاهل.
صباح اليوم أصدر حزب الجبهة بيناً قال فيه : أن عدد المشاركين بلغ 70 الــف مشاركاً في المسيرة وهذه مبالغة ما بعدها مبالغة ، لا يجوز لحزب بحجم حزب جبهة العمل الإسلامي أن يقع في مثل هذا المحظور ويمارس علينا التضليل والخداع بهذا الشكل غير المقبول فكما قلنا نحن لنا اعين نرى بها وكنا بالأمس نتجول ونقوم بالحسابات الكاملة ونسأل الجميع حتى نصل غلى معلوومة قريبة نوعا ما إلى الدقة وحتى أننا فشلنا في ذلك ولم نصل إلى رقم موحد ولكننا كنا نتقارب في الأرقام في بعض الأحيان اما أن يقولوا ان العدد كان 70 الــفا فاسمحوا لنا أنا نقول ان هذه المعلومة مضللة وكاذبة وخدعة لم يكن على الإسلاميين ان يحاولوا إيقاعنا بها فالفرق بالارقام بين تحليلاتنا وبين ما يقولون كبير جدا وغير قابل للتفاوض وبلغة موضوعية وحتى لا نـُــتهم بما هم بارعين به من توجيه اتهامات لكل من يخالفهم في الرأي فإنهم ضربوا الرقم الموجود بثلاثة أضعاف حتى يصلوا إلى رقم الـ 70 الــفت الذي يتحدثون عنه .
وبحسبة بسيطة من خلال الصور والمشاهدات والقراءات فإن العدد الذي تواجد في الساحة تراوح ما بين الـ 25 – 30 ألــفا في أبعد الاحول بما فيهم المتفرجين ورجال الأمن والاطفال والصحفيين لان تلك المنطقة الجغرافية لا تحتمل ولا تتسع إلى العدد الذي يتحدثون عنه، فإن كان هناك اكثر من 1000 إعلامي وصحافي ومصور، و2000 رجل أمن باللباس المدني حسب معلومات الأمن العام إضافة إلى حوالي 2000 رجل امن ودرك باللباس الرسمي وكذلك ما بين 3000 – 5000 متفرج ومتسوق وأصحاب محلات ووجود ما بين 500 – 750 طفل فإن العدد بمجمله في منطقة الساحة وما حولها لن يتجاوز الـ 15 ألف متظاهر او أقل بقليل والفرق بين هذا الرقم والرقم الذي يتحدثون عنه كبير جداً وغير قابل للتفاوض لأن الإخوان أضافوا 55 الف شخص لا نعرف اين كانوا ومتى جاؤوا.
تكتيكياً استطاع الإخوان ان يمارسوا نوعا من الخداع البصري والتضليل الإعلامي وإيهام الكاميرات من اجل إظهار المسيرة بشكل مضخم عما هي عليه من خلال تباعد المسافات بين صفوف المتظاهرين فقد كانت المسافة بين كل صف والصف الذي يليه 2 متر فظهرت المسيرة القادمة من الساحة الهاشمية او تلك القادمة من ساحة النخيل ضعفي العدد الفعلي وكذلك استخدام البيارق والأعلام الكبيرة الضخمة التي غطت مساحات واسعة وكذلك اليافطات الكبيرة والقبعات أظهرت ان عدد المتظاهرين اكبر من العدد الحقيقي .
السؤال المطروح الآن: يقول الإخوان ان العدد كان 70 الـــف، ونحن ونقول انه كان أقل بكثير من ذلك فلماذا يخدعنا الإخوان المسلمون ، وتحديدا نحن الإعلاميين بهذا الشكل .
بالأمس الجمعة انتهت مسيرة الإخوان المسلمين ونصر على ان نطلق عليها إسم مسيرة الإخوان رغم مشاركة اكثر من 80 حراكاً بها ولكن العصبة الخضراء كانت هي الطاغية على مشهد ساحة الحسيني والشوارع الفرعية المؤدية له.
بالامس ايضا اشتعلت لغة الأرقام والإحصاءات في الساحة التي يصر حزب جبهة العمل الإسلامي ان يطلق عليها إسم 'الميدان' في بيانه لأسباب غير مفهومة ولكنها معروفة فالميكروفون المخادع كان يصدح بأرقام أذهلتنا نحن الصحفيين ففي دقيقة يقول المنادي عبر المايك 'والآن جائنا عشرون ألفاً من الساحة الهاشمية' وبعد دقائق يصدح مرة أخرى ويقول 'الآن جائنا عشرون ألفاً آخرين من جبل الحسين' ... وكأننا به لا يتحدث عن بشر وإنما عن متظاهرين لا مرئيين .
وحسب صاحب الميكروفون وتصريحاته فإن من تواجدوا في الساحة على ذمته كانوا أكثر من 100 ألـــف متظاهر ...ولكننا بصراحة لم نرى هؤلاء الـ 100 ألف إلا إذا كانوا كما قلنا سابقاً غير مرئيين.
اختلفنا بالامس كزملاء صحفيين على الأرقام وكان الرقم يبدا بعشرة آلاف وينتهي في أغلب الاحوال عند الثلاثين الفاً ويزيد قليلاً ولكن أحدا منا بجميع اطيافنا وتوجهاتنا لم يصل إلى هذا الرقم الذين كانوا يعلنون عنه فلماذا يستغفلنا الإخوان المسلمين بهذا الشكل ولماذا يكذبون علينا وهم الأعلم بان العين ترى والعقل ليس بجاهل.
صباح اليوم أصدر حزب الجبهة بيناً قال فيه : أن عدد المشاركين بلغ 70 الــف مشاركاً في المسيرة وهذه مبالغة ما بعدها مبالغة ، لا يجوز لحزب بحجم حزب جبهة العمل الإسلامي أن يقع في مثل هذا المحظور ويمارس علينا التضليل والخداع بهذا الشكل غير المقبول فكما قلنا نحن لنا اعين نرى بها وكنا بالأمس نتجول ونقوم بالحسابات الكاملة ونسأل الجميع حتى نصل غلى معلوومة قريبة نوعا ما إلى الدقة وحتى أننا فشلنا في ذلك ولم نصل إلى رقم موحد ولكننا كنا نتقارب في الأرقام في بعض الأحيان اما أن يقولوا ان العدد كان 70 الــفا فاسمحوا لنا أنا نقول ان هذه المعلومة مضللة وكاذبة وخدعة لم يكن على الإسلاميين ان يحاولوا إيقاعنا بها فالفرق بالارقام بين تحليلاتنا وبين ما يقولون كبير جدا وغير قابل للتفاوض وبلغة موضوعية وحتى لا نـُــتهم بما هم بارعين به من توجيه اتهامات لكل من يخالفهم في الرأي فإنهم ضربوا الرقم الموجود بثلاثة أضعاف حتى يصلوا إلى رقم الـ 70 الــفت الذي يتحدثون عنه .
وبحسبة بسيطة من خلال الصور والمشاهدات والقراءات فإن العدد الذي تواجد في الساحة تراوح ما بين الـ 25 – 30 ألــفا في أبعد الاحول بما فيهم المتفرجين ورجال الأمن والاطفال والصحفيين لان تلك المنطقة الجغرافية لا تحتمل ولا تتسع إلى العدد الذي يتحدثون عنه، فإن كان هناك اكثر من 1000 إعلامي وصحافي ومصور، و2000 رجل أمن باللباس المدني حسب معلومات الأمن العام إضافة إلى حوالي 2000 رجل امن ودرك باللباس الرسمي وكذلك ما بين 3000 – 5000 متفرج ومتسوق وأصحاب محلات ووجود ما بين 500 – 750 طفل فإن العدد بمجمله في منطقة الساحة وما حولها لن يتجاوز الـ 15 ألف متظاهر او أقل بقليل والفرق بين هذا الرقم والرقم الذي يتحدثون عنه كبير جداً وغير قابل للتفاوض لأن الإخوان أضافوا 55 الف شخص لا نعرف اين كانوا ومتى جاؤوا.
تكتيكياً استطاع الإخوان ان يمارسوا نوعا من الخداع البصري والتضليل الإعلامي وإيهام الكاميرات من اجل إظهار المسيرة بشكل مضخم عما هي عليه من خلال تباعد المسافات بين صفوف المتظاهرين فقد كانت المسافة بين كل صف والصف الذي يليه 2 متر فظهرت المسيرة القادمة من الساحة الهاشمية او تلك القادمة من ساحة النخيل ضعفي العدد الفعلي وكذلك استخدام البيارق والأعلام الكبيرة الضخمة التي غطت مساحات واسعة وكذلك اليافطات الكبيرة والقبعات أظهرت ان عدد المتظاهرين اكبر من العدد الحقيقي .
السؤال المطروح الآن: يقول الإخوان ان العدد كان 70 الـــف، ونحن ونقول انه كان أقل بكثير من ذلك فلماذا يخدعنا الإخوان المسلمون ، وتحديدا نحن الإعلاميين بهذا الشكل .
التعليقات
في عام 2005 على إثر التفجيرات الأليمة التي راح ضحيتها الأبرياء في الأردن , خرج الأردنيون ينددون ويستنكرون هذا العمل الإجرامي اللاإنساني
تصريحات بشير الدعجة الناطق الاعلامي لمديرية الأمن العام قبل سبع سنوات في ذلك الحين تحدّثت عن عد مشاركين في وسط البلد يقدر ب 250 ألف مشارك
أمس...في جمعة إنقاذ الوطن من إجرام السلب والنهب والسرقة والمحسوبية والفساد...صرّح العميد فاضل الحمود مدير اقليم امن العاصمة أن منطقة وسط البلد علميا ومنطقيا لا تستوعب اكثر من 10 آلاف مشارك
نتعجب جدا من حالة استغباء واستعباط واستهبال للشعب الأردني الواعي والمثقف...التي تمارسها عليه السلطات الرسمية
نقولها لاعلامنا ومسؤولينا....زمان أوّل حوّل...وذاكرة الشعوب أبدا لا تموت
أنا برأيي العدد مش مهم .........
المهم انه الهشميين والحكم الهشني خط أحمر.....
والفاسدين في مين يحاسبهم مش المسيرة بتحاسبهم....
وحجتهم ان المنطقة معروفة لديهم ولا تتسع لهذل الرقم مع العلم بأن المسيرة الوطنية التي خرجت سنة 2005 من نفس المكان ضد الارهاب ذكرت صحيفة الغد ان العدد 250000
خلاص سكرولنا هالطابق وبلاش اعتصمات ومظاهرات لانه احنا كلنا مع الاصلاح والبوفيه المفتوح بيكلف غالي على ميزانية الدولة ..
يوم 12 الشهر راح يتمنى انه ما عرف الاخونجيه ...لما يشاركو .....Dr. I will tell you something Islamic Brothers are going to Ellection
جماعة الاخوان الهم حزب منظم ومرخص وكافلهم الدستور الاردني
الفكرة الرئيسية حتى لو كان عددهم مليون او اثنين مليون فهم لا يعبرون او غير متفقين مع غالبية الشعب الاردني
لماذا تحاول ان تخدعنا انت وبعض الصحافة الصفراء اصحاب الاقلام المأجورة . .
تركتوا الهدف الرئيسي ودقيتوا بالارقام . . بصراحة الخيار بين الاخوان وبين حكومات (آل الرفاعي او آل الذهبي او آل الروابدة او حتى احد رؤساء الوزراء القدماء او من يقربهم من قريب او بعيد ) . . بختار الاخوان لانه هدلاك على مدار عشرات السنين ما عملوا شي غير زادوا ثرواتهم فقط
بس بحب اقول اني انا وكل عيلتي وتقريبا كل اللي بعرفهم مع المسيرة وما طلعنا (مع المسيرة مش مع الاخوان)
تصدر التصريحات عن عدد المتفرجين حوالي 20000 فهل الناس كانو 5 اضعاف سعة ستاد عمان ؟
هذا تحليل بسييييييييييط جدا
المهم النتيجة
في ناس بترفض قانون الانتخاب الغير عادل
في ناس بترفض الفساد
وشو ماكان عدد هي الافراد فهم مواطنون
ومن حقهم يحكوا رايهم