الخميس, 10 أبريل, 2025

أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
وزارة الخارجية تعقد جولة مشاورات سياسية مع وزارة الخارجية الباكستانية جيسوس والهلال السعودي .. مفاجأة جديدة تقلب الموازين ترمب يكشف: صفقة تبادل اسرى خلال أيام منتخب الشابات يفوز على الكويت ويلتقي فلسطين في نهائي غرب آسيا السبت المقبل زراعة الكورة تدعو المزارعين لحماية أشجارهم من مرض سل الزيتون الحنيفات: القطاع الزراعي يسهم بـ 23.5% من الناتج المحلي الإجمالي بلدية بيرين تنفذ حملة نظافة في غاباتها الحرجية استعدادا لموسم التنزه تعديل مؤقت على ساعات العمل في جسر الملك حسين ليوم الأحد المقبل 150 ضابطا بسلاح بحرية الاحتلال يطالبون بوقف الحرب على غزة ارتفاع أسواق الأسهم في المنطقة العربية الخصاونة : مواقف جلالة الملك مشرّفة سُطّرت في صفحات التاريخ العربي المعاصر وزير الزراعة: القطاع الزراعي يسهم بـ 23.5% من الناتج المحلي الإجمالي وسائل إعلام إسرائيلية تتحدث عن مقترح جديد لتبادل الأسرى الصين تؤكد رغبتها في تجنب الحروب التجارية «العدل الدولية» تؤجل شكوى الجيش السوداني ضد الإمارات عملية جراحية نادرة لطفل عمره 3 أيام بمستشفى الكرك الحكومي النهضة التونسية تدعو لإطلاق سراح سجناء سياسيين مضربين عن الطعام أفيخاي أدرعي يستفز السوريين من القنيطرة والمنصات تنتفض غضبا نسبة عجز الأرصدة الدوائية والمستهلكات الطبية وصلت مستويات خطيرة بغزة تراجع غير متوقع في مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي
وزارة الخارجية تعقد جولة مشاورات سياسية مع وزارة الخارجية الباكستانية جيسوس والهلال السعودي .. مفاجأة جديدة تقلب الموازين ترمب يكشف: صفقة تبادل اسرى خلال أيام منتخب الشابات يفوز على الكويت ويلتقي فلسطين في نهائي غرب آسيا السبت المقبل زراعة الكورة تدعو المزارعين لحماية أشجارهم من مرض سل الزيتون الحنيفات: القطاع الزراعي يسهم بـ 23.5% من الناتج المحلي الإجمالي بلدية بيرين تنفذ حملة نظافة في غاباتها الحرجية استعدادا لموسم التنزه تعديل مؤقت على ساعات العمل في جسر الملك حسين ليوم الأحد المقبل 150 ضابطا بسلاح بحرية الاحتلال يطالبون بوقف الحرب على غزة ارتفاع أسواق الأسهم في المنطقة العربية الخصاونة : مواقف جلالة الملك مشرّفة سُطّرت في صفحات التاريخ العربي المعاصر وزير الزراعة: القطاع الزراعي يسهم بـ 23.5% من الناتج المحلي الإجمالي وسائل إعلام إسرائيلية تتحدث عن مقترح جديد لتبادل الأسرى الصين تؤكد رغبتها في تجنب الحروب التجارية «العدل الدولية» تؤجل شكوى الجيش السوداني ضد الإمارات عملية جراحية نادرة لطفل عمره 3 أيام بمستشفى الكرك الحكومي النهضة التونسية تدعو لإطلاق سراح سجناء سياسيين مضربين عن الطعام أفيخاي أدرعي يستفز السوريين من القنيطرة والمنصات تنتفض غضبا نسبة عجز الأرصدة الدوائية والمستهلكات الطبية وصلت مستويات خطيرة بغزة تراجع غير متوقع في مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي
الصفحة الرئيسية فعاليات و احداث العشائر الاردنية والمملكة المتماسكة \" محاضرة...

العشائر الاردنية والمملكة المتماسكة \" محاضرة للطلبة العرب في اميركا

13-04-2010 11:35 AM

زاد الاردن الاخباري -

واشنطن – خاص
دحض رئيس لجنة رجال الاعمال في الكونغرس الاميركي امام الطلبة العرب الدارسين في الولايات المتحدة الاميركية نظرية الوطن البديل التي تاتي في سياق مؤامرة يتعرض لها الاردن لتصفية القضية الفلسطينية على حساب المملكة مؤكدا الموقف المبدئي والثابت للاردن في رفضه لهذه النظرية .
البروفيسور عودة مهاوش الدعجة الذي حاضر امام الطلبة العرب الدارسين في الولايات المتحدة حول العشائر الاردنية والمملكة الصلبة والمتماسكة اكد استحالة ايجاد ولو اردني واحد يقبل الوطن البديل باعتبار العشائر الاردنية قدمت الشهيد تلو الشهيد في سبيل فلسطين والحق العربي والاسلامي فيها.
والبروفيسور الدعجة التي يحتل موقعا مرموقا في الولايات المتحدة الاميركية ندد امام الطلبة العرب بالخيارات البديلة وباي طروحات تحمل مجرد التفكير بان يكون الاردن هو الوطن البديل.
رئيس لجنة رجال الاعمال في الكونغرس الاميركي استعرض في محاضرته التي وزع نصها مكتبه في عمان الدور الكبير للعشائر الاردنية بالدفاع عن الوطن والاسلام منذ فجر التاريح لافتا الى ان هذه العشائر دفعت بابنائها الى جيش الاسلام لنشر دين المحبة والمساواة بين بني البشر.
وقال البروفيسور الدعجة ان التاريخ يسجل للعشائر الاردنية مواقفها العربية والقومية والاسلامية مشيرا الى ان اول شهيد اسلامي من خارج جزيرة العرب كان من العشائر الاردنية وهذا ما يؤكد تاريخيا استعانة القادة الاسلاميين بابناء العشائر الاردنية مستعرضا تجربة صلاح الدين الايوبي عندما استعان بعشائر بني حسن وعشائر الوسط لدحر الصليبيين الى الابد .
واوضح ان استعانة القائد الايوبي بالعشائر الاردنية يوضح اسباب امتداد عشائر بني حسن الى القدس وشمال فلسطين وجنوب لبنان بعد ان كان لهم الدور الكبير في انتصارات التحرير.
واشار الى ان عشائر الاردن كان لها دور كبير في دحر المغول حيث كان كثير من جند المماليك هم أفراد عشأئر اردنية على رغم أن القادة كانوا من مماليك مصر لافتا الى انه خلال فترة الحكم العثماني كان لعشائر الاردن الدور الاساسي في حمايه الحجاج وتأمين الراحة لهم إلى أن أخذت دولة بني عثمان بالضعف وبرزت فتنة الوهابيه في جزيرة العرب الذين أخذوا بمهاجمة مناطق الجوار فعاثوا في العراق فسادا ثم هجموا على الأردن لكنهم لم يجدوا نجاح لان أبناء الاردن كانو أهل عزم وأبأء.
وقال ان تاريخ الأردن مليء ببطولات فعشائر الدعجة وبني صخر في الوسط واجهوا الحملات التي استهدفت الوطن والدين ودحروها كذلك بطولات عشائر الجنوب عولى الأخص عشائر الحويطات الذين سطروا ملاحم في الشجاعه والفروسية في مقابل كل عدو حاول أن يتجاوز على حمى البلاد فكل الاردن وشعبها مدينون لاهل الجنوب وخاصة الحويطات اضافة لما قدمته عشائر الشمال والبلقاء ومنها عشائر عباد من تضحيات وبطولات عبر التاريخ.
واستعرض البروفيسور الدعجة تركيبة العشائر الاردنية ودورها في نصرة الثورة العربية الكبرى والتصاقها بال البيت مشيرا الى ان اصول بعضها يرتد الى آل البيت لافتا الى ان حب الهاشميين مجبول في ضمير عشائر الاردن.
وتطرق البروفيسور الدعجة الى عشائر بني حسن وانحدار سلالتها من من سلالة آل البيت مقدما قراءة اسلامية وتاريحية لتسلل هذه العشيرة فعند خبراء تاريخ العشائر أن بني حسن ينحدرون عن الحسن بن موسى الكاظم بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن ابي طالب فهم أبناء علي وفاطمة الزهراء ولا يكاد يجادل في ذلك إلا مكابر وللامانة الدينية والعلميه .
وكذلك عشائر الدعجه المنتشرة في وسط الأردن وسوريه والعراق والكويت وصعيد مصر التي تنحدر من الشيخ المهداوي والذي ينسبه المؤرخون إلى آل البيت
وقال أن الكثير من العشائر والعائلات الأردنيه تعود بنسبها إلى المصطفى صلى الله عليه وسلم فمن المسلم أن المعايطة والجعافرة والقضاه والمبيضين والشرفا والكيلاني والشريف والحسيني من اهلنا في فلسطين كلها تعود في نسبها إلى ال البيت ليس هذا فحسب فإنك تجد أن شرف وأباء الاردن هو ما فسر المواقف البطوليه التي وقفتها عشائر الأردن من فلسطين فكم من شهيد في سبيل الله قدمته هذه العشاير الشريفه دفاعا عن فلسطين والقدس.
ولفت البروفيسور الدعجة الى بطولات أبناء العشائر الذين خاضوا معركه الكرامة حيث دحروا العدو الذي لم يجرؤ على التعدي على تراب الأردن بعد تلك الهزيمة المرة فهو قد عرف بعدها أنه ليس له مجال على التعدي على الأردن لأنه بلد البطولات والرجال الذين وحدتهم الأية الكريمة \" يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّـهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّـهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ\" سورة الحجرات 12





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع