أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
غارتان إسرائيليتان على ضاحية بيروت الجنوبية بعد إنذار بالإخلاء رئيس مجلس النواب يزور مصابي الأمن في حادثة الرابية الأردن .. تعديلات صارمة في قانون الكهرباء 2024 لمكافحة سرقة الكهرباء طهران: إيران تجهز للرد على إسرائيل مصابو الرابية: مكاننا الميدان وحاضرون له كوب29": اتفاق على تخصيص 300 مليار دولار لمجابهة آثار التغيرات المناخية بالدول الأكثر فقرا بوريل: الحل الوحيد في لبنان وقف اطلاق النار وتطبيق القرار 1701 طقس الاثنين .. انخفاض ملحوظ على درجات الحرارة وأمطار غزيرة مستوطنون يهاجمون تجمع العراعرة البدوي شرق دوما وفاة ثلاثينية إثر تعرضها لإطلاق نار على يد عمها في منطقة كريمة تفويض مدراء التربية بتعطيل المدارس اذا اقتضت الحاجة أوكرانيا تكشف عن حطام تقول إنه للصاروخ البالستي الروسي الجديد قرض ياباني بـ 100 مليون دولار لدعم موازنة الاردن الجيش يعلن استقبال طلبات الحج لذوي الشهداء الاحتلال يعلن إصابة 11 عسكريا بغزة ولبنان صور - ماذا تقول لرجال الأمن في الميدان بهذه الأجواء؟؟ هيئة النقل : إعفاء المركبات المنتهي ترخيصها من الغرامات يشمل العمومي نتنياهو يهدد سكان غزة: عليكم الاختيار بين الحياة والموت مقتل ثلاثينة بالرصاص على يد عمها في البلقاء الهيئة الخيرية الهاشمية: وصول دفعة جديدة من المواد الإغاثية لغزة

جرة غاز

17-04-2010 12:01 AM

الحمد لله رب العالمين فإسطوانة الغاز لم يرتفع سعرها كما ارتفع سعر باقي مشتقات البترول. الحمد والشكر لك يا ربي على هذه النعمة العظيمة. فلو ارتفعت اسطوانة الغاز لكانت المصيبة طامة عامة ولتوقفت عجلة الاقتصاد. إذ كيف سيذهب العمال الى المعامل والمزارعين الى المزارع والطلاب الى المدارس بدون تناول الافطار الذي لن يوجد دون وجود جرة الغاز لو ارتفع سعر جرة الغاز لما استطاع الناس الأكل أو الشرب بل ربما لا يستطيعون النوم أو حتى السهر . الحمد لله مرة ثانية لأن اسطوانة الغاز الحبيبة حافظت على سعرها. فبدون اسطوانة الغاز لا يمكن أن نعيش ولا ندرس أو نتعلم .

حكومتنا الرشيدة تطالب التجار بخفض الأسعار للتسهيل على المواطن لكي يعيش عيشا كريما ومن تحت اللحاف تعمل على رفعها وإضرام النار في نفوس التجار. معادلة صعبة لا يمكن أن يفهمها المواطن المسكين. فرفع مشتقات البترول الأخرى لن يحافظ على سعر اسطوانة الغاز الذي جعلت منه الحكومات المتعاقبة مسمار جحا الذي تمرر من خلاله كل عمليات الرفع والخفض للمشتقات النفطية.

أنا كمواطن مسكين أطالبكم بان ترفعوا سعر اسطوانة الغاز وتريحونا من شعورنا بالامتنان لكم كلما رفعتم سعر باقي المشتقات فنحن لا نضع في سياراتنا غازا ولا نشحن بضاعتنا على ظهر جرة الغاز ولا نركب عليها ونتنقل من مكان لآخر . ارفعوها وأريحونا من الشعور بالذنب لأن دعمها كما نعتقد هو سبب العجز في الميزانية. ونحن كمواطنين منتمين لا نريد ميزانية \" عاجزة بسب جرة غاز لعينة\".



الحمد لله رب العالمين فإسطوانة الغاز لم يرتفع سعرها كما ارتفع سعر باقي مشتقات البترول. الحمد والشكر لك يا ربي على هذه النعمة العظيمة. فلو ارتفعت اسطوانة الغاز لكانت المصيبة طامة عامة ولتوقفت عجلة الاقتصاد. إذ كيف سيذهب العمال الى المعامل والمزارعين الى المزارع والطلاب الى المدارس بدون تناول الافطار الذي لن يوجد دون وجود جرة الغاز لو ارتفع سعر جرة الغاز لما استطاع الناس الأكل أو الشرب بل ربما لا يستطيعون النوم أو حتى السهر . الحمد لله مرة ثانية لأن اسطوانة الغاز الحبيبة حافظت على سعرها. فبدون اسطوانة الغاز لا يمكن أن نعيش ولا ندرس أو نتعلم .

حكومتنا الرشيدة تطالب التجار بخفض الأسعار للتسهيل على المواطن لكي يعيش عيشا كريما ومن تحت اللحاف تعمل على رفعها وإضرام النار في نفوس التجار. معادلة صعبة لا يمكن أن يفهمها المواطن المسكين. فرفع مشتقات البترول الأخرى لن يحافظ على سعر اسطوانة الغاز الذي جعلت منه الحكومات المتعاقبة مسمار جحا الذي تمرر من خلاله كل عمليات الرفع والخفض للمشتقات النفطية.

أنا كمواطن مسكين أطالبكم بان ترفعوا سعر اسطوانة الغاز وتريحونا من شعورنا بالامتنان لكم كلما رفعتم سعر باقي المشتقات فنحن لا نضع في سياراتنا غازا ولا نشحن بضاعتنا على ظهر جرة الغاز ولا نركب عليها ونتنقل من مكان لآخر . ارفعوها وأريحونا من الشعور بالذنب لأن دعمها كما نعتقد هو سبب العجز في الميزانية. ونحن كمواطنين منتمين لا نريد ميزانية \" عاجزة بسب جرة غاز لعينة\".





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع