أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الديوان الملكي السعودي يعلن وفاة الأمير سلطان الاحتلال يستخدم المنطقة البحرية لضرب لبنان قريبًا المؤشر الأردني لثقة المستثمر يرتفع بنسبة 26 بالمئة الفناطسة يطالب وزارة العمل بالتدخل في قضية إنهاء عقود نحو 400 عامل بشكل مفاجئ، في عدة شركات تقدم خدمات لشركة الكهرباء الأردنية. الحاج توفيق: الشراكة الاقتصادية بين الأردن والإمارات تعزز التبادل التجاري والاستثماري فوز الحسين إربد على معان ببطولة الدرع قيس سعيّد رئيسا لتونس لولاية ثانية بـ90.7% من الأصوات بوريل: الحل العسكري لن يحقق لسلام بالمنطقة مسؤول إسرائيلي: لا يبدو أن السنوار غير موقفه بشأن وقف إطلاق النار محافظ البلقاء يناقش استعدادات مواجهة الظروف الطارئة لفصل الشتاء وزير الخارجية: أعدنا العدد الأكبر من الأردنيين الموجودين في لبنان الهيئة الخيرية: الأردن الممر الإغاثي الوحيد لسكان غزة منذ آذار الماضي وزير الخارجية يختتم زيارة تضامنية إلى بيروت البنتاغون: نبذل جهودا مضنية لتجنب صراع إقليمي أوسع حدث امني صعب في شمال غزة ومروحيات الاحتلال تهرع للمكان أنباء عن طائرات شراعية في سماء الجليل الأعلى تكسير سيارات بسبب رشقات حجارة من قبل بعض الفتية في البقعة الجيش الإسرائيلي: لا خشية من حادث أمني بالشمال حماس: مجزرة جباليا دليل على فشل إسرائيل الخارجية : إخلاء 44 مواطنا من لبنان عبر طائرة عسكرية
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة الحمدلله البلد بخير .

الحمدلله البلد بخير .

07-03-2013 09:06 PM

بدأت معارك بوس اللحى والرؤوس وتقبيل الجباه وأخذ الخواطر والجاهات والعطوات النيابية مبكرا في موسم الديموقراطية الأردنية ، والغريب كأن البلد ليس بها غير الذهاب لمضارب النائب فلان أو علان وأعادة المياه الى مجاريها .
والمعركة الأخرى بدأت في تغميس بعض النواب خارج صحن الوطن ، والبدء بالوساطة ما بين نظام بشار ومعارضيه ، وكأن البلد والحمدلله كل أمورها تمام التمام لدرجة أننا بدأنا نبحث عن مشاكل غيرنا لنحلها .
ومشكلة اختيار رئيس حكومة لاتمثل مشكلة سياسية أردنية أبدا وليس لها علاقة بنا ، لأن جميع نوابنا يعلمون علم اليقين أن نهايتها بقرار ملكي وتنتهي القصة ويعطون ثقة فوق النصف بشحطه كدليل على وجود ديموقراطية أو ما يسمى معارضة ، وبالتالي وجود حكومة ظل أو على رأي الأخوة المصريين " حكومة خيال .. زي خيال المائاته " أو فزاعة لاأكثر ولا أقل .
وبحسبه بسيطة المجلس له أكثر من شهر ونصف منتخب وهو يدور في مكانه كثور الساقية ، والشعب نسي طعم كنافة التشجيع وكنافة الفوز واصبح يعد الايام التي يتخلص من بعدها من هذا المجلس ، وكما يقول البعض أن البلد والحمد لله بالف خير لأن نواب السابع عشر إلتهوا في بعضهم البعض ونسونا نحن كشعب .





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع