انتخابات هيئة مستثمرين المناطق الحره

تنافس يشهد خلاف بين الحاضر والماضي و القديم والجديد .......؟... والحق يقال ..القديم عمل طول دورات وانجز وصنع مقر وشكل نظام داخلي بمقياس لايقبل التجديد التغير وهن نظام داخلي متوقف غير قادر على التحديث او الفلترة وطول سنوات كانت تجري الانتخابات دون صخب وتشهد ساعات ومن ثم تمر السنوات حتى حضر من يرفع لواء التصحيح والتغير وربما الحاجة لتنوع ..؟. وهو يعلن بصراحة .. نعم لصفحات تشرق شعاع المشاركة عبر تنظيم نظام داخلي يحدد سنوات الرئيس من دورة او دورتين او بيعة وهذا منوط بموافقة الهيئة العامة ..؟..وتقدم لمشروع الاصلاح كوكبة من المستثمرين بمختلف القطاعات حتى المخزنجي والمستودعجي .؟..هم مستثمرين بعرف نظام الهيئة .؟..وخلال ايام كان سجال بين القديم والجديد على قضايا خلافية وهي كشف بأسماء الهيئة العامة وعنواينهم وهواتفهم ومن يحق لهم الترشيح لقطاعات المركبات التي تحتل المرتبة المتقدمة وبين صناعي مشتركين اربعة وبين تجاري بضائع وبين مستثمر وهمي ونتيجة البحث والتدقيق تبين ..؟..ان نسبة الاعضاء المسددين هم من الاشقاء وبقطاع المركبات وهذا صنع الف سؤال ...؟...كيف تحولت حركة الاستثمار الى مركبات ...وعلى ضوء الاحداث توجة فريق للمحافظة والاجهزة لشرح لهم تجاوزات على حرية الترشيح وتشكيلة للجنة للاشراف على شرعية الترشيح من سجل التجاري بالمناطق الحره ووزارة الداخلية وغرفة تجارة الزرقاء او مستثمرين مشهود لهم ..؟.مش تشكيلة لجنة من قطاع واحد وهو غير مؤهل لتعريف نوع المستثمر او نوعية الاستثمار بدون كشوفات وبحضور مامور السجل التجاري للمناطق الحره ..؟.وبناء الشكوى تم دعوت الفريقين لمكتب لمحافظ لتواصل لتفاهم مسبق وتقديم المصلحة العامة على كافة المواقف او الكولسات دون شوشرة او تشويش والكل يعلم ان مناخ الاستثمار بحاجة لاستقرار .ويبقى السؤال عن مستثمر اردني تميز بعلاقات من الاشقاء المستثمرين ورسم علاقة تستحق الاهتمام من كل مسؤول وهو المستثمر (مخلد) نموذج اردني في تعزيز العلاقات مع الاشقاء العراقيين وهو من سهل مرور السلع دون تعطيل او تأخير ..؟...وعلية ننادي من كل مسؤول رعاية الاستثمار وتحرير كافة الممارسات التي تعطل نمو الاستثمار او تطيح بعجلة رؤوس الاموال .والمناطق الحره الاردنية نموذج فريد بمنطقة الشرق الاوسط بحاجة لرعاية وحماية فزمن التقارير زمان غابر حجم المهارات ومن يراقب مشهد عجلة الاستثمار ترانزيت البضائع وكيف لهذا الاستثمار غادر دون تحديد الاسباب ووصف العلاج وهو تطبيق شعار (الكل شركاء لا فرقاء ) وهذا يرتب على المسؤول بمحافظة الزرقاء والداخلية ..اصدار مذكرة لوقف انتخابات هيئة المستثمرين لمدة شهر وتشكيل للجنة لاعداد كشوفات الهيئة العامة وتاريخ للانتخاب ..وهيك ممكن وقف فكرة الدعوة لتأسيس (مجلس المستثمر العراقي الاردني بالمناطق الحره الاردنية ..؟؟... وانا تحقق هذا المشروع هو بمثابة ( نعي لهيئة المستثمرين ..؟...ونحن نامل من كل حكيم وحصيف ادراك ما يمكن علاجة والعلاج كفيل بزوال الاوهام ..والله المستعان ...اللهم عليهم لا علينا ..اللهم احمى مملكتنا من الظالمين ..أمين