أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
استطلاع: 86% من الإسرائيليين غير مستعدين للاستيطان بمحاذاة غزة 3 شهداء في غارات إسرائيلية على جنوب لبنان المستشفى الميداني الأردني بجنوب غزة يستقبل 1344 حالة خلال أسبوع البلقاء التطبيقية: مقاعد شاغرة على البرنامج الموازي لمرحلة البكالوريوس صحيفة أميركية تكشف خفايا خطة البيجر واختراق الموساد لحزب الله البابا فرنسيس يطالب بوقف إطلاق النار في الشرق الأوسط وكالة: إلغاء الرحلات الجوية في المطارات الإيرانية حتى صباح الاثنين الأردن يدين مساعي الكنيست الإسرائيلي لحظر أنشطة الأنروا في فلسطين الملك يستقبل وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسي منظمة كير: حرية التعبير بواشنطن تستثني فلسطين طواقم المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة 4 تباشر أعمالها واشنطن بوست: انقسام داخل الحكومة بشأن الرد على إيران الأردن ينفذ إنزالاً جوياً جديداً جنوب قطاع غزة الملك: يسعدني دوما الترحيب بالشيخ محمد بن زايد في الأردن أبو عبيدة يبارك عملية بئر السبع حزب الله: هاجمنا قاعدة عسكرية وتجمعا للجنود هاريس: يجب بذل كل ما في وسعنا لمساعدة إسرائيل وزير النفط الإيراني يزور أكبر مرفأ نفطي بالبلاد وسط مخاوف من هجوم إسرائيلي ترامب يعود إلى مسرح محاولة اغتياله طوقان تلتقي وزير الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون الإسباني
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك "رشّة صباحية" .. قصة "وجنت على...

"رشّة صباحية" .. قصة "وجنت على نفسها براقش"

25-03-2013 11:15 AM

زاد الاردن الاخباري -

إعداد جلنار الراميني - كثيرا ما نسمع المثل الدارج " وجنّت على نفسها براقش أو مراكش" حيث أن هذا المثل يقال للمرء حين لا يستطيع تقدير الأمور ، ما يتسبب بالهلاك ، ومن هذا المنطلق فإنه من الجدير وضعكم أمام قصة هذا المثل الدارج من باب المعرفة ، حيث تداولت قصتان بهذا المثل .

القصة الاولى:
مراكش هي ملكة جزائرية كانت في احدى العصور و كانت مراكش تشتهر بجمالها الأخاذ و كان تفتخر بجمالها و اناقتها حيث انها كان يخطبها الكثير من الامراء و الملوك و لكن و والدها كان يرفض بسبب جمال ابنته و انه لا احد يستحقها لشدة جمالها .

في يوم من الايام كانت مراكش تجلس امامها المرآة و تنظر الى نفسها و تمدح نفسها و جمالها و تنظر لنفسها بتفاخر و اعجاب شديد


و فجأة..

انكسرت المرآة و دخلت قطعة من الزجاج في عينها وفقدت مراكش بصرها و جمالها

هذه قصة المثل حيث ان مراكش حسدت جمالها ففقدته في لحظة


"و جنت على نفسها مراكش"

القصة الثانية:
قيل أن "براقش" كلبة كانت لقومٍ من الأعراب في الجاهلية، أغار عليهم بعض من صعاليك العرب فهرب القوم وأختبأوا ومعهم براقش...وبما أن من عادة الكلب أن لا يكف عن النباح، كذا لم تشذ براقش رغم أن المغيرين كانوا قد تخطوا مكمن أهلها... فأعادهم صوتها إليهم فأستباحوهم ولم تنجو هي من القِتْلة...وهو مثل يضرب للمرء لا يحسن تقدير الموقف، فيجلب الهلاك لنفسه





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع