أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
عشيرة المعايطة تؤكد إدانتها وتجريمها للاعتداء الإرهابي على رجال الأمن العام إصابات جراء سقوط صاروخ على مخيم طولكرم دورة تدريبية حول حق الحصول على المعلومات في عجلون خطة لإنشاء مدينة ترفيهية ونزل بيئي في عجلون بلدية اربد: تضرر 100 بسطة و50 محلا في حريق سوق البالة وزارة الصحة اللبنانية: 3754 شهيدا منذ بدء العدوان الإسرائيلي الحمل الكهربائي يسجل 3625 ميجا واط مساء اليوم دائرة الضريبة تواصل استقبال طلبات التسوية والمصالحة الأمير علي لـ السلامي: لكم مني كل الدعم غارتان إسرائيليتان على ضاحية بيروت الجنوبية بعد إنذار بالإخلاء رئيس مجلس النواب يزور مصابي الأمن في حادثة الرابية الأردن .. تعديلات صارمة في قانون الكهرباء 2024 لمكافحة سرقة الكهرباء طهران: إيران تجهز للرد على إسرائيل مصابو الرابية: مكاننا الميدان وحاضرون له كوب29": اتفاق على تخصيص 300 مليار دولار لمجابهة آثار التغيرات المناخية بالدول الأكثر فقرا بوريل: الحل الوحيد في لبنان وقف اطلاق النار وتطبيق القرار 1701 طقس الاثنين .. انخفاض ملحوظ على درجات الحرارة وأمطار غزيرة مستوطنون يهاجمون تجمع العراعرة البدوي شرق دوما وفاة ثلاثينية إثر تعرضها لإطلاق نار على يد عمها في منطقة كريمة تفويض مدراء التربية بتعطيل المدارس اذا اقتضت الحاجة

هـوامـش

06-01-2010 10:42 PM

(إدارة شكاوى المواطنين) يستطيعُ المواطن الآن أن ينام ملئ جفونه مطمئناً، فالحكومة استحدثت وحدةً \\"لإدارة شكاوى المواطنين\\". ومن الآن فصاعداً سينامُ المواطنُ عن شوارد شكاواه ومشكلاته وستسهرُ الحكومةُ جرّاها وتختصمُ! *** (اقلب استقالتك وقدّم وجهك) يُقال أن مسؤولاً قال لأحد المعلمين الذي أتاه شاكياً سوء أحوال المدرسة التي يعمل بها واعتداءات الاهالي عليه المعلمين فيها: \\"أقلب وجهك وقدّم استقالتك\\" . وأنا إذ استبعد أن يقول مسؤولُ لمعلم مثل هذا القول لأعتقد أن الخبر تم نقله بطريق الخطأ فالمسؤول ربما قال للمعلم الذي يُربي لنا أجيالنا القادمة \\"اقلب استقالتك وقدّم وجهك\\" ، وتفسير عبارة المسؤول أنه أراد من المعلم أن يتراجع عن تقديم استقالته ويطويها بما ينطوي عليه ذلك من ضرورة قلب ورقة الإستقالة وثنيّها، طالباً إليه أن ُيقدّم وجهه ويقرّبه كي يطبع المسؤول على جبين المعلم قبلة احترامٍ وتقدير. هذا واللهُ أعلم! *** (أليس في بلاد العرب) واصلت إليس مسيرتها حتى وصلت إلى صحراء سيناء فوجدت آليات ضخمة تحفر في أعماق الأرض وأخرى تصب الفولاذ في باطن الأرض وتفرغ على \\"قِطرا\\" ممزوجاً بالسيادة والأمن الوطني، فاشاحت بوجهها تلقاء الجنوب، قاصدةً اليمن فقد سمعت عن سبأ وعدن فإذا الزمان غير الزمان والمكان غير المكان والحرب تطحن البشر والحجر فأحست أنها في كابوسٍ رهيب. وقررت التوجه إلى بلاد الرافدين، ولدى اقترابها نصحها احد المارّة بالابتعاد مخافة مفخخةٍ هنا أو عبوةٍ ناسفةٍ هناك. وعندها قررت أليس العودة إلى بلاد العجائب لأن ما رأته في بلاد العرب أشد وأدهى مما تراه في بلاد العجائب.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع