أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
وفاة زوجة نقيب الأطباء الأردنيين ابو السعود: خطط استراتيجية لسلطة وادي الأردن لتوفير فرص عمل للشباب وخدمة المزارعين تنظيم الاتصالات: التجارة الإلكترونية تشهد نمواً ملحوظاً رابطة البريميرليج: صعوبات كبيرة قد تواجه تشيلسي والسيتي الأردن .. 103 آلاف مشتركًا اختياريًا بالضمان الاجتماعي وزير المياه يفتتح مشروعا تنمويا للتمور في الأغوار الوسطى (إف بي آي) يقدّم تفاصيل جديدة بشأن حادث نيو أورليانز وزير الدفاع السعودي يناقش مع وزير الخارجية السوري عملية الانتقال السياسي الأونروا: الأردن يقدم دورا رياديا وسباقا لإغاثة غزة في 2024م تركيا: الإدارة السورية الجديدة عليها إدارة معسكرات احتجاز عناصر "داعش" تطورات مفاوضات الصفقة واجتماع مرتقب في القاهرة مجلس النواب يناقش الموازنة العامة الاثنين المقبل وزير الزراعة يطلع على إنجاز خطة التحريج الوطني للعام الماضي 27 مهاجرا على الأقل قضوا في غرق قاربين للمهاجرين قبالة تونس العملة الخضراء ترتفع واليورو عند أدنى مستوى منذ نوفمبر 2022 إصابة 4 إسرائيليين إثر حادثة دهس في تل أبيب طائرة مساعدات قطرية تصل مطار دمشق تجديد تصاريح العمل للعمالة الوافدة العاملة في البلديات بمهنة عامل وطن الاستجابة لطالب توجيهي احتاج الأوكسجين خلال الامتحان 54 دينارا سعر الذهب عيار 21 في السوق المحلية بالتسعيرة الثانية
الصفحة الرئيسية أردنيات يحيي السعود "غائب" .. فأين هو؟!

يحيي السعود "غائب" .. فأين هو؟!

15-09-2013 04:21 PM

زاد الاردن الاخباري -

جلنار الراميني- هو الآن في ماليزيا ، يقضي مع أسرته إجازة هادئة بعيدة عن الشغب النيابي ، وبعيدة عن الحياة السياسية، فالأحداث الساخنة التي شهدها مجلس النواب الأسبوع المنصرم ما زال رمادها في أروقة المجلس ، وما زال فصل النائبين طلال الشريف وقصي الدميسي الحديث النيابي.

أين هو النائب يحيي السعود من كل تلك الأحداث؟!!
سؤال طالما تكرر على ألسنة الشارع الأردني ، فالسعود كان على خلاف مع الدميسي قبل يومين من حادثة "الكلاشنكوف"، فهل مشاجرة السعود والدميسي كانت الشرارة لحادثة"الكلاشنكوف"؟!!

النائب السعود برفقة عائلته في ما ليزيا، فبعد الحادثة دخل النائب عبد الهادي المجالي إلى مكتب رئيس مجلس النواب سعد هايل السرور ومعه السعود،وبعد فما كان السرور إلا الإلتفات إلى السعود وقال"يحيى إنت سبب كل المشاكل".

السعود من جهته أقسم وعلى مسمع عدد من النواب، أنه لن يعود إلى إثارة أية مشكلة، واستمع لنصيحة نيابية تفيد بضرورة ابتعاده عن الساحة النيابية في ظل الظروف التي تحيط المجلس .

السعود وجد أنه من الضروري التوجه إلى ماليزيا لغسل شوائب المشاهد الساخنة النيابية، ولعل سماء ماليزيا وأرضها تعيد للسعود الروح المتألقة ليعود إلى عمله النيابي ، وقد اعتلاه الأمل من جديد، وراوحت مسؤوليته تجاه شعبه مكانها في ضميره الوطني ، خاصة أنه برفقة أسرته فقد "يلملم" ما يجب "لملمته".





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع