أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
غارة إسرائيلية على ريف حمص اسرائيل تريد الغاء اتفاق الغاز مع لبنان إيران: مقتل نائب قائد فيلق القدس في لبنان لن يمر دون رد التميمي يؤدي القسم عضواً بهيئة التعليم العالي كوهين: توقيع اتفاق الغاز مع لبنان كان خطأ إجراءات قانونية بحق الحافلات ومركبات النقل غير المؤمنة ميقاتي: ليس لنا خيار سوى الدبلوماسية. وزير إسرائيلي يحذر إيران من مغبة فتح جبهة مع إسرائيل 1238 باخرة رست في العقبة خلال 2024. الأردن يستعد لإرسال مستشفى ميداني للتوليد لغزة. صحيفة فرنسية : جاسوس إيراني خلف اغتيال نصر الله رئيس بلدية كريات شمونة يطالب بتدخل بري في لبنان مقتل 9 سوريين في غارة إسرائيلية على بعلبك برنامج الأغذية العالمي: لبنان على حافة الانهيار ولا يمكنه تحمل حرب أخرى أولمرت يعترف بتصفية عماد مغنية الاحتلال يؤكد اغتيال القيادي بحزب الله نبيل قاووق البندورة بـ20 قرش في السوق المركزي اليوم 1.9 مليار دينار صادرات الأردن لمنطقة التجارة العربية الجيش اللبناني يحذر من "الانجرار وراء أفعال قد تمس بالسلم الأهلي" مراقب الدولة الإسرائيلي: الجيش يعرقل استكمال التحقيق في إخفاقات 7 أكتوبر
الصفحة الرئيسية أردنيات يحيي السعود "غائب" .. فأين هو؟!

يحيي السعود "غائب" .. فأين هو؟!

15-09-2013 04:21 PM

زاد الاردن الاخباري -

جلنار الراميني- هو الآن في ماليزيا ، يقضي مع أسرته إجازة هادئة بعيدة عن الشغب النيابي ، وبعيدة عن الحياة السياسية، فالأحداث الساخنة التي شهدها مجلس النواب الأسبوع المنصرم ما زال رمادها في أروقة المجلس ، وما زال فصل النائبين طلال الشريف وقصي الدميسي الحديث النيابي.

أين هو النائب يحيي السعود من كل تلك الأحداث؟!!
سؤال طالما تكرر على ألسنة الشارع الأردني ، فالسعود كان على خلاف مع الدميسي قبل يومين من حادثة "الكلاشنكوف"، فهل مشاجرة السعود والدميسي كانت الشرارة لحادثة"الكلاشنكوف"؟!!

النائب السعود برفقة عائلته في ما ليزيا، فبعد الحادثة دخل النائب عبد الهادي المجالي إلى مكتب رئيس مجلس النواب سعد هايل السرور ومعه السعود،وبعد فما كان السرور إلا الإلتفات إلى السعود وقال"يحيى إنت سبب كل المشاكل".

السعود من جهته أقسم وعلى مسمع عدد من النواب، أنه لن يعود إلى إثارة أية مشكلة، واستمع لنصيحة نيابية تفيد بضرورة ابتعاده عن الساحة النيابية في ظل الظروف التي تحيط المجلس .

السعود وجد أنه من الضروري التوجه إلى ماليزيا لغسل شوائب المشاهد الساخنة النيابية، ولعل سماء ماليزيا وأرضها تعيد للسعود الروح المتألقة ليعود إلى عمله النيابي ، وقد اعتلاه الأمل من جديد، وراوحت مسؤوليته تجاه شعبه مكانها في ضميره الوطني ، خاصة أنه برفقة أسرته فقد "يلملم" ما يجب "لملمته".





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع