أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الأمم المتحدة توجه نداء إنسانيا عاجلا لمساعدة لبنان المومني: الدولة الأردنية وظفت أدواتها الدبلوماسية والإعلامية لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة ونصرة الشعب الفلسطيني باريس تطالب إسرائيل بعدم التوغل البري في لبنان الاحتلال يغتال الإعلامية وفاء العديني في غزة إن بي سي: العملية البرية على لبنان قد تبدأ الليلة نفاد تذاكر مباراة النشامى وكوريا الجنوبية محافظ مادبا يزور مدينة الأمير هاشم بن عبدالله الثاني للشباب بلدية إربد تحيل عطاء لشراء كابسات جديدة نتنياهو يتوجه إلى الشعب الإيراني برسائل وتهديدات الهمص: المستشفى الأردني للتوليد سيكون مساندا رئيسيا للقطاع الصحي في غزة ابوزيد: العمل البري جنوب لبنان (قاب قوسين او ادنى) ألمانيا تجلي رعاياها من لبنان جيش الاحتلال: أجرينا تدريبات قرب الحدود الشمالية اليرموك تبحث مع السفارة الأردنية بالقاهرة تعزيز تعاونها مع الجامعات المصرية وحدة دعم مبتوري الأطراف المتنقلة الأردنية تواصل عملها بغزة معدل استخدام منصات التواصل الاجتماعي لمتابعة وسائل الإعلام نحو 3 ساعات يوميًا وزير الأشغال يلتقي وفدا من الصندوق السعودي للتنمية انتشال جثث 3 شهداء من رفح جنوبي قطاع غزة الأمن يفتح باب التجنيد للذكور والاناث - تفاصيل البنتاغون: نعزز قواتنا في الشرق الأوسط
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة بالصور و الفيديو - الجيش الاردني ينال نيشان...

بالصور و الفيديو - الجيش الاردني ينال نيشان "أكثر الجيوش العربية كفاءة" ويحتل المرتبة 43 عالميا

25-09-2013 08:39 PM

زاد الاردن الاخباري -

يعتبر الجيش الأردني من أكثر جيوش المنطقة كفاءة ومهنية، وينظر إليها على انها مدربة تدريبا جيدة ومتقدما، تتكون القوات المسلحة الأردنية (JAF) من القوات البرية الملكية الأردنية (RJLF)، القوات البحرية الملكية الأردنية, سلاح الجو الملكي الأردني, وقيادة العمليات الخاصة (Socom). وكذلك مديرية الأمن العام (هي تابعة لوزارة الداخلية, لكنها تتبع للقوات المسلحة وقت الحروب أو الأزمات).

يخدم (خدمة العلم) الذكور عند وصولهم سن 18 سنة في الجيش لمدة سنتين متتاليتين بدون انقطاع, لكنه علق في عام 1999 قبل أن يعاد مجددا في عام 2007 من اجل توفير تدريب للشباب لتلبية احتياجات سوق العمل؛ ويطلب من جميع الذكور الذين تقل أعمارهم عن 37 لتسجيل.الاناث لا تخضع لتجنيد لكن يمكن ان تتطوع في الجيش في الاعمال غير القتالية.

قام الأردن من أجل التعامل بشكل أفضل مع مجموعة من التهديدات المحتملة، باعادة تنظيم قواته المسلحة. كان أكثر التركيز على الرد السريع والقوات الخاصة, وركزت قيادة العمليات الخاصة (SOCOM), التي تأسست في منتصف التسعينات على الامن الداخلي, والامن على الحدود لدعم عملية السلام في الشرق الأوسط. وأخيرا تولي قيادة العمليات الخاصة اهتماما خاصا بعمليات التهريب على الحدود العراقية, وعمليات التسلل من جهة الحدود السورية.

وضعت الأردن استراتيجية دفاعية للحفاظ على القوى التي من شانها ان تضع حدا لأي معتد، مهما كان متفوق عليها نوعيا أو كميا, وكان التفكير في أن القوات الأردنية سيكون لها تاثير رادع على اي معتدي محتمل, والذين أصبحو يدركون ان اي تحرك ضد الأردنيين سيكون مكلفا جدا.

الأردن أصبح يهمه الدفاع عن أراضيه, والحفاظ على امنه الداخلي وتأمين مصالحه الخاصة. لقد كان الأردن مؤيدا قويا لبعثات حفظ السلام التابعة للامم المتحدة, وله قوات مشاركة في هذه البعثات في مناطق عدة حول العالم.

تعود نشأة الجيش العربي إلى نخبة الأردنيين من رجال الثورة العربية الكبرى الذين خرجوا مع الأمير عبد الله بن الحسين (المؤسس) والتحقوا به في الحجاز لانفصال الأردن وبلاد الشام عن الدولة العثمانية حيث عمل الأمير عبد الله على تشكيل أول حكومة وطنية في شرق الأردن في 11 أبريل عام 1921، واطلق الأمير على القوات المسلحة الأردنية اسم الجيش العربي منذ عام 1923م.

القوات البرية

تشكل القوات البرية النواة الأولى لتأسيس الجيش العربي الذي تعود بدايات تشكيله إلى نخبة المقاتلين الأوائل من جنود الثورة العربية الكبرى، وقد وضع لملك عبد الله الأول نواة الجيش العربي الأولى في مدينة معان في 21/10/1920 وتألفت هذه النواة من 25 ضابطاً و(250) جندياً تحركت من معان إلى عمان وخلطت بالقوة السيارة التي كانت موجودة.

بعد ست سنوات من تشكيل نواة الجيش العربي أطلق الملك عبد الله الأول على نواة قوات جيش إمارة شرق الأردن اسم "الجيش العربي" وهو نفس الاسم الذي أطلقه الشريف الحسين بن عليعلى جيش الثورة العربية الكبرى عام 1917.

القوات الخاصة

تأسست نواه العمليات الخاصة الأردنية في عام 1963 بأمر من الملك الحسين بن طلال. في بدايه السبعينات من القرن الماضي، بدات عمليه تطوير القوات الخاصه الاردنيه، والاهتمام بتدرباتها، واسناد مهام الاستطلاع، ومكافحه الارهاب، ومهام البحث والاخلاء القتالي وامن المواقع الرئيسيه لها واستهداف المنشئات المعاديه والاقتحام والتدمير كما أنيطت بها بعض مهمات استهداف الارتال العسكريه المدرعه واعاقه تقدمها وقطع خطوط امدادها واتصالاتها وجهزت ودربت بحيث تكون قادره على العمل خلف خطوط العدو لفترات طويله بدون اي اسناد لوجستي.

سلاح الجو

تم تشكيل نواة سلاح الجو الملكي عام 1948 وكانت بدايته تتألف من طائرات مروحية خفيفة حيث استمر بالتطور المستمر بثبات لمواكبة التطورات التقنية في العالم إلى ان وصل إلى ما هو عليه الآن باستخدامه لأحدث أنواع الطائرات كطائرة الـ ف-16 والرادارات ثلاثية الابعاد ومنظومتي الدفاع الجوي والقيادة والسيطرة للمساهمه في تحقيق المهام والواجبات الموكلة له بكل كفاءة واحتراف.

يعتمد سلاح الجو الملكي كلياً على كوادره الوطنية الفنية المؤهلة والعاملة في مختلف مديرياته التخصصية في صيانة وإدامة جميع الأنظمة والمعدات العاملة في السلاح من رادارات وأجهزة اتصال متطورة مروراً بمنظومتي الدفاع الجوي والقيادة والسيطرة وصولاً للصيانات العظمى للطائرات، يضاف لذلك تأمين خدمات الاتصالات ومعايرة الأجهزة الفاحصة للقطاع العام.

يولي سلاح الجو الملكي أهمية قصوى للعملية التدريبية والتأهيل من أجل الحصول على أعلى المستويات نوعية وكفاءةً لمنتسبيه، ولتحقيق هذه الغاية قام بإنشاء العديد من المدارس والكليات المتخصصة ذات السمعة الراقية والمؤهلة بكوادر متميزة تتولى تدريب مختلف تخصصات الطيران والتخصصات الفنية والإدارية لكوادر سلاح الجو الملكي وموفدي العديد من القوات الشقيقة والصديقة، يقوم سلاح الجو الملكي بتنفيذ عدة تمارين مشتركة مع أسلحة الجو في الدول الشقيقة والصديقة.

القوة البحرية

تشكلت نواة القوة البحرية الملكية سنة 1951 في مدينة العقبة وأطلق عليها آنذاك اسم أسطول الجيش العربي، حيث تم اختيار أفرادها من الأمن العام، وكانت قوتها آنذاك لا تتجاوز سرية مشاة وفي عام 1952 انتقلت قيادة البحرية إلى منطقة كاليا في البحر الميت، حيث تم تعزيزها بثلاث زوارق دورية صغيرة الحجم مصنوعة من مادة الألمنيوم تقوم بأعمال الحراسة وفي عام 1957 تم تشكيل فصيل زوارق خاصة في خليج العقبة.

وفي عام 1967 تم نقل الوحدة إلى خليج العقبة. عام 1974 تم تزويد الوحدة بأربع زوارق متوسطة وشهدت الوحدة مرحلة إعادة تنظيم كافة فروعها خصوصاً قسم الغطاسين والضفادع البشرية.

في الفترة من عام 1980 لغاية 1983 تم إضافة أربعة زوارق دورية مسلحة، أربعة زوارق اقتحام طول (17) قدم وتسعة زوارق لنقل الغطاسين والضفادع البشرية.

في 13/11/1991 تم افتتاح الزوارق الثقيلة الثلاث برعاية الملك الحسين المعظم باحتفال عسكري وتم تعديل تسمية خفر السواحل الملكي ليصبح القوة البحرية الملكية، كما اعتبر هذا اليوم عيد تأسيس القوة البحرية الملكية. عام 1996 تم تزويد الوحدة بزورق إنقاذ وزورقي نقل.

في عام 2002 تم تزويد الوحدة بزورقي مطاردة لمكافحة عمليات التسلل والتهريب. في عام 2003 بدا العمل ببناء القاعدة البحرية الجديدة والتي اكتمل بناؤها عام 2006. تم تعزيز القدرات الدفاعية للوحدة من خلال رفدها بزوارق مسلحة متطورة وحديثة.

دنيا الوطن











 
 




 
 




 
 




 
 







تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع