رغم نعمة الله علينا نحن بخير وسلام .
وهذا فضل الرحمن .
شاكرين مش ناكرين
يسر لنا قيادة هاشمية غرسة الخير والنور بارض جرداء صحراء تحولت لجنان.
الى واحة تعج بالحياة وأطمئنان .
ومن الجوع والعطش لنعمة واستقرار .
لله الحمد .
و بدل اليأس والفقر والجحود .
نعيش بنعيم وشكر المعبود .
فلا نكون من الشاكرين حامدين . ونتذكر كيف كان الماضي والخبز المفقود يابس وغير موجود .
وكيف الحاضر بوافر النعيم .
والمسيرة تسير بصبر وتحدي واصرار .
والخروج بسلام من زوابع المحيط .
نخرج دوم ا قوياء منتصرين ببركات قيادتنا والشاكرين لله .
ونشهد نحن بالف خير وفير .
لكن لازال بيننا أبتر جاحد ناكر حاسد للنعمة والخير .
وهو من قبل كان منبوذ مفقود وبفضل نعمة الخير بمملكتنا اصبح مستور وهو المهمزوم حاقد جراء انفصال ازدوجية بتركيبة الشخصية المسحوقة .
وهو بحالة نفسية تستدعي العلاج بعزلة حتى لا يرتكب حماقة او تفسير لهذا النوع الخطير من الامراض سلوك مهين وهو الشيطان الرجيم .
اللهم رحمتكم تحمى مملكتنا من هذا النوع المشؤوم والشياطين .
وتحمى مملكتنا من هولاء الممسوخين .
قولوا مع .آمين .