أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الأردنيون على موعد مع عطلة رسمية قريبا الإبادة تشتد على غزة وشمالها .. عشرات ومستشفى كمال عدوان تحت التدمير ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 44.176 شهيدا الأردن .. تشكيلات إدارية بوزارة التربية - أسماء السعايدة: انتهاء استبدال العدادات التقليدية بالذكية نهاية 2025 زين تنظّم بطولتها للبادل بمشاركة 56 لاعباً ضمن 28 فريق وزير الزراعة يطلع على تجهيزات مهرجان الزيتون الوطني الـ24 المملكة على موعد مع الأمطار وبرودة ملموسة وهبات رياح قوية يومي الأحد والإثنين مذكرة نيابية تطالب الحكومة برفع الحد الأدنى للأجور الأردن .. 3 سنوات سجن لشخص رشق طالبات مدارس بالدهان بعمان اعلان صادر عن ادارة ترخيص السواقين والمركبات. أوروبا "مستعدة للرد" في حال حدوث توترات تجارية جديدة مع واشنطن أورنج الأردن تختتم مشاركتها في النسخة العاشرة لمنتدى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات البيت الأبيض: بايدن وماكرون بحثا الجهود الرامية إلى وقف النار في لبنان منتدى الاتصالات يكرم 19 شركة فازت بجوائز الابتكار من 7 دول بالبحر الميت دوري الأمم الأوروبية .. مواجهات نارية في دور الثمانية ضمان القروض تقدم ضمانات بقيمة 266 مليون دينار خلال التسعة أشهر الأولى من العام الحالي مجلس النواب ينتخب لجانه الدائمة الاثنين المقبل الترخيص المتنقل ببلدية برقش في اربد غدا إعلام إسرائيلي: الاشتباه بعملية تسلل على الحدود مع الأردن
الصفحة الرئيسية آراء و أقلام جبرها قبل ما تنكسر

جبرها قبل ما تنكسر

05-12-2013 11:37 AM

قيل انه التقاء شاب مغرورا مع شيخ حكيم فقال الشاب للشيخ والدي رحمة الله كان يجبر المكسور .

فقال الشيخ الحكيم : والدي كان يجبرها قبل أن تنكسر
الحقيقة أن حكمة الشيخ أكثر بلاغة وأشد عمقا مما قاله الشاب لما فيها من بعد نظر وتقديرا للبلى قبل وقوعه .

اليوم تطالعنا صحيفة الدستور الأردنية بخبر يحمل العنوان التالي " اكتشاف ثلاثة حالة مصابة بمرض الكبد الوبائي بمدرسة أساسية في معان " ويعود انتشر هذا الوباء لاختلاط طلابنا مع الطلبة السوريين الذين قدموا وهم يحملون هذا المرض والذي بات ينتشر في مدرسنا مما جعل أوليا الأمور يعيشون " فوبيا " الخوف والقلق على مصير أبناءهم وفلذات أكبادهم خاصة بعد تكرار هذه الحالات وفي مدارس شتاء.

أنا لا أحرض ضد إخواننا السوريين ولا يجوز لي ذلك فهم إخواننا وجزء لا يتجزأ من عالمنا العربي الواحد فا وقوفنا إلى جانبهم في مصيبتهم هذه ليست منّه ولا جميل وإنما واجب تقتضيه الشهامة العربية ولأخوة الصادقة وديننا الإسلامي السمح كما أوصانا حبيبنا محمد صلى الله علية وسلم " مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كا مثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضوا تداعت له سائر الجسد بالسهر والحمى "

وكوني لست طبيبا ولا حتى " تمرجي " ولا أستطيع التميز بين دواء الصداع من دواء المعدة إلا إنني اعتقد أن على وزارة الصحة بالتعاون مع وزارة التربية عدم قبول أي طالب وافد ألا بعد إجراء الفحص الطبي الشامل والحصول على شهادة خلو أمراض حتى لان يقع الفأس بالرأس ونكون بذلك ... جبرنها قبل كسرها .





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع