بالمادة العلميه المتوفره الان بات من المؤكد معرفة الكروموسوم الذكري والانثوي الذي يرغب في تلقيح البويضه وحسب الطلب ........ ومن هنا بات شبه المؤكد ان ميدان مجلس النواب والعرض الانتخابي والمسرح الديمقراطي كما يسموه هو لابد من ايادي ضليعه في اخراج اعضائه المطلوبين حسب المواصفات الحكوميه ....؟؟؟ وما ان يخرجوا احيــــــــــاء يرزقون من المعركه المعروفه النتائج والخسائر الا وبالجنين يتطور وينمو بحليب مدعوم حكوميا لكي يبقى على علاقه امومه مع من ارضعته ولكن بطريقه السلق الصناعيه ......؟؟؟
اذا العلاقه وديه دون ادنى شك ولااستغرب التقاط صور للرضيع اثناء الطفوله والحاضنه واثناء اللعب والمرح مع امه اثناء مراحل الاعداد والتمهيد لبناء الرجل النائب الاسطوره فيما بعد ولربما يطلب منه تمثيل دور ما للعربده والخطابه الناريه وهي تراكيب وشروط التنميه السياسيه ولكن على الطريقه التمهيديه لدى معدين الرجل ليتم تخريجه من مدارس المؤهلين الجدد
النواب كما اعرف هم جزء رقيب ومتابع لدوائر الدوله اي كانت اركانها .... والنائب القوي الذي نريد هو صاحب الفكر والكلمه وهو الذي يضع مقومات الدوله السياسيه والاقتصاديه تحت راقبته ويجعلها ساحه لمعركته في المتابعه والتمحيص
وماضي نائب المهمات والخدمات الخريج بالاطوار التي ذكرتها قبل تكوينه هو رصيد اغتصاب الشعب وهو عاله على المواطنين الاحرار الذين يقفوا في ساحة في المعركه في وجه الطوفان الذي يهدد اركان الدوله سواء خارجي او صنيع اقتصادي وهو الاخطر على تركيبة الاسر الاردنيه التي تألمت تباعا من سوط الظرائب والكماليات التي دخلت الاسر بفعل حكومي دونما ادنى شك في ذلك فنلاحظ التسويق للحكومه الالكترونيه بطريقه غير مسبوقه لااجدها الان في قريتي الالكترونيه في قضاء مليح والمسوقين الامم المتحده
مالهدف من ذلك .....؟؟؟؟ هل المطلوب ان يتابع الشعب هنا الفلكيات وهو جائـــــــــــــــع نعم في كل دوره انتخابيه ينضم الى جيش مجلس النواب الاردني كوكبه من المتقاعدين بكافة طوائفهم وعناوينهم ... ومجموعه من المشايخ والعباءات وجزء من هؤلاء غير مؤهلين لذلك لسبين : - اولهما ان هذا المتقاعد او سيخ العباءه لم يؤهل وهو في الخدمه العامه لمثل هكذا ظروف بالنطق والتصريح حتى وان كان على مستوى عمله بل يأتيه مايصرح به مكتوب من قبل ادارته العليا وما عليه الا ان ينطق بأسمهم فنجده ضعيف الفكر والثقافه وحتى في الية النطق والحوار وانماط الدبلوماسيه : .... ثانيا هناك اوامر صريحه تصدر له اثناء العمل بعدم حضوره اي ندواه اوزواج او انتساب اوتصريح ......الخ لكي يكون بعيدا تمام البعد عن المجمتع الذي لابد يوما وان يعود اليه كي ينخرط فيه ليجده غريب بين غرباء وهو لايعرف فيه شيئا سوء طريقه المرسوم الى البيت ومن هنا تجده يبحث عن الذات بأي طريقه للعوده الى مركزه الذي كان ..... وهذه حدود امانيه يقف عندها اذن سهل طويه بكل الطرق والاحتمالات ........؟؟؟
اما الاخرين فهم رجالات دوله بناة حقيقون في الظلام الاول والان تركيبه اساسيه تحرس بناء الاردن قوي شامخ ولو على حساب المواطنين ..........
ماتبقى هم الاقليه التي يجب ان ينصاعوا الى رأي الاغلبيه الى مدى الحياه وهم الذاهبون .... والعائدون هم اذن .... والدوله مكانك قف .... والتنميه خاسره والنمو الاقتصادي يتقدم للخلف تحت نزع السياده من تراكيب ومؤسسات الدوله التي كانت مخبر تجارب هؤلاء الطبقات المنتقاه بالوراثه والدسم الذي يرافقهم اينما ذهبوا وغادروا دوما هم العائدون ولكن الى متـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى؟؟؟؟
وعوده الى عنوان الموضوع الذي ذكرته فالنائب الخريج والجنين المتكون على طور النائب المعربد حسب الطريقه الحكوميه في نهاية مجلس النواب هو يؤدي دوره ثم ينتحر كذكر النحل او الحصان الانجليزي حينما يكبر ينتحر بطريقة اهله اليه ..... ليقفل صندوقه وان نطق فيما بعد بما جرى يعتبر ورقه محروقه وهنا مكمن الخطر...... يكون كسنمار
في النهايه مااطلبه ان تبتعد ايادي الرعب عن ملفات المواطن المرعوب اينما توجه يجد بصمات العيون تراقب وتتابع ولو في اخراج شهادة ميلاد لابنائه المطلوب من عضو مجلس النواب الان ان يكون قدير وبعيد عن الشبهات ودائرة الشرك الذي وقع بها لكي يبقى بالمعنى العامي مخصــــــــــــــــــــــي ولله الحمد