أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
هيئة الاعتماد يقر تطوير إطار اعتماد برامج تكنولوجيا المعلومات وزير الدفاع اللبناني: لن نقبل استمرار الاعتداءات الإجرامية الإسرائيلية أطباء بلا حدود: سوء التغذية في السودان أصبح "كابوسا" زيلينسكي يأمل أن تنتهي الحرب مع روسيا العام المقبل مذنب يمكن مشاهدته من الأردن بعد 80 ألف سنة على زيارته الاخيرة غارة إسرائيلية على صور جنوبي لبنان نيكاراغوا تقطع علاقاتها الدبلوماسية مع "إسرائيل" الخارجية المصرية: مباحثات مع قطر بشأن الأوضاع في غزة ولبنان صحة غزة: 5 مجازر خلال 24 ساعة ترامب: سأعمل على إصلاح الوضع في العالم كله إجلاء رعايا أردنيين من لبنان عنف المستوطنين يتصاعد وينذر بالانفجار بالضفة دعم أممي لغوتيريش بعد قرار إسرائيلي ضده رئيسة المكسيك تحسم موقفها بشأن الاعتراف بدولة فلسطين رويترز: حزب الله يحضر لحرب شوارع طويلة بلبنان القسام: استهدفنا دبابتي ميركافا وجرافة شرقي رفح حرب غزة تفاقم عجز ميزانية إسرائيل إلى 8.5% فصل الكهرباء عن مناطق في إربد وجرش - أسماء ارتفاع كبير بأسعار الذهب بالأردن السبت كاتب إسرائيلي: لا يمكن بناء المستقبل على أنقاض الخراب
الصفحة الرئيسية آراء و أقلام لقد دجج مواطنا بالفقر والبرد والجوع الفاسدين...

لقد دجج مواطنا بالفقر والبرد والجوع الفاسدين معالي الوزير

16-12-2013 07:16 PM

قبل أيام رد وزير الداخليه الباشا حسين المجالي على سؤال لأحد النواب حول الأمن الذي عاد ضحلا الامن الذي تتغنى به حكوماتنا وأغنانا عن الخبز وكف عنا البردا وحمى حلالنا من الضبعاع والذئبا.. حيث قال في كثير من الدول لا يخرج المواطن الا مدججا بالسلاح وعلى تراب هذا الوطن الطاهر لم ارى اي مواطن يسير بالشارع محروسا بالسلاح معالي الوزير لن نحمل البندقيه ما دامت حدودنا يحميها الرجال والقائد صمام امننا ويعيد لنا التوازن ان جار علينا الزمان سنحمل السلاح ان دخل بيتنا المندسين وتدخلوا بما لا يعنيهم وتحشرون.. لقد قبلنا بالجوع لكي يبقى صامدا ولا ينهار الدينار ونخر البرد اجسادنا لكي يبقى الامن في امان.. لقد دجج الفاسدين مواطنا بالفقروالبرد والجوع حتى وصل النخاع... معالي الوزير من المسؤول عن سرقه السيارات وبيوت العلم تحولت الى ساحات للقتال وهل يعقل ان تقتل نور تحت الاضواء وفي مكان عام رحمك الله نور شهيدة العلم والكتاب.. معالي الوزير بكل صدق وامانه واتزان مواطنا فقد الامن والامان واصبح لا ينام مرتاح البال بعد ان شاهد مركبه بلا لوحه تدهس طالبه العلم ابنه العشرين في بلده عبين ولولا النفس الذي غذى رجلي ياسمين واحتمت بالجيران لفقدنا رائحتها الطيبه ودفنت الى جانب نور لقد حاول اختطاف ياسمين بحجه اسعافها الخارجين على القانون وها هم هربوا وتركوا اهل بلدتي في رعب يعيشون





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع