أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
هيئة بريطانية: سقوط صاروخ بالقرب من سفينة جنوبي عدن باليمن أردوغان: مخططات نتنياهو ستقود إلى كارثة الاحتلال الإسرائيلي يعتقل أكثر من 9400 فلسطيني منذ السابع من أكتوبر أولمرت يتهم نتنياهو بالخيانة نسبة إلغاء حجوزات السياح الوافدين المتوقعة من شباط ولغاية حزيران 93% الصفدي يبدأ زيارة عمل إلى اليونان لبحث وقف إطلاق النار في غزة انخفاض الفاتورة النفطية للمملكة في الثلث الأول خصم يوم عمل من راتب شهر يونيو بإسرائيل 2.748 مليار دينار قيمة الصادرات الكلية في الثلث الأول للعام الحالي 1036 طن خضار وفواكه وورقيات ترد للسوق المركزي باربد اليوم ارتفاع أسعار النفط عالميا الاتحاد الأردني: عقد المدرب سلامي يمتد لـ 3 سنوات صندوق نرويجي يبيع حصته بشركة متهمة بانتهاكات بغزة أوزبكستان وإيران والهند يظفرون بكأس المجموع العام للمصارعة الرومانية مقال مشترك لمسؤولين إسرائيليين سابقين: نتنياهو لا يمثلنا روسيا: واشنطن تتذرع بعدم وجود طرف فلسطيني تقرير دولي : الانفجار الشامل في الضفة الغربية سيأتي في أي لحظة 6 شهداء جراء قصف الاحتلال في بيت لاهيا ورفح المندوب الفلسطيني يطالب الدول بالكف عن مساعدة إسرائيل بقتل المدنيين الجمعية العامة تناقش تقرير مجلس الامن للعام 2023
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة الى وزير التعليم العالي

الى وزير التعليم العالي

22-12-2013 10:45 AM

الكتابة فى مفهومها الفكرى والتقليدي هي .. مادة أولية لخلق فكر جديد واستمراية العطاء كدافع نفسى ومخزون ثقافى لا يمكن ان يكون الا عبر الكتابة .. وهى محاولة جادة لبناء فكر اجتماعى ثقافى كما انها كانت وستضل عين التأريخ فى كل العصور .. ولو لا الكتابة لما وصلنا الى كل اسرار الحضارات القديمة عبر ردهات التاريخ وما كانت هنالك معالم واضحة للمستقبل.

ولما كانت لنا المساهمة في نشر تنوع الأفكار من خلال التعبير عبر وسائل الإعلام المختلفة ، وذلك في إحترام ذوق القراء والعمل على إيصال الفكرة إلى كافة المستويات الفكرية ، وربما لمعالجة الأخلال الأجتماعية والسياسية الإقتصادية العالمية والعربية المحلية .

فكان لا بد لنا من خلال البحث في وسائل التكنقراط المختلفة من المشاركة في الكتابة لتفريغ الشحنات السلبية الزائدة ، التي يشعر الكاتب أو الباحث بأنها تجاوزت الحدود الطبيعة ، ومحاولته المستمرة في رأب الصدع من وجهة نظره مستقياً ذلك من صوت الشارع ومن دراسة الأبحاث المنهجية في ذلك .

لاحظ المراقب العام في الأونة الأخيرة كثرة الحديث عن موضوع النقابة العامة للعاملين في الجامعات الأردنية ، وما جرى فيها من لغط بين من تعاهدوا على استحقاق هذا الحق الدستوري ، والذي لا يعتبر في حقيقة الأمر منة أو ترة علينا كأبنا للوطن الذي نعيش فيه، وذلك لشعور العاملين في الجامعات الأردنية بالتهميش وعدم سماع صوتهم عبر القنوات الرسمية للمطالبة بنقابة.

بدأت التنادي لفكرة نقابة عامة للعاملين في الجامعات الأردنية منذ ما يقارب أكثر من عام حيث بدأت، اللجنة التحضرية التي تم التوافق عليها في مجمع النقابات في عمان العاصمة , وكانت قد بدأت تتبلور ولكنها بسبب عدة أمور لم تتوافاق اللجنة في إستكمال أعمالها ، مما دعا بعض الجهات الداخلية والخارجية لتدخل ثم ما لبثنا بتغير الأهداف الحقيقة لتشكيل النقابة (ولفلفة الموضوع) ليصبح الحديث عن ما يسمى بأندية الجامعات الأردنية والذي أشار بعض الأشخاص الذين كان لهم دور الأول في اللجنة التحضيرية للنقابة بأعتباره بديلاً عن عن النقابة، ثم ضاعت جهود الباحثين عن لم شمل العاملين تحت مظلة النقابة النقابة العامة للعاملين في الجامعات الأرنية هباءً منثورا .

حادثني بعض الأصدقاء عن نيتهم لتوجه إلى جامعة مؤتة وقد تم ذلك فعلاً لتعكير اهداف النقابة على أن يشمل فقط رؤساء النوادي الجامعية والتي يكون دورها منوط فقط بالعمل الاجتماعي والرياضي والثقافي ، وهو بعيد كل البعد عن شكل النقابة ....

على معالي وزير التعليم العالي إعادة لم شمل النقابة التي بدات قبل أكثر من عام ومقابلتها ، وعدم السماح لمقابلة أشخاص على مستوى أندية كما تم استقابلهم قبل شهرين أو أكثر من قبل معالي وزير التعليم العالي للتباحث معهم في الأندية لأنهم لا علاقة لها بالجنة التحضرية للنقابة الرئيسة بل هي محاولة إلتفاف غير مقبولة ولا تمثل العاملين ،إنما تمثل فقط بعض الباحثين عن الأضواء فقط.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع