أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
النواب يناقش رده على خطاب العرش في جلسة مغلقة شهداء ومصابون بقصف الاحتلال لمنزل في رفح جنوبي قطاع غزة بـ99 دولارا .. ترمب يطرح للبيع رؤيته لإنقاذ أمريكا (كارت أحمر) مرتقب من ترامب للمتحولين جنسيا بالجيش الأمريكي العلوم والتكنولوجيا والألمانية الأردنية والحسين التقنية تطلق شراكات بحثية وأكاديمية تحطم طائرة شحن تابعة لشركة DHL إطلاق منصة الابحاث والابتكار المائية. الخط الحديدي الحجازي الأردني يعلن إيقافا مؤقتا لرحلات القطار السياحية مذكرة تفاهم لتوليد 400 ألف طن سنويا من الأمونيا الخضراء إربد .. البندورة والزهرة بـ40 قرش في السوق المركزي هكذا عقّب سفير أمريكي أسبق على إمكانية اعتقال نتنياهو .. ماذا قال؟ إعلان موعد بدء استقبال طلبات منح رخصة الكاتب العدل اصابة 4 أشخاص بحادث تدهور باص على طريق الزرقاء - المفرق إيران تنفي التورط بمقتل حاخام يهودي بالإمارات واشنطن تدرس نشر قوات في اليابان في حال حدوث أزمة مرتبطة بتايوان توقع الانتهاء من تنفيذ مشروع قابلية نقل الأرقام مع بداية عام 2026 تعليق الدراسة ببلديات إسرائيلية عديدة بعد تصعيد أمس وزير الخارجية في زيارة عمل إلى إيطاليا أونروا: مليونا نازح بغزة يحاصرهم الجوع والعطش والمرض انخفاض عدد اللاجئين السوريين المسجلين بالأردن
الصفحة الرئيسية آراء و أقلام قانون الانتخابات

قانون الانتخابات

30-05-2010 10:57 PM

أكثر من ثلاثين رسالة وصلت إلى بريدي الالكتروني ، تستفسر عن سبب عدم كتابتي مقالا حول قانون الانتخاب المؤقت الذي صدر منذ فترة .

أحد هذه الرسائل ورد فيها : بصفتك محامي وقانوني لماذا لم تكتب حول قانون الانتخابات وتفند هذا القانون من حيث ايجابياته وسلبياته .

رسالة جميلة أخرى ، وصلت إلى بريدي وعلى خلفية كتابتي مقال / ألا يتوجب حل الحزب ؟! طلب مني صاحبها ترك الحزب بحاله والالتفات إلى قانون الانتخاب أفضل .

رسالة ثالثة : تساءلت مع عدم كتابتك عن قانون الانتخاب ، بماذا يفسر صمتك .

ورسائل أخرى وردت حول نفس الموضوع وهو قانون الانتخاب .

إلى الجميع ... أن عدم كتابتي حول هذا الموضوع وصمتي حوله لا يجد تفسيرا إلا أن يكون امرأ من أمرين :

الأول : إن هذا القانون جاء منسجما نصا ومعنا وواقعا وتطبيقا مما لم يدع لي أو لغيري مجالا لنقده ، فهو قد جاء كاملا شاملا وافيا ، وهذا أمر يخلو من المنطق ويحيد عن الصواب ويجعله أقرب إلى المستحيل .

الثاني : أن هذا القانون تعجز معه الكلمات والجمل والتعابير ولا تتحمله لغتي . مما يجعله فوق الوصف إلى درجة القرب من الخيال ، مما يتطلب لغة أخرى خاصة به واقرب إلى مفرداته ونصوصه وهذه اللغة للأسف لا املكها .

أرجو أن أكون قد أوضحت .

المحامي خلدون محمد الرواشدة
Khaldon00f@yahoo.com





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع