زاد الاردن الاخباري -
خاص - زياد البطاينة - عملا بحريه الراي ولوضع قارئنا بالصوره الحقيقية حتى لا نثير الغبار ونشكو الضبابيه ونمارس سلوك الاتهاميه والتشكك والاساءه للشخوص التي كانت ومازالت اسس لهذا البنان فقد تم الاتصال بالشاب عمر القطامين وسؤاله عما نشر حول عنوان كبير لايمت للشاب قال عمر .
للتوضيح فقط
اصدقائي واخواني الاردنيين جميعا
كانت صدمة قاسية لي أن بعض وسائل الاعلام قد حمّلت كلامي وتعليقي على الفيس بوك ما لا يحمله ولن يحمله.
ملايين البوستات ينشرها الاردنيون يوميا عن تفاصيل دقيقة في حياتهم، ولا أحد يعيرها انتباها ولا احد يحرفها ويستنبط منها ما يهواه، اما من كان ابوه وزيرا فلا يجوز ان يعيش حياته كالاخرين .
لم اقصد في ما نشرته اهانة احد، ولا التقليل من شأن احد، وأنا املك وانا ابن قبيلة بني حميدة شجاعة الاعتذار عن اي سوء فهم لما كتبته، ولكن يا اخوان الرجل صاحب الكيا طفرني وسب علي ليش راكب مرسيدس، وقلت بدي اطفره مثل ما طفرني فكتبت عن الحادثة كما حصلت.
"ترى انا بعدي شاب ما عندي سيارة ولا معي ثمنها ، والسيارة والله يا الربع انهااللي بسوقها للوالد" .
كل الاحترام للكيا ولركابها، وعليها جيرة الله انتو معزومين على قنصة في الطفيلة صلحة.
تحياتي للجميع
عمر القطامين