زاد الاردن الاخباري -
حمل غاري نيفيل، لاعب مانشستر يونايتد السابق، اللاعبين الحاليين مسؤولية اخفاق الفريق، ووافقه دوايت يورك، المهاجم الذي اشترك مع الفريق الذهبي ليونايتد أواخر التسعينات الميلادية، فيما اعتبر لاعبا ليفربول جيمي كاراغر ريدناب أن مويس سبباً بما حديث لبطل الدوري الانجليزي هذا الموسم.
وقال نيفيل، الدولي الانجليزي السابق:" "يجب ان يتحمل اللاعبون مسؤولية هائلة. انهم من ينزلون الى أرض الملعب. طيلة 18 عاما قضيتها في يونايتد لم أخرج أبدا بعد هزيمة لأقول إن المدرب هو السبب.. دائما السبب هم اللاعبون."
وتابع:" لا شك في أن الموسم كان سيئا وأن النتائج كانت ضعيفة. كمشجع لم أستمتع بالمشاهدة. أنا واثق أن مويس لم يتستمع كذلك".
ويقول جيمي كاراجر المدافع السابق في ليفربول: "هذا موسم كارثي. كان لا مفر منه. هذه الأشهر السبعة كانت سيئة لكن مويز أدى عملا جيدا مع ايفرتون وبريستون. سيعود كمدرب."
وحمل دوايت يورك المهاجم السابق ليونايتد لاعبو الشياطين الحمر المسؤولية وقال:" "كانت خيبة أمل كبيرة بسبب عدم الدخول في المنافسة على لقب الدوري الانجيلزي والخروج من دوري الأبطال للموسم القادم، اللاعبون يتحملون اللوم أيضا."
واعتبر جيمي ريدناب لاعب الوسط السابق في ليفربول أن مويس كان السبب الرئيس لإقالته من تدريب اليونايتد، ويقول:"الناس يقولون ان يونايتد لا يقيل مدربين.
مانشستر يونايتد لا يقيل مدربين. يوجد سبب واحد لماذا لم يتجه يونايتد لاقالة أي مدرب في اخر 26 عاما لانه كان لديه الأفضل (اليكس فيرجسون). لم يكن النادي بحاجة الى ذلك مطلقا. والا كان سيفعل مثل الاخرين وربما كان استعان بتسعة أو عشرة مدربين."