أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الأردن .. افتتاح الدورة 15 من كرامة .. سينما الإنسان النوايسة يشارك بالنسخة الثالثة للكونغرس العالمي للإعلام في أبو ظبي وزير دفاع إسرائيلي سابق: إسرائيل تقوم بعمليات تطهير عرقي بغزة بورصة عمان: الأردن حقق واحة سلام واستقرار نقدي غير مسبوق الأمير علي بن الحسينن يؤدي اليمين الدستورية نائبا للملك الهيئة العامة لتجارة عمان تقر التقريرين الإداري والمالي لعام 2023 الأونروا: غزة تشهد أشد قصف منذ الحرب العالمية الثانية الأردن .. اب يقتل نجله العشريني بمنطقة العدسية الأردن .. لمن يهمه الأمر حول جريمة الزنا - فيديو الأردن يسير 50 شاحنة مساعدات إنسانية جديدة لغزة الملك يغادر في زيارة خاصة يتبعها زيارة عمل إلى بلجيكا وأميركا إسرائيل تعترض مسيّرة قادمة من الشرق للمرة الثانية خلال ساعات بوتين لميركل: سامحيني لم أكن أعلم أنك تخافين الكلاب الصفدي: تطوير العقبة نموذجٌ لتحقيق رؤية الملك في منطقة اقتصادية عالمية تحديد تعرفة بند فرق أسعار الوقود للشهر الماضي عند صفر مواعيد مباريات اليوم السبت 30 - 11 - 2024 والقنوات الناقلة زعيم كوريا الشمالية: روسيا لها الحق في الدفاع عن نفسها ضد أوكرانيا 10 شهداء في قصف للاحتلال على حي الشيخ رضوان شمال غرب غزة رئيس وزراء كندا يزور فلوريدا للقاء ترامب وسط أزمة الرسوم الجمركية التنمية والتشغيل مول 95 مشروعا بعجلون منذ مطلع العام
الصفحة الرئيسية آراء و أقلام صفـقــه .. أو بدون صفقه

صفـقــه .. أو بدون صفقه

15-05-2014 12:32 PM

اختلفت التسميات بخصوص اطلاق سراح السفير الأردني في ليبيا .. والذي ظل مخطوفا او محتجزا كما يحب أن يسميه البعض .لما يقارب من الشهر .

القضية برمتها أنه قبل أن يكون سفيرا يمثل مصالح الأردن في ليبيا .

فهو ابن الأردن الذي من الواجب أن نحرص كل الحرص على حياته ودمه بغض النظر عن الصفة التي يحملها أو يمثلها في ليبيا طالما أن هنالك ايادي ارهابية آثمة قامت بإختطاف روح بريئه لا ذنب لها فيما يجري من صراع على الساحه الليبية ,

أسهب وزير الخارجية في مؤتمرة الصحفي كثيرا حتى وصل المواطن الأردني الى درجة (( الملل )) من كلام لا يجدي ولا يجمل الصورة لوزراة الخارجية .

بينما كانت الفرحة تغمر قلوبنا لسماعنا نبأ اطلاق سراح السفير الأردني بعد فترة ليست ببسيطه من اختطافه على الأرض الليبية.

ولا اشك بأن جميع الشعب الأردني وليس ذويه خاصة كانوا بأشد انواع القلق على حياة السفير الذي هو من أبناء جلدتنا ويمثل مصالحنا في الخارج , ووتعز علينا حياته .

الفرحة رسمت على وجوهنا وغمرت قلوبنا سواء كانت صفقه او غير صفقه او اطلقوا عليها ما شئتم من سميات ..

فقد كانت النهاية سعيدة لكل الأردنيين . ونقول لسعادة السفير الحمدلله على سلامتك فقد سعد الوطن بإحتضانك من جديد كما سعد جميع الأردنيين لهذه النهاية السعيدة .





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع