أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
توقع الانتهاء من تنفيذ مشروع قابلية نقل الأرقام مع بداية عام 2026 تعليق الدراسة ببلديات إسرائيلية عديدة بعد تصعيد أمس وزير الخارجية في زيارة عمل إلى إيطاليا أونروا: مليونا نازح بغزة يحاصرهم الجوع والعطش والمرض انخفاض عدد اللاجئين السوريين المسجلين بالأردن الأغذية العالمي يلوّح بتعليق جزئي لأنشطته بالأردن بحث إطلاق مشروع توسعة مستشفى الأميرة إيمان/معدي انخفاض أسعار الذهب في الاردن بمقدار دينار واحد ابو طير يكتب : الدور الغائب في التواقيت الاستثنائية الرواشدة يكتب : ‏من يُدير النقاش العام إذا غابت الأحزاب؟ بعد القرار الحكومي الاخير .. ارتفاع الاقبال بالطلب على المركبات الكهربائية بالأسماء .. مذكرات تبليغ وقرارات إمهال مطلوبين للقضاء بالأسماء .. وظائف شاغرة ومدعوون لإجراء المقابلات الشخصية بالأسماء .. التربية تدعو مئات الأردنيين للمقابلة الشخصية لوظيفة معلم بالأسماء .. فاقدون لوظائفهم في الحكومة العرموطي: نرفض تعريض حياة رجال الامن للخطر إغلاقات وتشميع محلات بالشمع الأحمر في إربد .. وهذا السبب الأردن .. 4 اصابات بتدهور مركبة على طريق المفرق الأردن .. جلسة مغلقة لمجلس النواب اليوم استمرار تأثير الكتلة الهوائية الباردة جدا على الأردن
الصفحة الرئيسية آدم و حواء كيف تكونين مديرة ناجحة في المستقبل؟

كيف تكونين مديرة ناجحة في المستقبل؟

22-06-2010 05:31 PM

زاد الاردن الاخباري -

هل أنتِ قائدة وصاحبة منصب كبير؟ بإحدى المدارس؟ تخطين من نجاح إلى نجاح، وتمتلكين صفات المديرة الناجحة؟! تستطيعين الحصول على المعلومات، وضبط العلاقات بينك وبين الزميلات فيما يفيد العمل؟! أم أنّك تجلسين على الكرسي، متردّدة في اتخاذ القرار، غير قادرة على ربط الأمور بعضها ببعض؟ أو تجهلين كيفية الإستفادة من الموظّفين والموظّفات اللاتي يعملن تحت يديك؟! الاستطلاع يوضح لكِ بعض مواصفات المديرة الناجحة، ويجيب عن السؤال..
- السؤال الأوّل:
تمتلكين الصحة والعافية والقوة والنشاط والقدرة على التحمل:
نعم.
لا.
- السؤال الثاني:
تتمتّعين بقوة الإرادة والعزيمة والثقة والاعتداد بالنفس:
نعم.
لا.
- السؤال الثالث:
يتوفّر لديك عنصرا المبادرة والإبتكار:
نعم.
لا.
- السؤال الرابع:
ذكاؤك يُمكنك من تصوّر المشكلة وأبعادها، ويؤهلك لوضع الحلول لها:
نعم.
لا.
- السؤال الخامس:
هل لديك القدرة على ربط الأمور الإدارية بالخطوط العريضة لسياسة الشركة – أو المدرسة – التي تعملين بها؟
- السؤال السادس:
تختارين أفضل الأساليب للحصول على أكبر قدر من الكفاية الإنتاجية:
نعم.
لا.
- السؤال السابع:
تتمتّعين بسرعة البديهة والفظنة، وتقدرين على مواجهة الأمور بحزم:
نعم.
لا.
- السؤال الثامن:
لديك روح بحثية أو قدرة على الحصول على ما تريدين من معلومات من مصادرها:
نعم.
لا.
- السؤال التاسع:
ثقافتك تضم أساليب نفسية في أصول التربية، وكيفية مسايرة الطبائع البشرية:
نعم.
لا.
- السؤال العاشر:
تؤمنين بأن نمو القائد ونجاحه يعتمد على روح الجماعة والإشتراك في توزيع المهام:
نعم.
لا.
- السؤال الحادي عشر:
لديك القدرة على بناء علاقات حميمة طيبة مع مرؤوسيك، تعرفين ميولهم، ومشاعرهم واتجاهاتهم:
نعم.
لا.
- السؤال الثاني عشر:
العلاقة الإنسانية لا تعني مجرّد كلمات طيبة، وابتسامات مجاملة تُوزع بين الحين والحين!
نعم.
لا.
- السؤال الثالث عشر:
فشل القيادة أو الإدارة يرجع إلى نقص المهارات الإنسانية أكثر من مهارة العمل نفسه!
نعم.
لا.
- السؤال الرابع عشر:
تفتح الذهن والعقل، وتوقد الذكاء والتواضع، القدرة على تشجيع الآخرين سمات مطلوبة:
نعم.
لا.
- السؤال الخامس عشر:
المديرة الناجحة، والقائدة في العمل تعرف دوافع الآخرين الشعورية، وحاجتهم ومكونات وهياكل شخصياتهم الإنسانية!
نعم.
لا.
* كيف تتعاملين مع زميلة؟ تتباهى بنفسها؟
ربّما تضطرين إلى التعامل مع شخصيات تحب التباهي والتفاخر والإطراء، وقد يثور حماسك ويدفعك الغيظ من شخصية متغطرسة إلى مهاجمتها ووضعها في حجمها ولو على مشهد من الحضور، وبدلاً من أن تفلت أعصابك، تنصحك الإستشارية النفسية "فيكتوريا لوكاتس"، بإتفاع الخطوات التالية:
- حدّدي نوع التباهي الذي تعتز به زميلتك: فربّما كانت النرجسية هي الدافع، كأنّ ترى الآخرين أقل ذكاءً وموهبة، وبالتالي فلن ترى مشكلة في استمرار حركاتها وإشاراتها لتثبت للجميع أنّها يحق لها أن تتباهى وتتكبّر، وإذا كان بوسعك أن تلفتي نظرها إلى أنّها تبالغ في تقدير الذات وتقلِّل من شأن الآخرين، فليس من المتوقّع أن تستجيب لنصحك وتتوقّف فوراً، كما أن الشكّاكة تتباهى كثيراً بإنجازاتها، وتنتظر الإطراء من الآخرين، فكوني حذرة ولا تقولي سأضعها في حجمها الحقيقي، وإلا تعرضت شخصيتها الهشّة للإنكسار، ولو تعلمين أن التباهي هو الوجه الآخر للشعور بالنقص لالتمست لها العذر، ويكفي أنّها لا تعرف الطريقة الصحيحة للتواصل مع الناس.
- اختاري كلماتك بعناية: فالتي تهوى الإستعراض والتباهي، تحاول شدّ الإنتباه حتى تحصل عليه بالفعل ويتطلّع الجميع إليها. ولن يجدي تجاهلك إيّاها في شيء، بل امتدحيها بكلمات محسوبة، قولي لها مثلاً: "كنت موفّقة في هذه الجزئية"، فتشعر أنّها مميّزة، و"على أية حال فقد أحسنت صنعاً" يشعرها أنّ الإشادة بإنجاز المهمة، وليست مجرّد إشادة بالشخصية.
* النتائج:
مديرة ناجحة
- إذا تضمنت إجابتك أكثر من (10 نعم):
هذا يعني أنّك شخصية مؤهلة بالفعل للعب دور القائد في مشروع ما، أو المديرة التي تتمتّع بالصفات التربوية والمهارات الفنية والمعرفية والإنسانية التي تؤهلها لشغل هذا المنصب بجدارة واقتدار.
نصيحتنا:
النجاح في الإدارة والقيادة لا تستلزم الورقة والقلم أو التسجيل الرقمي وحده، بقدر ما تحتاج إلى التغلغل في النفوس والعقول، لبث جسور من الدفء والثقة والإنسجام مع من تتعاملين معهم.
ليس مكانك
- إذا تضمنت إجابتك أكثر من (8 لا):
القيادة ليس مكانك المفضّل، لأن مهاراتك الذاتية ربّما اقتصرت على تحصيل العلم ثمّ العمل في جزئية واحدة دون الإلمام بجوانب العمل كلّه أو الهيمنة عليه! إضافة – كما تشير إجابتك – إلى نقص شديد في المهارات الفنّية والمعرفية، من ثقافة علمية، أو محاولة لإكتساب لغة جديدة، أو مجاراة التغييرات، والحصول على المعلومة من مصادرها الأصلية، بإختصار أنتِ تفتقدين الروح البحثية في أسلوب تفكيرك.
نصيحتنا:
القيادة وفنّ الإدارة لا يقتصران على مجال العمل خارج البيت فقط، بل إنّ قراءة هذه المواصفات والتعرّف عليها تؤهلك لتكوني أمّا ناجحة، ومديرة بيت موفّقة، وزوجة تحسن إدارة منزلها ومسؤولياتها، فهل فكرت في اقتباس بعضها والعمل بها؟!





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع