أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الثلاثاء .. أجواء باردة وغائمة جزئياً سموتريتش يدعو مجددا لتهجير سكان غزة .. "لدينا فرصة مع ترامب" ما حقيقة وفاة عسكري ظهر محتفلاً قبل أيام بمناسبة تخرجه؟ مصابون بقصف لحزب الله على "نهاريا" .. والاحتلال يستنفر خشية هجوم صاروخي واسع (شاهد) ضبط اعتداءات لسحب مياه النبع وبيعها في وادي السير سوريا: قصف إسرائيلي يستهدف عدّة جسور في منطقة القصير بريف حمص الأشغال المؤقتة ٧ سنوات لامرأة وصاحب ملهى بتهمة استغلال فتاة قاصر في الاتجار بالبشر بدء تسليم تعويضات المتضررين من إزالة الاعتداءات على الشوارع الجنائية الدولية تطالب الدول الأعضاء بالتعاون لاعتقال نتنياهو وغالانت خطوات التسجيل الأولي للحج إلكترونياً - فيديو فيديو - قوات الاحتلال تداهم منازل ومحلات في قلقيلية الأمن: لا حدثاً أمنيًا في إربد فقط تعطل بطارية سيارة كهربائية مسؤول رفيع بالناتو يدعو للاستعداد للحرب .. ويتحدث عن ضربة استباقية لروسيا خبير اقتصادي: حرب غزة خفضت الايرادات الضريبية مليار دينار خلال 2024 الاحتلال يزعم احباط تهريب أسلحة من الأردن الصفدي :الأردن مستمر في إرسال المساعدات الإنسانية إلى غزة ومستعد لإرسال المزيد حال فتح المعابر بحكم قضائي .. الخطيب ينتصر مجدداً على مرتضى منصور اليونيفيل: الاعتداء على الجيش اللبناني انتهاك للقرار 1701 عقوبات بريطانية على 30 سفينة إضافية تابعة للأسطول "الشبح" الروسي 17 مفقودا في مصر بعد غرق مركب سياحي في البحر الأحمر
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة لم يبقى لنا بطون نشد الاحزمه عليها يادولة الرئيس

لم يبقى لنا بطون نشد الاحزمه عليها يادولة الرئيس

22-06-2010 09:33 PM

اشاره لقيام الحكومة بالاجرات الاخيره غير المسؤؤله برفع وتعديل الضرائب على السلع الاساسيه وأسعار المياه والمحروقات والهواتف النقالة والمكالمات والرسائل القصيرة وإلغاء الاعفات الجمركية عن البعض الأخر والتي تنوي من خلا لها إلى محاربة المواطن الأردني بحجة تحسين المستوى المعيشي للمواطن وتقليص حجم العجز في الموازنة والذي اجهل تفسيره فتوسيع مظلة الضرائب لا يسهم إلا بالقضاء على سبل العيش التي لا أصفها بالكريمة بل بالوظيعه ولتعيسة و بين قوسين (حياه من قلة الموت) والتي ستؤدي إلى إفراغ الوطن من مواطنيه (سياسة تطفيش والبحث عن حكومة تصرف عالشعب وليس العكس)متامرتا بذلك مع حكومة الصهاينة في محاربة الأردنيين في أردنهم فالحل الأمثل والأسرع في نظر الحكومة في مواجهة أي عجز مالي فرض الضرائب التي أثقلت كاهل المواطن بشكل أدى إلى ظهور عادات دخيلة كما أسمتها الحكومة إلا أني و بنظري أراها نتاج طبيعي لهذه الاجرآت والتي بدأت تفتك بشباننا وللأسف بدا من الجريمة غير المبررة مرورا بتعاطي المخدرات انحدارا باتجاه الانتحار

فما زال المواطن في تلك المعادلات وفي كل معادله حكوميه هو الطرف الضعيف والملزم بدفع الثمن أما الثمن فهو ثمن السيارات الفارهه لمسؤلين تصرف لهم ولعائلاتهم ليست لغايات تسهيل الهم الوطني ولكن ولكن لغايات الرفاهية الزائدة كما ان الثمن يشمل أيضا المكافآت الطائله التي تحظى فيها جيوب مسؤلينا وتشمل مكافآت الحاشية المخصصة لكل مسؤؤل في حين أن تلك الحاشية قد لا يحظى فيها مسؤؤل رفيع المستوى في دوله متقدمه ناهيك عن السفرات وإرضاء الأصدقاء والاحبه بالتعيينات الرفيعة بين قوسين (العليا)والقضاء على الصف الثاني والثالث من موظفين الدولة وشغور مواقعهم التي أصبحت قرارات تعيينهم وتهنئاتهم تتصدر صدور صفحاتنا أليوميه

ناهيك عن الأزمات التي خلقها ضعف التنسيق والتوجيه الحكومي وضعف القدرة والمواجه على أيجاد الحلول

لماذا….لماذا…..لماذا………..

التي لن تنتهي ولن تقفل الأبواب عليها

إن سيد البلاد أيده الله ورعاه وسدد على طريق الخير خطاه استطاع وبكل قوه إرساء دعائم الاستثمار وجذب رؤؤس الأموال من خلال قيامه بعدم ترك أي فرصه يستطيع فيها ترويج الأردن بيئة الأمن والأمان و الاستثمار والذي وللأسف بدئنا نفقده بصوره غير مسؤؤله من قرارات الحكومة غير المدروسة والمتانيه والتي كان لها كل البعد على المدى الطويل

إن وجود قياده حكيمة غاية تصبو لها كل الشعوب فلماذا لا تكون هذه الحكومات على قدر من المسؤؤليه التي أولاها لها صاحب ألجلاله ولاتكون معرقله لامال وتطلعات ورؤى ملكيه ساميه تحمل في طياتها عصر جديد من الانفتاح والازدها والتطور

ولتكون نتيجه حل مشكلة العجز المالي وقلة المقدرات في ترشيد الانفاق والاسراف الحكومي واستثمار الخبرات ذات الكفاءه بعيدا عن المجاملات واخذ الخواطر وارضاء الاصدقاء





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع