أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
البنك الدولي يخصص 7.5 مليون دولار لتعزيز إدارة الإصلاح في الأردن ترحيب دولي باتفاق وقف إطلاق النار في لبنان ميقاتي يبحث خطط انتشار الجيش اللبناني في الجنوب الملك والسيسي يؤكدان ضرورة الوقف الفوري للحرب على غزة انخفاض أسعار الذهب عالميا بعد وقف النار بلبنان لوقف النار .. تعرف على بنود الاتفاق الكامل بين إسرائيل ولبنان الأردن يشتري 120 ألف طن من القمح في مناقصة دولية تجارة عمّان: تراجع مبيعات قطاع الألبسة منتخب الشابات يلتقي نظيره اللبناني ببطولة غرب آسيا غدا انطلاق أعمال المجلس الوزاري العربي للمياه في البحر الميت اليوم حماس "جاهزة" لاتفاق في غزة بعد وقف إطلاق النار في لبنان "البريد الأردني" تطرح الطابع العربي الموحد "مع غزة" التذكاري غدا روسيا: التصعيد في الشرق الأوسط سببه نهج إسرائيل العدواني استقرار أسعار النفط عالميا و برنت يسجل 72.79 دولار للبرميل الأردن يرحب بإعلان وقف إطلاق النار في لبنان 812 طن خضار وفواكه ترد لسوق إربد المركزي اليوم أجهزة الامم المتحدة تؤكد حتمية قيام الدولة الفلسطينية المنسقة الأممية الخاصة في لبنان تطالب بالتطبيق الجاد لاتفاق وقف إطلاق النار غوتيريش يرحب بإعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان الجمارك: ضبط 11 ألف عبوة سيجارة إلكترونية و (جوس) في شقة
الصفحة الرئيسية تعليم وجامعات "الشرق الأوسط" تصدر كتاب بعنوان...

"الشرق الأوسط" تصدر كتاب بعنوان "التعلم المدمج والتعلم المعكوس في كتاب"

27-08-2014 02:53 PM

زاد الاردن الاخباري -

صدر حديثا في جامعة الشرق الأوسط عن دار المسيرة للنشر و التوزيع و الطباعة في عمان كتاب "التعلم المدمج و التعلم المعكوس" (Blended and Flipped Learning) للدكتور عاطف أبو حميد الشرمان الأستاذ المساعد في كلية العلوم التربوية في الجامعة .

والكتاب هو المرجع الأول في اللغة العربية الذي يتحدث عن التعلم المعكوس كنمط من أنماط التعلم التي تقدم حلولا عصرية وتقدم إضافات نوعية تساهم في إثراء العملية التعليمية.

ولربما يكون قارئ هذا الكتاب طالبا أو معلما أو ولي أمر وأيا كان فقد خبر المشاهد المتكررة في غالبية المنازل حيث الأولاد (ذكورا وإناثا) منهمكون دائما في عالمهم "الافتراضي".

فهم يتصفحون الانترنت ويتشاركون المعلومات ويساهمون في تكوينها. وهم يمتلكون مهارات متقدمة في التصفح والتعامل مع التكنولوجيا الحديثة.

وفي هذا الواقع الجديد، ترمى الكرة في ملعب المؤسسات التعليمية لتتعامل مع جيل جديد مختلف إلى حد كبير عن الأجيال التي سبقته.

وعندها تجد تلك المؤسسات نفسها في حيرة، وفي كثير من الأحيان ارتباك، نتيجة للالتصاق بالماضي وضرورة التخطيط للمستقبل.

فالنظم التعليمية أصبحت متجذرة بطقوسها وممارساتها وتفكيرها. وهذا نفسه يشكل جزءا من الإشكالية، فالجيل القائم على النظم التعليمية يختلف إلى حد كبير عن الجيل الذي يسعى إلى التخطيط له وتعليمه وإعداده للمستقبل.

وقد يأتي التعلم المدمج بكثير من الإجابات على الأسئلة التي تتعلق بتبني التكنولوجيا الحديثة والإيمان بأن التعلم التقليدي له فائدة عظيمة قد لا يستطيع التعلم الإلكتروني أن يغطيها.

ولذلك يوفر التعلم المدمج مخرجا لحالة التعصب إلى إي من النمطين (التقليدي أو الإلكتروني).

فأي تكنولوجيا من الممكن أن يتم استيعابها ضمن هذا النمط ولا يتم الاستغناء في الوقت ذاته عن التعلم التقليدي لما له من سمات وخصائص تثري العملية التعليمية وتحسن من مخرجاتها.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع