أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الفراية يتفقد جسر الملك حسين من هو هاشم صفي الدين أبرز مرشح لخلافة نصر الله؟ دوي انفجارات قوية في رام الله رئيس الأركان الإسرائيلي: أي شخص يهدد مواطني إسرائيل سنعرف كيف نصل إليه بيان صادر عن بلدية اربد الكبرى (السوق القديم) الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قادة بحزب الله بينهم علي كركي إسرائيل تخترق موجة برج مراقبة مطار بيروت .. وتحذر! 3796 طنا من الخضار والفواكه ترد للسوق المركزي اليوم دعوة لوضع خطة حقيقية لتطوير السياحة بالأردن السميرات: مراكز خدمات حكومية بمختلف المحافظات واشنطن بوست عن ضابط بالجيش الإسرائيلي: التوغل البري خيار ممكن الاحتلال يعلن رسميا اغتيال نصر الله الخارجية الإيرانية: نتائج تقاعس المجتمع الدولي تجاه جرائم الصهاينة ستنعكس على العالم قريبا رويترز عن مسؤول إسرائيلي كبير: من السابق لأوانه القول إن نصر الله قد قتل حادث تصادم بين مركبة و"سيارة غاز" يتسبب بـ 4 اصابات في البلقاء كيف فشلت إسرائيل أمام حماس وتمكنت من اختراق حزب الله؟ ترمب يتعهد بمقاضاة غوغل بيان صادر عن حزب الله إيران تتعهد بملاحقة إسرائيل في المحافل الدولية واشنطن بوست: حركة المرور العسكرية ازدادت على الطرق السريعة قرب حدود لبنان
الصفحة الرئيسية أردنيات خرفان العيد - صور

خرفان العيد - صور

30-09-2014 12:01 AM

زاد الاردن الاخباري -

خاص - احمد عريقات - الخاروف في ثقافة الشارع التجاري تعني مشتري لسلعة ما يتم التلاعب عليه بالسعر المعروضه به البضاعة؛ وفي النهاية يحقق البائع من وراءه كون هذا المشتري " خروف " ربحا مضاعفا مقارنة بالربح المتفق عليه في الشارع التجاري .

وخرفان العيد هذه كما تظهرها الصور هي خرفان سعيدة وبوضعيات مختلفة ولها قرون تختلف بحجمها ، وفي نفس الوقت تختلف تلك الخرفان بلون فراءها واتساع عيونها ، ومنها من يظهر انه يبتسم وسعيد لأنه " خروف العيد" .

والعلاقة بين خرفان الشارع التجاري وخرفان العيد أن كلمة " خروف تلتصق بهما الأثنين ، وفي نفس الوقت تلتصق بذهن المواطن على شكلين؛ الأول أنه كمواطن في علاقته مع الحكومة " كالخاروف" ويشتري من الحكومة كلامها بسعر مرتفع يدفعه من جيبه ويحقق بذلك للحكومة ربحا نفسيا كبير يعطيها قناعة أنها تقوم بعملها على أكمل وجه بدليل ربحها الفاحش بأن تستمر في البقاء كحكومة لأطول فترة زمنية في تاريخ الحكومات الأردنية رغم قرارتها المرفوضة من قبله " كخاروف " ، والثاني أنه فعلا" خاروف " عندما صدق أن يوم الجمعة القادمة هو أول ايام عطلة عيد الاضحى مع انه يوم جمعة وعطلة رسمية ودينية ، وتكون الحكومة هنا قد أكلت عليه يومين من ايام عطلته الرسمية وادخلتها بحسبة عطلة عيد الأضحى، ومع ذلك تجده يبتسم كما تبتسم خراف العيد تلك ؟





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع