أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
خطوات التسجيل الأولي للحج إلكترونياً - فيديو الصفدي :الأردن مستمر في إرسال المساعدات الإنسانية إلى غزة ومستعد لإرسال المزيد حال فتح المعابر بحكم قضائي .. الخطيب ينتصر مجدداً على مرتضى منصور اليونيفيل: الاعتداء على الجيش اللبناني انتهاك للقرار 1701 عقوبات بريطانية على 30 سفينة إضافية تابعة للأسطول "الشبح" الروسي 17 مفقودا في مصر بعد غرق مركب سياحي في البحر الأحمر الزعيم الأعلى الإيراني يدعو لإصدار أحكام إعدام لقادة إسرائيل الأميرة دينا مرعد ترعى حفل جمعية مكافحة السرطان الأردنية الـ 60 فيلم وثائقي يروي قصة حياة الوزيرة الراحلة أسمى خضر الساكت يلتقي السفير العضايلة في القاهرة كاتس: سنسرّع بناء سياج على الحدود مع الأردن %100 نسبة إنجاز 5 مشاريع نفذتها مديرية أشغال عجلون في 2024 رأفت علي: التأهل لم يحسم وهدفنا نقاط المباراة أبو جرادة : هذه الابنية ستهدم ضمن مشروع تطوير أحياء عمان الفيصلي يتصدر دوري الشباب لكرة القدم عيادة متنقلة لخدمة اللاجئين الفلسطينيين بالزرقاء مفتي الاردن : التدخين حرام استخداما وبيعا وصناعة مسؤول أميركي: الكابينيت سيصادق الثلاثاء اتفاق وقف النار بلبنان ميسي يتجه لصناعة دراجات فاخرة .. تعرف على قيمتها إطلاق مشروع المراجعة الشاملة لإدارة الأدوية
الصفحة الرئيسية آراء و أقلام العرب اليوم بين مطرقة الرفاعي وسنديان المعشر

العرب اليوم بين مطرقة الرفاعي وسنديان المعشر

07-07-2010 10:44 PM

لااعرف كيف وصل الرفاعي الى مبنى العرب اليوم فهناك دوار المدينة الرياضية ونعمان مول وخط سرفيس باصات الجامعة صويلح وعلى الزاوية المقابلة للعرب اليوم هناك مقهى واسفلة يوجد كفتيريا وعلى باب العمارة حارس يسأل الكل من تريد ودائما جوابه ان من تريد ليس موجود.

المهم ان دولة الرفاعي دخل بيت المعشر الصحفي والجميع كانوا في استقباله طبعا بإستثناء المعشر ، مما سبق ولاحقا لما ياتي وبما اننا دولة وحكومة مدونات شرف ومواثيق سأتخيل الحوار الذي دار بين رئيس التحرير المسؤول في العرب اليوم والمدير العام وبقية العاملين ودولة الرفاعي في أملاك المعشر وهو كالتالي :

ابنائي في الدم وابناء شريكي في المال ويا عصبة المجاهدين من أجل الكلمة الحرة أوصيكم بقرأة مدونات ومواثيق العلاقات بيننا كدولة وبينكم كصحافة، والمطلوب منكم أن تكونوا ......................................وبخلاف ذلك ستكون النهاية كنهاية موسى برهومة لأنكم تظنون أنكم بعيدين عن مطرقتنا وسندان المعشر!

بعد هذا الكلام لكم الله وما تبقى من قانون حرية الحصول على المعلومة بعد إصدارنا نحن سمير ابن زيد قانوننا الجديد لموظفينا المخلصين في مؤسساتنا المملوكة لدولتي ومعالي المعشر ، ومن الان كفوا عن البكاء ومارسوا الندب وبدون صوت ،وحوارنا معا لن يخرج من فم غير فم دكتورنا للإعلام نبيل الشريف واذا كنتم غير ممارسين للعمل الصحفي من خلال رئيس تحرير منتقى من خلال ممرات وابواب حكومية فعليكم التعود على ذلك لأن معلمكم معنا في الزيطة والزنبليطة الحكومية...

وختام حديثي لكم هو اطال الله في عمر حكومتنا الرشيدة وبعمر معلم معلمكم الذي هو انا وتعلموا أن تسيروا على العجين بدون ما تخربطوه .

وبعد أن ختم دولته اللقاء تناول هاتفه الخاص وتحدث مع معالي المعشر وهو في وسط البحر على ظهر اليخت وبكلمه مختصرة قال له :كله تمام يا معلم (..)!!





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع