أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
غارات متواصلة على ضاحية بيروت الجنوبية .. والاحتلال يهدد مطار بيروت 7 غارات ليلية على الضاحية الجنوبية ببيروت نتنياهو يعلق على مصير نصر الله .. ومسؤول يكشف سبب محاولة اغتياله ساعة فاخرة و 12 ألف يورو ومفاتيح دبلوماسي .. السفارة الأردنية في باريس تتعرض للسرقة مسؤول إسرائيلي: من المبكر تحديد مصير حسن نصر الله الأردن: المنطقة قد تسقط بالهاوية هل تمكنت "إسرائيل من "اختراق" حزب الله وفشلت مع حماس؟ عناب: فرص استثمارية هائلة في السياحة الأردنية معاريف: إسرائيل تنهار .. "عندما يفشل كل شيء نحتاج إلى قيادة جديدة" البنتاغون: الولايات المتحدة لم تتلق إشعارا مسبقا عن ضربة إسرائيل في بيروت صناعة النقل البحري ترفع مستوى التهديد للموانئ الإسرائيلية مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق عند مستوى قياسي جديد 3 شهداء في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان مصدران إسرائيليان يتحدثان عن مؤشرات إيجابية باغتيال نصر الله الجيش اللبناني يفرض طوقا أمنيا حول السفارة الأمريكية إيران: هجوم الضاحية انتهاك للقوانين الدولية الدويري: غارات اليوم تؤكد وجود ثغرة أمنية لدى حزب الله مصدر إسرائيلي: لا يمكن تأكيد أو نفي مقتل نصر الله تحذير مهم للأردنيين في واشنطن: امتثلوا لتعليمات السلامة شهيدان و76 مصابا في غارات إسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية
الصفحة الرئيسية عربي و دولي هذه المرأة "كابوس" لأوباما - شاهد

هذه المرأة "كابوس" لأوباما - شاهد

06-11-2014 05:11 PM

زاد الاردن الاخباري -

رصد - للمرة الأولى ربما في تاريخ الولايات المتحدة الأميركية سيكون في الكونغرس 100 امرأة، وستكون واحدة من هؤلاء ربما ستكون كابوساً للرئيس الأميركي باراك أوباما.



المرأة المقصودة ميا لوف لا تتشابه مع أوباما ربما إلا في اللون، فهي أميركية من أصل إفريقي مورمونية وجمهورية، بل "محبوبة" الحزب الجمهوري.

ولوف، البالغة من العمر 38 عاماً وأم لثلاثة أبناء، هي أول سوداء في الكونغرس عن الحزب الجمهوري.



وكانت لوف تحدثت في المؤتمر الوطني للجمهوريين في العام 2012 في مدينة تامبا بفلوريدا، عندما كانت عمدة بلدة ساراتوغا سبرينغز قرب سولت لايك.

وخلال ذلك المؤتمر، قالت إنها لا تشعر بتقارب سياسي مع أوباما، أول رئيس أميركي من أصل إفريقي.

وأضافت: "إن نسخة أميركا عند أوباما هي أميركا المقسمة.. ووضعنا بمواجهة بعضنا بناء على مستوى دخلنا وجنسنا ووضعنا الاجتماعي".


ولدت السيدة لوف في لودميا بوردو في بروكلين عام 1975، لأبوين من هايتي، ونشأت في كونكتيكت ثم تحولت من الكاثوليكية إلى المورمونية بعد تخرجها من الجامعة ثم انتقلت إلى يوتاه.

وهناك تعرفت إلى زوجها جيسون لوف، وكان أول موعد غرامي لهما في ميدان للرماية.



انتخبت عمدة للمدينة عام 2010، ثم دخلت في انتخابات الكونغرس لأول مرة عام 2012 بدعم من صديقها المورموني مت رومني الذي كان قد ترشح للانتخابات الرئاسية لكنها خسرت أمام المرشح الديمقراطي جيم ماثيسون، الذي تقاعد وخرج من الكونغرس هذا العام، ففازت لوف بمقعده.



المميز بفوزها ليس أنها سوداء في الحزب الجمهوري، وإنما لأنها واحدة من نسبة قليلة جداً من السود في يوتاه الذين لا تزيد نسبتهم على 1 في المائة.



كما أنها سوداء تنتمي للكنيسة المورمونية، التي لا يزيد عدد السود المنتمين إليها على 3 في المائة، خصوصاً وأن الكنيسة كانت توسم بالعنصرية ولا تسمح للسود بالمشاركة بكل أنشطتها الكنسية حتى العام 1978. واستقت لوف أفكارها السياسية من والديها.


عموماً هي من أنصار السلاح ومعارضة لسياسات أوباما المتعلقة بالرعاية الصحية، وتعتبر الحزب الديمقراطي كابوساً.. وقالت للصحفيين عام 2012 "إن الديمقراطيين لا يريدونني في واشنطن.. ولكنني سأذهب هناك".





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع