أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
طيران الإمارات تلغي رحلاتها إلى الأردن والعراق وايران من أيلا إلى بيروت. الدفاعات السورية تتصدى لهجوم مسيرات تابعة للاحتلال استشهاد عبد العزيز صالحة صاحب أشهر صورة بالانتفاضة الفلسطينية الثانية وزير الاستثمار وسفير الاتحاد الأوروبي يبحثان مع مسؤولي " البوتاس العربية" "الصحة العالمية" تحذر من خطر انتشار فيروس ماربورغ القاتل الصحة اللبنانية: 9 شهداء و14 جريحا بغارة إسرائيلية أنشيلوتي: أنا صادق جداً .. ريال مدريد يفتقد الإبداع وزير الداخلية يرأس اجتماع المجلس الأعلى للدفاع المدني. العجارمة: لا يجوز تفويض صلاحيات رئيس الوزراء الواردة بالدستور. خبير أردني يكشف منع تصوير مناطق الضربة الإيرانية. وزير الطاقة يفتتح أول مشروع لتوليد الكهرباء باستخدام الغاز الأردني بالموقر قطع للكهرباء الجمعة في مناطق بالكرك ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 41,788 منذ بدء العدوان الإسرائيلي كيف تحمي بياناتك من (التوأم الشرير)؟ وزارة التربية بغزة ترصد تأثير الاحتلال على التعليم خلال الحرب. الاحتلال يغلق الحرم الإبراهيمي تمهيدا لاستباحته من المستوطنين. أسعار الذهب تستقر عالميا بدء أعمال القمة الثالثة لحوار التعاون الآسيوي بالدوحة مادبا: تحديث خطوط الكهرباء استعدادا لفصل الشتاء
الصفحة الرئيسية أردنيات بياع البلالين - صور

بياع البلالين - صور

09-12-2014 12:08 AM

زاد الاردن الاخباري -

خاص - احمد عريقات - من لايذكر محمد ضياء الدين واغنيته الخاصة بالاطفال التي تقول بعض كلماتها " إتفرئت البلونة ... وانا اعمل ايه دلوئتي ؟ " ، والغريب ان الأغنية تظهر طفلة تبكي نتيجة" لفرئت " البلونة والأب يغني لها كلمات جميلة كمحاولة لتطييب خاطرها .

وبائع البلالين هو ربحان دائما لأنه يبيع الهواء للناس داخل قطعة بلاستيك ، وفي نفس الوقت لاتحمل اية مسؤولية إذ ما انفجر البلون في يد الطفل بمجرد مسكه للبلون ، وعلى الأب انيجد مخرجا للموقف يتمثل بشراء بلون أخر جديد وعندها يزيد بيع ومربح بائع البلالين .

وهذه قصة الحكومة مع الشعب فهي من يبيع البلالين السياسة والاقتصادية والاجتماعية على الشعب وهي ضامنة 100% انها تلك البلالين سوف "تفرئع" في وجه هذا الشعب المسكين الذي يبدأ بالبكاء من جديد، واخر بلالين الحكومةهو بالون كان دعم المحروقات الذي " تفرئع" بوجه الشعب لأن الحكومة ومن بداية إقرارها للدعم صرحت بأنه قد يتوقف وينفجر في أي وقت بوجه الشعب وان بكاءه لن يعيد له الدعم إلا أذا قام كشعب بشراء بالون أخر وهو بالون الخبز الذي تمسك به الحكومة بيدها بقوة وترفعه في الهواء كي تغري الشعب بالمزيد من البالونات التي سوف " تفرئع " بوجه ؟ ، وفي أخر قصة البالون الذي " تفرئع " في اغنية محمد ضياء الدين نجد الطفلة تبكي تمثيلا وبمشهد يشابه الى حد كبير طريق دولة النسورعندما يتحدث عن الآزمة المالية وقصص الميزانية ؟.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع