زاد الاردن الاخباري -
سجل فناون عرب عبر مواقع التواصل الإجتماعي مشاركاتهم في التعازي باستشهاد الطيار البطل معاذ الكساسبة، معبرين عن مشاعرهم وصدمتهم من هول الجريمة البشعة التي اقدم عليها تنظيم داعش الارهابي.
ونعي الفنان المصري محمد كريم علي، الشهيد البطل معاذ الكساسبة على صفحته على فيسبوك قائلا " ببالغ الحزن و الآسي أعزي أهل الاردن الكرام و الامة العربية في الشهيد معاذ الكساسبة أسكنه الله فسيح جناته".
وقال الفنان اللبناني وليد توفيق تعليقا على استشهار الطيار الاردني معاذ الكساسبة :"إن الإسلام بريء من كل هذه الأفعال الإجرامية، الإسلام دين الرحمة والتسامح والوسطية".
وجاء في تعليق للفنان عاصي الحلاني " إنني لا أصدق هذا العمل الإجرامي وهذه الوحشية بحق الطيار البطل.. أصدق التعازي للملك عبدالله الثاني والشعب الأردني. رحم اللـه معاذ الكساسبة وأسكنه فسيح جنانه" .
وأعرب الفنان سامو زين عن استيائة وحزنه على الطيار البطل الذى استشهد على يد تنظيم داعش الارهابى .
وقال سامو فى تدوينة له عبر حسابه على "فيسبوك" : "أبشع فترة نعيشها في حياة البشرية.. فعلا غضب من رب العالمين علينا . لا حول ولا قوة إلا بالله.. متى يتحد العرب؟! " وأعربت المطربة اللبنانية نانسي عجرم عن حزنها الشديد لهذه الجريمة البشعة، حيث قالت على صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي ''تويتر'': ''الحزن يملأ قلبي، لما هذا الشر في العالم، لما هذه الهمجية، إلهي ارجوك اغفر لنا جهلنا''.
ونعى الفنان المصري أحمد السقا الطيار البطل، ونشر ذلك عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي ''فيسبوك'' قائلاً: ''انعي بكل حزن واسى شعب الاردن الشقيق وشعب مصر في حادث مقتل الطيار الاردني معاذ الكساسبة، اللهم صبر اهله وذويه'' .
ونشرت المطربة اللبنانية نجوى كرم على صفحتها الشخصية على موقع التواصل الأجتماعي تعزي الشعب الأردني قائلة: '' تعازينا لكل الشعب الأردني الحبيب".
وقال الفنان راغب علامة: "مؤلم خبر قتل الطيار الأردني بتلك الطريقة الإرهابية. تعازينا للشعب الأردني وجلالة الملك عبدالله الثاني ، الذين سيردوا الصاع صاعين للإرهابيين الجبناء".
وقدمت المطربة اللبنانية ديانا حداد تعازيها إلى أهل "البطل الأردني الشاب معاذ الكساسبة ولكل الأردنيين. أدعو له بالمغفرة ولأهله الصبر والسلوان".
وقال الفنان السورى جمال سليمان :"ان استشهاد الطيار الأردنى معاذ الكساسبة على أيدى جماعة داعش الإرهابية يمثل الوحشية بأقسى تجلياتها، ليس فيها من عصرنا إلا كل هذه الكاميرات التي كانت تصور المشهد الفظيع من زوايا مختلفة و بعدسات و أحجام مختلفة، ثم جاء دور المونتاج و المكساج عن طريق دمج المؤثرات الصوتية مع المقاطع المصورة اللذين آخذا الكثير من الوقت. وأضاف ان وراء كل ذلك خبرات عالية الاحترافية، منحطة الضمير،العزاء لأهل الطيار، و لنا في انسانيتنا".