أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
السبت .. أجواء باردة مع فرصة لهطول زخات من الأمطار الرعدية شهداء في قصف إسرائيلي على منازل الفلسطينيين في مدينة غزة- (فيديو) «الأسوأ» للأردن: خريطة سموتريتش اعتمدها مكتب نتنياهو… و«الكيان العميق» في «بطن» اليمين “الطاقة”: التعرفة المرتبطة بالزمن الخيار الأفضل لمعالجة اختلال الطلب على الكهرباء اشتباكات عنيفة بين مقاتلين قبليين والحوثيين وسط اليمن .. والأخيرة تتحدث عن "تنظيم الدولة" دراسة : تشريعات الصيد الجائر تؤدي لانقراض 6 أنواع في الاردن فيديو نادر للسنوار في شبابه يثير تفاعلا واسعا .. ما حقيقته؟ (شاهد) 1.6 مليون أردني و689 ألف سوري يحتاجون الدعم الرقمنة في سورية .. قدرات أردنية جاهزة لرفد الجارة الشمالية النائب الرياطي: تلقيت تهديدات بسبب محاربتي للفساد 6 شهداء بطيردبا اللبنانية إثر تواصل خروقات الاحتلال لاتفاق وقف النار (شاهد) الحكومة تطرح مشروعا استثماريا لإنشاء سوق مركزي جديد في إربد خطة إسرائيلية لإنشاء "مساحة سيطرة ومنطقة نفوذ" في سوريا .. ماذا تشمل؟ موقف لا يحدث الا في الاردن .. شاهد الوزير الصفدي ماذا فعل امام السفارة السورية – فيديو جيش الاحتلال يقتحم مناطق متفرقة بالضفة .. ومستوطنون يحرقون "عزبة" (شاهد) البيت الأبيض: ترامب سيحتاج إلى موافقة الكونغرس لرفع العقوبات عن روسيا الصحة العالمية تطالب بسهولة الوصول لمستشفى العودة بغزة تحذير من توقف تدريجي للاتصالات في غزة بسبب نفاد الوقود الجيش الأردني يحبط محاولة تهريب مواد مـخدرة بواسطة طائرة مسيرة النفط يتجاوز 80 دولارا مع تصعيد أميركا عقوباتها على روسيا
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة أبو بكر يتهم أشخاصا بالتلاعب والتواطؤ ضده...

أبو بكر يتهم أشخاصا بالتلاعب والتواطؤ ضده ويصفهم بـ" الأيدي الوسخة"

22-07-2010 02:46 PM

زاد الاردن الاخباري -

أصدر د . محمد أبو بكر بيانا وزعه على وسائل الاعلام الخميس اعرب فيه عن استغرابه من فصله من رئاسة حزب دعاء الفخرية وعضوية الحزب دعاء قائلا انه برىء براءة الذئب من دم يوسف في الاتهامات الموجهة له . 

واعلن مساء الاحد ان مجلس الأمناء لحزب دعاء فصل د. محمد أبو بكر من رئاسة الحزب الفخرية، ومن عضوية الحزب وذلك في جلسة طارئة.  
وأصدر الحزب بيانا أوضح فيه أن الحزب «تابع ما تناقلته وكالات الأنباء بخصوص توقيف الرئيس الفخري للحزب الدكتور محمد أبو بكر على خلفية قضايا مالية وشيكات في عدة محاكم».وأكد الحزب أن التوقيف يتعلق «بأمور مالية ومواضيع شخصية بحتة لا علاقة للحزب بها إطلاقا».
ونقل البيان عن الأمين العام للحزب أسامة بنات تأكيده أن توقيف أبو بكر «على خلفية قضايا مالية وشيكات شخصية" وأشار إلى أن مثوله أمام المحاكم المختصة «شأنه شأن أي مواطن أردني» يمثل أمام المحاكم لأمور مالية شخصية وأمره منظور أمام القضاء الأردني «بصفته الشخصية وليس الحزبية مع اعتزازنا وثقتنا بالقضاء الأردني العادل والنزيه".
 
ابو بكر قال في بيانه : عندما بدأت وزارة الداخلية بصرف الدفعة الثالثة من الدعم نهاية عام 2009 تم تعليق الدعم عن حزب دعاء نظراً لوجود مخالفات وقام بعض الأشخاص الذين بحوزتهم شيكات صادرة من الحزب بإبلاغ وزارة الداخلية – دائرة الأحزاب – لأن هذه الشيكات لا رصيد لها أصلا ً، وهنا الطامة الكبرى، وحتى هذه اللحظة وأنا احاول إنقاذ ما يمكن إنقاذه بتحويل جزء من هذه الديون ولو على حسابي الشخصي، فكنت مستعدا للتضحية باسمي وسمعتي وتحمل هذه الديون التي لا أعرف حتى اللحظة كيف صارت وأصبحت، وكيف تم هذا التلاعب والتواطؤ " .
وتابع :"كان القرار بأن توجهت إلى هيئة مكافحة الفساد وقمت بالإبلاغ عن وجود شبهة فساد مالي، وبدأت التحقيقات المستمرة حتى هذه اللحظة، وفي هذه الأثناء قام بعض الأشخاص الذين التزمت لهم شخصياً بتهديدي بضرورة الدفع لهم وإلا تقديم شكاوي ضدي للحصول على حقوقهم، وهاأنذا الآن أقوم بتصويب أوضاعي وتسديد ما يترتب علي من التزامات أنا برئ منها براءة الذئب من دم يوسف والكثيرون من أعضاء الحزب يعرفون ذلك , ويدركون بأن محمد أبوبكر انظف وأشرف من أن يمد يده لمال عام وغيره … لأننا هكذا في حزب دعاء الذي كان نظيفاً طاهراً إلى أن لوثته تلك الأيدي الوسخة " .
 و قال في البيان   " وفي خضم تلك الأجواء غير السوية تقدمت بإستقالتي من الحزب مرتين وكنت أعود عن الاستقالة مجبراً ومضطراً ونزولاً عند رغبة الأخوة الأكارم الذين كانوا يعتقدون أن استقالتي هي هروب من من الواقع وتحمل المسؤولية، وكان البعض يؤكد أن خروجي من الحزب يعني بداية الانهيار التدريجي له وأفول نجم الحزب واندثاره، إلى أن بدأت سلسة من اللقاءات مع بعض الأعضاء الذين توسمت فيه الخير، ومنهم من كان قدم استقالته سابقاً احتجاجاً على سوء الأوضاع وتصرفات الدائرة المالية،فأقنعتهم بالعودة وضرورة عقد مؤتمر عام للحزب ينتخب قيادة جديدة لإنقاذ الحزب من الحالة المتردية التي وصل لها" .
وتابع : " طلبت من الأخوة قبل عقد المؤتمر العام أن يوافقوا على إعفائي من موقع الأمين العام لأنني أرغب بالراحة، فكان الاقتراح أن اتولى منصب الرئاسة، بحيث لا أثقل نفسي بالشأن الداخلي الحزبي وأتفرغ للأمور الخارجية، وأتيح المجال لقيادة جديدة أن تعبر بهذا الحزب إلى بر الأمان وتعمل على حل كافة الاشكالات القائمة والعمل على تصويب الوضع الداخلي التنظيمي وكذلك المالي" .
واعلن مساء الاحد ان مجلس الأمناء لحزب دعاء فصل د. محمد أبو بكر من رئاسة الحزب الفخرية، ومن عضوية الحزب وذلك في جلسة طارئة.  
وأصدر الحزب بيانا أوضح فيه أن الحزب «تابع ما تناقلته وكالات الأنباء بخصوص توقيف الرئيس الفخري للحزب الدكتور محمد أبو بكر على خلفية قضايا مالية وشيكات في عدة محاكم».وأكد الحزب أن التوقيف يتعلق «بأمور مالية ومواضيع شخصية بحتة لا علاقة للحزب بها إطلاقا».
ونقل البيان عن الأمين العام للحزب أسامة بنات تأكيده أن توقيف أبو بكر «على خلفية قضايا مالية وشيكات شخصية" وأشار إلى أن مثوله أمام المحاكم المختصة «شأنه شأن أي مواطن أردني» يمثل أمام المحاكم لأمور مالية شخصية وأمره منظور أمام القضاء الأردني «بصفته الشخصية وليس الحزبية مع اعتزازنا وثقتنا بالقضاء الأردني العادل والنزيه".
 
ابو بكر قال في بيانه   : عندما بدأت وزارة الداخلية بصرف الدفعة الثالثة من الدعم نهاية عام 2009 تم تعليق الدعم عن حزب دعاء   نظراً لوجود مخالفات وقام بعض الأشخاص الذين بحوزتهم شيكات صادرة من الحزب بإبلاغ وزارة الداخلية – دائرة الأحزاب – لأن هذه الشيكات لا رصيد لها أصلا ً، وهنا الطامة الكبرى، وحتى هذه اللحظة وأنا احاول إنقاذ ما يمكن إنقاذه بتحويل جزء من هذه الديون ولو على حسابي الشخصي، فكنت مستعدا للتضحية باسمي وسمعتي وتحمل هذه الديون التي لا أعرف حتى اللحظة كيف صارت وأصبحت، وكيف تم هذا التلاعب والتواطؤ " .
وتابع :"كان القرار بأن توجهت إلى هيئة مكافحة الفساد وقمت بالإبلاغ عن وجود شبهة فساد مالي، وبدأت التحقيقات المستمرة حتى هذه اللحظة، وفي هذه الأثناء قام بعض الأشخاص الذين التزمت لهم شخصياً بتهديدي بضرورة الدفع لهم وإلا تقديم شكاوي ضدي للحصول على حقوقهم، وهاأنذا الآن أقوم بتصويب أوضاعي وتسديد ما يترتب علي من التزامات أنا برئ منها براءة الذئب من دم يوسف والكثيرون من أعضاء الحزب يعرفون ذلك , ويدركون بأن محمد أبوبكر انظف وأشرف من أن يمد يده لمال عام وغيره … لأننا هكذا في حزب دعاء الذي كان نظيفاً طاهراً إلى أن لوثته تلك الأيدي الوسخة " .
 و قال في البيان   " وفي خضم تلك الأجواء غير السوية تقدمت بإستقالتي من الحزب مرتين وكنت أعود عن الاستقالة مجبراً ومضطراً ونزولاً عند رغبة الأخوة الأكارم الذين كانوا يعتقدون أن استقالتي هي هروب من من الواقع وتحمل المسؤولية، وكان البعض يؤكد أن خروجي من الحزب يعني بداية الانهيار التدريجي له وأفول نجم الحزب واندثاره، إلى أن بدأت سلسة من اللقاءات مع بعض الأعضاء الذين توسمت فيه الخير، ومنهم من كان قدم استقالته سابقاً احتجاجاً على سوء الأوضاع وتصرفات الدائرة المالية،فأقنعتهم بالعودة وضرورة عقد مؤتمر عام للحزب ينتخب قيادة جديدة لإنقاذ الحزب من الحالة المتردية التي وصل لها" .
وتابع : " طلبت من الأخوة قبل عقد المؤتمر العام أن يوافقوا على إعفائي من موقع الأمين العام لأنني أرغب بالراحة، فكان الاقتراح أن اتولى منصب الرئاسة، بحيث لا أثقل نفسي بالشأن الداخلي الحزبي وأتفرغ للأمور الخارجية، وأتيح المجال لقيادة جديدة أن تعبر بهذا الحزب إلى بر الأمان وتعمل على حل كافة الاشكالات القائمة والعمل على تصويب الوضع الداخلي التنظيمي وكذلك المالي" .





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع