أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
10 آلاف خيمة تلفت وتشرد النازحون فيها خلال يومين في غزة أكسيوس : إسرائيل ولبنان اتفقا على شروط لإنهاء الحرب أبو ناصر: توقعات بالتخليص على 12 ألف مركبة كهربائية حتى نهاية 2024 المنتخب الوطني لكرة السلة يتأهل إلى نهائيات آسيا "الأوقاف" بالتعاون مع "الصحة" و"الإفتاء" تنظم ندوة علمية حول مكافحة آفة التدخين الحملة الوطنية لحفز المشاركة ومغادرة العزوف تعقد مؤتمرها الختامي التسعيرة الثانية .. انخفاض اسعار الذهب 50 قرش في الاردن الأردن يشارك بفعاليات الأسبوع العالمي للغذاء في أبوظبي البكار يبحث ونقيب مقاولي الإنشاءات تعزيز الشراكة لبنان وإسرائيل .. لجنة خماسية للإشراف على وقف إطلاق النار (أسماء) وزير المالية: دعم أسطوانة الغاز والخبز مستمر توضيح مهم من الحكومة بخصوص الموازنة الملك يستمع إلى ردي مجلسي الأعيان والنواب على خطاب العرش "المواصفات والمقاييس" تُعلن إجراءات لتسريع إدخال المركبات الكهربائية رئيس الأعيان وأعضاء المكتب الدائم للمجلس يعودون مصابي الرابية انتهاء الموسم السياحي بمخيم الرمانة في محمية ضانا وزير العدل: الاتجار بالبشر جريمة تتنافى مع قيمنا الدينية وأبسط مبادىء الانسانية سي إن إن: نتنياهو وافق مبدئيا على اتفاق وقف إطلاق النار بلبنان الأردن .. بدء استقبال طلبات التوظيف لأبناء المتقاعدين العسكريين Signature من بنك القاهرة عمان يرعى فعالية دوليّة لدعم صحة المرأة النفسية والروحية والجسدية

شجون عربية

13-01-2010 03:09 PM

(اعتذار صهيوني) أساءَ مسؤولٌ صهيوني - إسرائيلي لمسؤولٍ تركي، فغضبت تركيا وهددت، وانكسرت شوكة إسرائيل واعتذرت لتركيا وهي صاغرةٌ ذليلة. إسرائيل التي عملت بالعرب "السبعة وذمتها" ولم تعتذر عن شيءٍ من هذه "السبعة"، تعتذر لتركيا عن تعجرف أحد مسؤوليها. أتعلمون لماذا اعتذرت إسرائيلُ لتركيا؟ بإختصار وبلا تحليل أو تفصيل، اعتذرت إسرائيلُ، لأن تركيا دولـة! *** (اذكروا محاسن مواتاكم) تُعتبر عملية السلام الأملَ الوحيد للمنطقة في الخروج من دوامة العنف واليأس والدماء والمدخل الوحيد الذي يضمن دخول المنطقة في حالة ازدهارٍ ورخاءٍ ونماء، وحدهم العقلاء يدركون ذلك! *** (اليوم خَمْر وغداً خَمْرٌ أيضاً) بعد اجتماع طويلٍ وطارئ لوزراء عرب لبحث النتائج الكارثيّة لحالة التفكك العربي والتنابذ والتجاذب والتشاحن، خرج المتحدث الرسميّ باسم الاجتماع وبعد ان ترّنح كثيراً، قال للحاضرين الذي أتوا من كل "فجّ" اليوم خَمْر،، ثم ترّنح كثيراًَ وهو في شوقٍ ولهفةٍ لسماع بقية البيان، وبعدما استقامَ المتحدثُ قليلاً قال: وغداً خَمْرٌ أيضاً. *** (معارك كثيرة) انشغالات أبناء الأمة باتت كثيرة أحياناً وكبيرة أحياناً، وصغيرةً أحياناً أخرى، فهم يخوضون معارك في مواجهة استطلاعاتٍ مفرضةٍ للرأي أو مباراةٍ أو مسابقةٍ أو مقالٍ تافهٍ هنا أو هناك. ويتعاركون لأن أحد المجتهدين لا يرى أبعد من انفه. ويتحاربون بالفتاوى. وهكذا تنشغل الأمة بخوض معارك كثيرة بعضها صغير، وتنسى قضاياها الكبيرة ومقدساتها وأراضيها وثرواتها. وتنشغل عن التقدم والحضارة والبناء والتنمية، وتتعطل دواليب الإبداع فيها بانتظار تحقيق النصر. ثم إن هذا الوضع ليس عادلاًً إذا علمنا أن أخواناً لنا في الدين واللسان والعروبة يخوضون بدروهم معارك أخرى كبيرة لإثبات عربيّة "الفلافل" وتسجيل أرقامٍ قياسية في انتاج أكبر صحون الحُمّص و"التبولة".





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع