أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الحلي والمجوهرات تحذر من عروض وهمية وتلاعب في اسعار الذهب الجمعة الاميرة غيداء تتحدث عن مسقط راس والدتها :الحق سيعود رغم نوايا العدو ووحشيته مجزرة إسرائيلية جديدة في بيت لاهيا تسفر عن استشهاد 20 فلسطينيًا تعيين رائد الفايز مديراً للدراسات والبرامج في الديوان الملكي إقبال جيد على تخفيضات الجمعة البيضاء في محال الملابس الكبرى نواب بريطانيون يطالبون بفرض عقوبات على إسرائيل الحرة: التخليص على 2300 مركبة كهربائية خلال أول 4 أيام من بدء قرار تخفيض الضريبة إيران تتهم إسرائيل وأمريكا بالوقوف وراء هجمات المعارضة في سوريا محاولة إطلاق نار قرب الخليل وقوات الاحتلال تمشط المنطقة إسرائيل تمدد التعامل مع البنوك الفلسطينية لعام واحد اتحاد الحقوقيين العرب يدعو أحرار العالم لمناصرة الشعب الفلسطيني 50 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى من هو جوزف عون صاحب المهمة الصعبة بعد وقف إطلاق النار في لبنان؟ مسيرة بعمان تندد باستمرار العدوان الإسرائيلي على غزة الأغذية العالمي: مخابز وسط غزة أغلقت أبوابها بسبب نقص الإمدادات إعلان هوية منفذ (عملية أرئيل) بالضفة الغربية بحث التعاون بين وزارة الشباب وسلطة العقبة الخاصة بتوجيهات ملكية .. العيسوي يستقبل الحاجة وضحى ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي الى 44,363 شهيدًا و105,070 إصابة الغاء فعاليات ثقافية وفنية بمهرجان الزيتون
الصفحة الرئيسية آدم و حواء خطوات تساعدك لإعادة إحياء "الحب" بعد...

خطوات تساعدك لإعادة إحياء "الحب" بعد سنوات من الزواج

خطوات تساعدك لإعادة إحياء "الحب" بعد سنوات من الزواج

01-08-2015 10:12 AM

زاد الاردن الاخباري -

يتساءل الكثير من القراء حول ما إذا كان الحب الذي يبدأ متأججاً وقوياً دفاقاً قبل الزواج يتلاشى وينتهي؟ هل يقتله الزوجان بإيديهم؟ أم أنها أعباء الحياة ومشاغلها وهمومها؟ هل الموت هو النهاية الحتمية لكل علاقة زوجية بعد مرور عدة سنوات؟

من المؤكد أن هناك شيئاً ما سيتغير بعد مرور عشرات السنوات على تلك العلاقة، ولابد أن الملل سيتسلل والروتين اليومي سيفعل فعله. إلا أن بيد الزوجين أن يبثا الحياة دوماً في هذه العلاقة المقدسة ويقويانها. فالحب بين الزوجين كالنبتة الخضراء المزهرة تحتاج لمن يرويها ويعتني بها لتبقى دوماً خضراء وجميلة.

فماهي الوسيلة إذاً لإحياء هذا الحب ولتغيير هذه النتيجة التي يكاد يجزم البعض أنها حتمية ومؤكدة لكل علاقة زوجية؟

إن تبادل كلمات الحب الرقيقة بين الزوجين يقوي العلاقة بينهما ويحافظ على رونق الزواج نفسه، خاصةً أن أحد الأسباب المهمة لبرود العلاقة هو الشح في تبادل هذه الكلمات الرقيقة بعد مرور السنوات التي تلي تاريخ الزواج الأمر الذي يجلب الملل ويفقد الحماس للشريك.

قد لا يولي الرجل الاهتمام الكبير لمعاملة المرأة بلطف وليسمعها كلمات الشكر والتقدير، إلا أن الأمر ضروري جداً خاصةً بالنسبة للمرأة و التي تميل بطبيعتها لتكون عاطفية وتحب سماع كلمات التقدير والحب لما تقوم به من محاولات لإرضاء وكسب قلب الشريك.وللأسف فإن أحد أسباب تلاشي الحب بعد الزواج هو أن غالبية الأزواج لا يشعرون بهذا الاحتياج الأنثوي لكلمات التقدير والحب الحانية.

كما من المفيد أيضاً أن يتذكر الزوجان المناسبات العزيزة عليهما والخاصة بهما كأعياد الميلاد وذكرى الزواج، فالمرأة تحب المفاجآت السارة من زوجها، إن لتقديم باقة من الزهور، أو دعوة مفاجئة على العشاء حتى وإن لم تكن هناك مناسبة عميق الأثر في نفس الزوجة الأمر الذي سينعكس إيجاباً على العلاقة بكل تأكيد.

إن دور الزوجة في إحياء العلاقة مهم وكبير جداَ، لذلك يتوجب عليها التنويع والاستمرار في التعبير عن مشاعرها، دون أن تتجاهل أيضاً مدح كل تصرف إيجابي يقوم به الزوج نحوها أو نحو أسرتها فهذا سيشجعه على فعل المزيد بكل تأكيد.

أما الشجارات والمشاكل، الشكوى، الألفاظ الجارحة والسخرية من الشريك فهي الأسلحة الفتاكة والتي تقضي على كل المشاعر الحميلة التي يحملها الزوجين لبعضهما وبالتالي فهي التي تقتل الحب بعد الزواج.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع