أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
المومني: أخطر ما يحدث في المنطقة هو اغتيال الحقيقة وزيرة النقل تتفقد مطار عمان المدني مباحثات بين وزيري خارجية بريطانيا وفرنسا بشأن لبنان الاحتلال: اعتراض مسيرتين قادمتين من لبنان جيش الاحتلال الإسرائيلي: سلاح الجو يشن هجمات على أهداف في اليمن صحة لبنان: استشهاد 14مسعفا جراء الاعتداءات الإسرائيلية جيروزاليم بوست: الجيش الإسرائيلي نفذ أقوى ضربة ضد الحوثيين منذ بداية الحرب كيربي: حزب الله اليوم ليس الحزب نفسه الذي كنا نعرفه قبل أسبوع واشنطن بوست: هجوم إسرائيل الذي قتل في نصر الله ربما تم بذخائر أميركية الأردن يرسل طائرة مساعدات ثانية إلى لبنان ترامب: بايدن أصبح متخلفا عقليا أما هاريس فولدت هكذا الأمم المتحدة تصدر تقرير تأثير حرب غزة على صحة المرأة مصر تخسر 6 مليارات دولار من إيرادات قناة السويس جراء تداعيات حرب غزة محافظ إربد يطلع على جاهزية عدة مناطق استعدادا لفصل الشتاء فرصة أخيرة لتسديد الرسوم الجامعية للطلبة الجدد غارات اسرائيلية على الحديدة اليمنية "الطاقة والمعادن" ترفض 4 طلبات تتعلق بقطاع النفط ومشتقاته الملك يتابع عملية تجهيز مستشفى ميداني أردني للتوليد والخداج سيرسل لغزة قريبا الوزير العودات: الظروف الإقليمية تفرض علينا ترتيب بيتنا الداخلي كتلة هوائية خريفية تقترب من الاردن
الصفحة الرئيسية علوم و تكنولوجيا "سيناريوهات" نهاية العالم

"سيناريوهات" نهاية العالم

"سيناريوهات" نهاية العالم

21-01-2016 05:21 PM
نهاية العالم

زاد الاردن الاخباري -

رصد - أبدى عالم الفيزياء البريطاني في أثناء إلقائه محاضرة على موظفي BBC رأيه في واقع الحال بقوله إن استمرار تقدم العلوم والتقنيات سيزيد من احتمال نهاية العالم.

ففرص وقوع كارثة عالمية ستزداد مع مرور الزمن حيث ستصبح هذه الكارثة واقعا لا مفر منه بعد مرور آلاف عدة من السنين.

ويعتبر العقل الاصطناعي من بين هذه المخاطر لأن العقل الاصطناعي إذا تساوى مع العقل البشري سيتغلب عليه لقدرته على تعديل نفسه بسرعة متزايدة بينما لا يستطيع البشر منافسته لأنهم يتصفون بسرعة ارتقاء بيولوجي محدودة، مما سيؤدي في النتيجة إلى سيطرة العقل الاصطناعي على البشرية.

كما يعتقد الأستاذ هوكينج أن البشرية قد تقضي على نفسها بنفسها وذلك بواسطة أسلحة التدمير الشامل التي ازدادت قدرتها مئات بل آلاف الأضعاف وأصبح انتشار هذه الأسلحة قضية عالمية. والطابع العدواني للإنسان البدائي ساعده في الحصول على الطعام وكسب مساحات جديدة للصيد أو شريكة لمواصلة نسله، وها هو هذا الطابع يهدد الآن البشرية بالقضاء عليها.

يقول العالم البريطاني إن الهندسة الجينية وتطوير الفيروسات أمر أخطر من الأسلحة النووية ذاتها لأن إنتاج أسلحة التدمير الشامل يحتاج إلى مصانع كبرى وتقنيات متطورة بينما يمكن تعديل جينات وإنماء فيروسات في مختبر صغير غير قابل لفرض مراقبة عليه.

وإذا لم يحقق البشر السيطرة على الاحتباس الحراري ستكرر الأرض مصير الزهرة حيث تعتبر الحياة مستحيلة. وسيؤدي انتشار الجفاف وإزالة الغابات إلى زيادة كميات ثاني أكسيد الكربون في الهواء، زد على ذلك ذوبان الثلوج والأنهر الجليدية، مما يقلل طاقة الشمس التي تعكسها الأرض إلى الفضاء ويزيد درجات الحرارة على سطحها.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع