أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الأمن العام ينشر جدول الترخيص المتنقل لشهر كانون الأول إيران تعلن تعرض قنصليتها في حلب لهجوم أسير لدى القسام يوجه رسالة لترمب ونتيناهو برشلونة يواصل الترنح ويخسر على ارضه من لاس بالماس انباء عن ارتقاء عشرات الشهداء بمجزرة مروعة في جباليا بسبب مباراة ليفربول وريال مدريد .. أزمة جديدة تواجه فينيسيوس جونيور إزالة 35 اعتداء على الشارع العام والأرصفة في إربد الجيش السوري يؤكد دخول المعارضة حلب ويعلن مقتل عشرات من جنوده العيسوي يلتقي وفدا من أهالي محافظة معان المعارضة السورية تفرض حظرا شاملا للتجوال في حلب الأشغال وتنظيم الطاقة وشركات الكهرباء يبحثون التعاون لتحسين البنية التحتية الاحتلال يحظر التجول في مناطق بجنوب لبنان الأردن .. خفض أسعار البنزين ورفع سعر الديزل مجلس التعليم العالي يطالب بمنع التدخين ووقف بيعه داخل الجامعات الجمارك: تطبيق خطة طوارئ للتخليص على السيارات الأردن .. افتتاح الدورة 15 من كرامة .. سينما الإنسان النوايسة يشارك بالنسخة الثالثة للكونغرس العالمي للإعلام في أبو ظبي وزير دفاع إسرائيلي سابق: إسرائيل تقوم بعمليات تطهير عرقي بغزة بورصة عمان: الأردن حقق واحة سلام واستقرار نقدي غير مسبوق الأمير علي بن الحسينن يؤدي اليمين الدستورية نائبا للملك
قمة---------بلا قمة

قمة---------بلا قمة

26-07-2016 10:17 AM

نعم لم يعد لعقد مؤتمرات القمةالعربية أي معنى أو أي اهتمام وأصبحت القمم العربية عبارة عن مشهد مسرحي مكرر وميؤوس منه وخاصة إذا تغيَّر أشخاص الممثلين، فمثلا كل موعد القمم العربية حال انعقادها تعقد على أنقاض الامة واسترجاع فلسطين المغتصبة ولو من باب الشعارات والآن أصبح الاحتلال الصهيوني مرتاح وضياع فلسطين شبه اكيد وسوريا والعراق واليمن وليبيا وتونس ومصر كلهم في مهب الريح وبلا سيادة ومن هنا أصبحت حال الأمة العربية من سيء إلى أسوأ وكل موعد للقمه نكون قد خسرنا دول وليس دولة ولسان حال الامة يقول ان الأوضاع عبارة عن فقدان المؤشر أو البوصلة للإصلاح أو الوحدة وأصبحت هذه العنوانين عبارة عن أحلام سرعان ما يتم نسيانها حتى وصل الأمر بعزوف القادة عن حضور جلسات ومؤتمرات القمه نتيجة اليأس والإحباط أيضا عند الزعماء ومؤتمر انواكشط دليل كبير حيث أنَّ الذين حضروا سبعة قاده من أصل(22)زعيم عربي أي أنّ القمة فشلت قبل أن تبدأ وبصراحة رَبِنا(من لما سقط العراق سقطت معه جميع القيم والنخوة والأخوة والفزعة التي كان العرب يتغنَّونِِ بها ويا سبحان الله كأَنِّ العراق والشهيد صدام حسين بالذات كأَنّهم حجر الزاوية للأمة العربية وصمام أمان لها)ومن بعد العراق أصبحت كل الدول العربيه مُباحه لأَعداء الأُمةِ ومسرح تصفية حسابات للدول الكُبرى على الأرض العربية ومن هنا يجب إعادة النظر أصلا بجود ما يسمى جامعة الدول العربية التي أسستها بريطانيا الإستعمارية سنة 1945لكي تكون هي نفسها أي الجامعة سبب تفرقة الأمةالعربية وحينما كانوا يجتمعون الزعماء الكبار الوطنيين كان حدث على مستوى العالم والكل ينتظر النتائج أمّا الآن لا أحد ينتبه أو يعطي اهتمام للجامعة ومؤتمراتها لأنها أصبحت ينطبق عليها مثل(فاقد الشيء لا يعطيه)





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع