أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الجمارك : إقبال كبير للاستفادة من تخفيض ضريبة السيارات الكهربائية موسم الزيتون يدخل ثلثه الأخير %10 ارتفاع ديون اللاجئين السوريين في الاردن زيادة موازنة (العمل) %24 العام المقبل أطباء اردنيون يحذرون : سوائل السجائر الإلكترونية غير المطابقة تزيد المخاطر الصحية ميقاتي يؤكد التزام الحكومة اللبنانية بتعزيز حضور الجيش في الجنوب تحذير للأردنيين من الصقيـع لابيد يطالب باتفاق يعيد الأسرى الإسرائيليين من غزة إطلاق برنامج تدريب المهارات الخضراء لتأهيل القوى العاملة السفير اليمني لدى الأردن يزور هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي التربية: امتحان الثانوية العامة ورقيا لطلبة 2007 وإلكترونيا لطلبة 2008 ميدفيديف يتوعد برد نووي وقائد المخابرات يطالب بعلاج جذري لأزمة أوكرانيا الوحدات يتأهل للدور الثاني في دوري أبطال آسيا 2. روسيا تطرد دبلوماسيا بريطانيا بتهمة التجسس كيف علق إسرائيليون على رقص وزير الدفاع وصواريخ حزب الله تنهال عليهم؟ قمة إريترية سودانية بأسمرا وإثيوبيا تؤكد "التزامها" بسيادة السودان آخر تطورات غرق مركب مصري على متنه عشرات السياح الغربيين مقاتلة أميركية فوق مضيق تايوان والصين ترسل قوات لمتابعتها محافظ العقبة يتفقد إنجازات مدينة الأمير حمزة للشباب ضابط فرنسي : هذه هي أساليبنا في محاربة العرب يا صديقي!
الصفحة الرئيسية آراء و أقلام ماذا بعد التخرج .. ؟

ماذا بعد التخرج .. ؟

27-10-2010 08:19 PM

يعد الشباب ثمرة الأمة وهم الذين يحاول المجتمع أعدادهم لتامين مستقبل زاهر ومتقدم ومتطور في البلد لان المستقبل يعتمد عليهم لذلك تبذل الحكومات الغالي والنفيس في سبيل أعداد جيل المستقبل حتى يقوموا بدور فعال لخدمة البلد والشعب ولكن هناك احتمالات الخطأ والصواب في التخطيط واليات التنفيذ لإعداد الجيل قد يكون هذا الخطأ مقصود أو لاعتبارات سياسية أو عدم توفير الأبحاث العلمية التي تساعد التخطيط في توجيه الشباب ولذلك تعاني العديد من الدول من مشاكل عديدة سببها الإهمال أو سوء التخطيط لمستقبل الشباب الذين هم مستقبل آلامه والوطن من هذه المشاكل التعليم مثلا الآن تعاني وزارة التربية من نقص المعلمين السبب سوء التخطيط في السنوات السابقة .
البطالة والفقر والعديد من المشاكل التي نعاني منها الآن في المجتمع سببها عدم التخطيط الواعي والمعتمد على الأبحاث العلمية والدراسات الموثقة.
وقد يعزي البعض إلى القصور في البيانات الإحصائية التي تعدها دائرة الإحصاءات العامة أو البيانات الإحصائية التي يعدها ديوان الخدمة المدنية أو عدم توفرها وصعوبة الحصول عليها.
إلى متى يبقى الشباب تائها بين الأرقام الإحصائية والواقع والمفاجآت أين دور الأعلام والمدارس والجامعات...! ؟.


ابراهيم القعير





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع