أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
المنسف الأردني يخسر في سباق افضل ١٠٠ طبق مقتل 4 جنود إسرائيليين وأنباء عن حدث غير مسبوق شمال غزة الخلايلة يوقع على اتفاقية الحج نائب لبناني يعلن استعداده لتولي رئاسة الحكومة الأوقاف توقع اتفاقية ترتيبات موسم الحج لهذا العام مستودع في السلط يتعرض لحريق ولا يوجد اصابات مقتل 4 جنود إسرائيليين جراء تفجير لغم في شمال قطاع غزة عجلون: لقاء يبحث تعزيز المشاركة الشبابية في التطوير التربوي الترخيص المتنقل بالأزرق من الأحد إلى الثلاثاء أوكرانيا تعلن أسر جنديين كوريين شماليين وروسيا تتقدم بدونيتسك محللان: ترامب يضغط بجدية على نتنياهو لإجباره على صفقة في غزة مصادر أميركية تكشف ملامح الصفقة المحتملة بين حماس وإسرائيل 23 شهيدا والاحتلال يقصف مدرسة تؤوي نازحين بجباليا الجيش اللبناني ينتشر ببلدات بالجنوب وخروقات إسرائيلية جديدة تقدم ملموس في مفاوضات الصفقة بين إسرائيل وحماس الأورومتوسطي: ما يقترفه جيش الاحتلال ضد المساجين الفلسطينيين جرائم حرب بالتفاصيل .. اهم قرارات مجلس الوزراء في جلسته المنعقدة اليوم لازاريني: الأونروا الوصي الأمين على هوية لاجئي فلسطين وتاريخهم الشروط والتعليمات الجديدة للاجازة بدون راتب في الأردن العيسوي يعزي الحياصات والعناسوة وحداد
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة أحمدي نجاد: سنزلزل عروش روسيا التي خضعت للشيطان...

أحمدي نجاد: سنزلزل عروش روسيا التي خضعت للشيطان وباعت بلادنا

04-11-2010 09:49 AM

زاد الاردن الاخباري -

شن الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد هجوماً عنيفاً على روسيا وقال إنها باعت إيران عندما فسخت عقد صواريخ أس 300، وخضعت للشيطان على حد تعبيره.

وجاءت تصريحات أحمدي نجاد عشية إحياء ذكرى اقتحام السفارة الأمريكية في طهران العام 1979 حيث كان أحمدي نجاد يخطط أنذاك لاقتحام سفارة الاتحاد السوفيتي السابق.

وقد أثارت تصريحات الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد ضد روسيا، بأنها باعت بلاده إلى الشيطان الأمريكي على حد تعبيره، استياء لدى أوساط الإصلاحيين، وحظيت بدعم من المرشد الإيراني علي خامنئي.

حيث شن أحمدي نجاد في خطاب ألقاه في إقليم خراسان الشمالية هجوما على الرئيس الروسي ووصفه وحكومته بأنهم مخدوعون بالشيطان وأنهم استسلموا لإرادته عندما ألغوا من طرف واحد صفقة صواريخ أس 300.

ولم يكتف الرئيس الإيراني بذلك، وإنما هدد بأن إيران ستزلزل عروشهم داخل قصورهم بما لديها من بدائل.

هذه التصريحات جاءت عشية الاحتفال في إيران بذكرى اقتحام السفارة الأمريكية في الرابع من نوفمبر 1979.

وكما يقول الإصلاحيون فإن أحمدي نجاد كان من المؤيدين أنذاك لاقتحام سفارة موسكو في طهران، مع مجموعة طلابية عارضت بشدة قيام الطلبة السائرين على نهج الإمام الخميني - هكذا أطلقوا على أنفسهم - باحتلال السفارة الأمريكية، ومعظمهم اليوم في سجن إيفين وممن احتجوا على نتائج الانتخابات الرئاسية التي جددت لأحمدي نجاد فترة رئاسية ثانية.

ووضع زعماء الإصلاح تصريحات الرئيس ضد موسكو في سياق سياساته بإثارة أزمات محلية ودولية، خصوصا وهم يقولون إن إيران تواجه استحقاقات ما بعد فرض العقوبات، وتشديدها، بسبب فشل أحمدي نجاد في تفادي هذه العقوبات الدولية.

أما المرشد علي خامنئي فإنه واصل دعمه للرئيس الذي يتزايد خصومه حتى في أوساط داعميه في الحرس الثوري.

وأشار خامنئي إلى ذكرى احتلال السفارة الأمريكية واتهم زعماء الإصلاح بإثارة ما سماها فتنة الانتخابات العام الماضي، لمصلحة الشيطان الأكبر.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع