أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
إصابة أربعة طلاب أردنيين بحادث سير في جورجيا نيويورك تايمز: هدنة محتملة بلبنان لـ60 يوما الصفدي: يحق لنا التباهي بحكمنا الهاشمي ونفخر بدفاع الملك عن غزة حقوقيون : مذكرة اعتقال نتنياهو خطوة حاسمة نحو تحقيق العدالة الدولية الكرك: مزارعون ومربو أغنام يطالبون بإعادة تأهيل الطريق الموصل إلى مزارعهم عجلون .. مطالب بتوسعة طريق وادي الطواحين يديعوت أحرونوت: وقف لإطلاق النار في لبنان خلال أيام الصفدي: حكومة جعفر حسان تقدم بيان الثقة للنواب الأسبوع المقبل حريق سوق البالة "كبير جدًا" والأضرار تُقدّر بـ700 ألف دينار الميثاق: قرار "الجنائية الدولية" خطوة تاريخية نحو تحقيق العدالة للشعب الفلسطيني الازمة الاوكرانية تقود أسعار النفط تجاه ارتفاع أسبوعي الصفدي: عرضنا على العمل الإسلامي موقعًا بالمكتب الدائم إصابة طبيب ومراجعين في مستشفى كمال عدوان صديق ميسي .. من هو مدرب إنتر ميامي الجديد؟ الأردن .. نصف مليون دينار قيمة خسائر حريق البالة بإربد بريطانيا: نتنياهو معرض للاعتقال إذا سافر للمملكة المتحدة الداوود يستقيل من تدريب فريق شباب العقبة انخفاض الرقم القياسي لأسعار أسهم بورصة عمّان مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي عشيرة النعيمات. وزير البيئة يلتقي المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في الأردن
الصفحة الرئيسية عربي و دولي المخابرات البلجيكية نبهت السلطات الكاتالونية...

المخابرات البلجيكية نبهت السلطات الكاتالونية قبل الهجمات الإرهابية

المخابرات البلجيكية نبهت السلطات الكاتالونية قبل الهجمات الإرهابية

27-08-2017 08:52 PM

زاد الاردن الاخباري -

ذكرت صحيفة "ذا صنداي تايمز" البريطانية، أن الشرطة الكاتالونية تجاهلت معلومات استخباراتية مهمة من بلجيكا عن الرأس المدبر لهجومي برشلونة وكامبرليس.

وبحسب المصدر، فإن المخابرات البلجيكية نبهت سلطات كاتالونيا، قبل الاعتداءين، إلى تطرف عبد الباقي السطي الذي عمل إماما لمسجد ونجح في استقطاب عدد من الشباب وغسل أدمغتهم.

وأضاف أن أجهزة برشلونة الأمنية أرادت أن تتولى أمر التحذيرات البلجيكية بمفردها، حتى لا يبدو أنها تعتمد على سلطات مدريد، لاسيما أن ثمة "حزازيات انفصالية" بين الإقليم والسلطة المركزية.

وتم إدخال الإمام البالغ من العمر 42 سنة، إلى السجن سنة 2004، في قضية مخدرات، وبعد الإفراج عنه لم تتمكن السلطات من ترحيله إلى المغرب، بسبب رفعه دعوى قضائية زعم فيه أن إبعاده عن إسبانيا سيؤدي إلى انتهاك حقوقه.

وتلقت شرطة الكاتالونية معلومات مفادها أن السطي مسؤول عن تطرف عدد من الشباب الذين ضلعوا في الاعتداءين الأخيرين.

وبحسب المصدر نفسه، فإن الشرطة الكاتالونية أخفقت في التنسيق مع إدارة الأمن القومي في العاصمة مدريد، مما أفسح المجال أمام الهجومين اللذين أوقعا 13 قتيلا وقرابة 130 جريحا.

ولقي السطي مصرعه داخل بيت في بلدة ألكانار حيث كان يحضر فيه نحو 120 أسطوانة غاز لتنفيذ هجمات إرهابية، لكن فشل المخطط جعل من دربهم يلجؤون إلى الدهس بمثابة خطة بديلة.

ومن المرجح أن يكون السطي قد تعرف في السجن إلى رشيد أغليف، وهو أحد الإرهابيين الذين جرت إدانتهم في قضية اعتداءات مدريد الدامية سنة 2004.

ومن الانتقادات الموجهة لأجهزة الأمن الكاتالونية، أن انفجار بيت السطي وقع قبل 24 ساعة من اعتداءي برشلونة وكامبرليس أي أنه كانت ثمة إمكانية للتدخل والحؤول دون وقوعهما.

سكاي نيوز عربية








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع