أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
المنتخب الوطني لكرة السلة يفوز على نظيره العراقي تجهيز منصة لاستقبال آراء الأردنيين بأداء مجلس النواب إصابة أربعة طلاب أردنيين بحادث سير في جورجيا نيويورك تايمز: هدنة محتملة بلبنان لـ60 يوما الصفدي: يحق لنا التباهي بحكمنا الهاشمي ونفخر بدفاع الملك عن غزة حقوقيون : مذكرة اعتقال نتنياهو خطوة حاسمة نحو تحقيق العدالة الدولية الكرك: مزارعون ومربو أغنام يطالبون بإعادة تأهيل الطريق الموصل إلى مزارعهم عجلون .. مطالب بتوسعة طريق وادي الطواحين يديعوت أحرونوت: وقف لإطلاق النار في لبنان خلال أيام الصفدي: حكومة جعفر حسان تقدم بيان الثقة للنواب الأسبوع المقبل حريق سوق البالة "كبير جدًا" والأضرار تُقدّر بـ700 ألف دينار الميثاق: قرار "الجنائية الدولية" خطوة تاريخية نحو تحقيق العدالة للشعب الفلسطيني الازمة الاوكرانية تقود أسعار النفط تجاه ارتفاع أسبوعي الصفدي: عرضنا على العمل الإسلامي موقعًا بالمكتب الدائم إصابة طبيب ومراجعين في مستشفى كمال عدوان صديق ميسي .. من هو مدرب إنتر ميامي الجديد؟ الأردن .. نصف مليون دينار قيمة خسائر حريق البالة بإربد بريطانيا: نتنياهو معرض للاعتقال إذا سافر للمملكة المتحدة الداوود يستقيل من تدريب فريق شباب العقبة انخفاض الرقم القياسي لأسعار أسهم بورصة عمّان
الصفحة الرئيسية أردنيات دمج 164 طفلا في أسر بديلة

دمج 164 طفلا في أسر بديلة

دمج 164 طفلا في أسر بديلة

31-10-2017 12:58 AM

زاد الاردن الاخباري -

بلغ العدد الإجمالي للأطفال المستفيدين من برامج الدمج الأسري في عامين 164 طفلا وطفلة، وفق الناطق باسم وزارة التنمية الاجتماعية الدكتور فواز الرطروط.

وقال الرطروط إن "النسبة الأكبر من الأطفال ادمجوا في أسر تقطن العاصمة، وبواقع 70 طفلا، تلتهم الزرقاء 62، فاربد 27، وطفل واحد في كل من البلقاء ومادبا والكرك".

وبين الرطروط أن "تركز البرنامج في العاصمة والزرقاء واربد، يعود لكون البرنامج أطلق بمرحلته الأولى والتجريبية في هذه المدن الثلاث"، لافتا الى ان البرنامج توسع عمله ليشمل المحافظات كافة.

وبرنامج الدمج الأسري، يعتبر تشاركيا، ورديفا لبرنامج الاحتضان، كون الأخير يطبق على فئة محددة جدا من فاقدي السند الأسري (مجهولي الأب والأم).

ويخصص البرنامج الأول للفئة الأكبر من الأطفال، ممن لا تنطبق عليهم شروط الاحتضان كالأطفال معروفي الأم ومجهولي الأب، أو من تحول أوضاعهم القانونية دون إعادة دمجهم مع أسرهم البيولوجية.

وكانت وزيرة التنمية الاجتماعية هالة بسيسو لطوف؛ قالت في تصريحات صحفية سابقة، إن نتائج تقييم البرنامج "اظهرت آثارا ايجابية"، مؤكدة حينها "أهميته لانعكاساته على تنشئة الأطفال كون الرعاية الأسرية البديلة أفضل من نظيرتها المؤسسية".

ويهدف المشروع وفقا للرطروط للحد من إدخال الأطفال المحتاجين للحماية والرعاية للمؤسسات الإيوائية وتقليص مدة مكوثهم فيها من خلال تقديم خدمة مجتمعية قائمة على الرعاية الأسرية البديلة.

وفيما يقدر عدد الأطفال فاقدي السند الاسري في دور الرعاية بنحو 850 طفلا، فإن دراسة اجتماعية سابقة أجراها باحثون في مركز دراسات جامعة كولومبيا الشرق أوسطي للأبحاث، توضح انه "برغم توافر كافة المتطلبات المادية كالملابس والأكل والشرب لهؤلاء الأطفال في مؤسسات الرعاية، الا انه يصعب على الموظفين توفير الدعم والعلاقة المستقرة والرفاه النفسي والاجتماعي الذي يحتاجه الطفل".

ووفقا للدراسة ذاتها التي اجريت العام 2011، فإن الرعاية المؤسسية لكثير من الأطفال، تتسبب بأضرار في النمو النفسي والاجتماعي والعاطفي، وتزيد من نسبة الصدمة النفسية، إذ يبلغ معدل الاكتئاب بين الأطفال في دور الرعاية 69 %، وفق دراسة أجريت على 111 طفلا.

الغد








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع