أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
"الطيران المدني" تُقيّم إعادة تشغيل الطائرات الأردنية إلى مطار بيروت المياه: مشروع الناقل الوطني بمرحلة مفاوضات مع المناقص فليقرأ العرب ما كتبته هآرتس الملك يعود إلى أرض الوطن الملك يهنئ بعيد استقلال موريتانيا نقابة الذهب تحذر من عروض الجمعة البيضاء منح ومقاعد للأردنيين في الجامعات الإماراتية قريبًا عمليات جراحية معقدة تنفذها كوادر الميداني الأردني بغزة بايدن: نعمل لاتفاق في غزة دون وجود حماس في السلطة كلية الدفاع الوطني الملكية تختتم برنامج فن القيادة والتخطيط الاستراتيجي للكوادر الطبية الملك يلتقي الرئيس القبرصي في نيقوسيا الحكومة: لا تسفير للعمالة التي تحمل صفة لاجئ الأمن يوضح حول تّسجيل صّوتي متداول بخصوص الطريق التنموي وزير الداخلية يحاضر في كلية الدفاع الوطنية الملكية اقتصاديون: النهج الحكومي يبث الإيجابية وينسجم مع رؤية التحديث الأردن .. مشاريع لتطوير البترا كوجهة سياحية عالمية مستدامة أهالي أسرى إسرائيليين بغزة يعتصمون أمام مكتب نتنياهو الجامعة الأردنية وكلية الجراحين الملكية في ايرلندا توقعان مذكرة تفاهم أكاديمي المومني: الإذاعات المجتمعية منابر تنموية فاعلة الاسترليني يرتفع أمام الدولار واليورو

حيرتونا يا نواب ..

22-11-2010 10:32 PM

د نضال شاكر العزب
نواب ؟؟؟
مهيجون ؟؟؟ عقلاء ؟؟؟ مستثمرون ؟؟؟ متاجرون بما ليس لهم ؟؟؟ خطباء - ليسوا كالخطباء !!!

مفتون ؟؟؟ تفتون بالامس وتحرمون اليوم ...
طقس خريفي متقلب ، وورق ذابل ... رياح لا نعرف لها بوصله ...

في البدايه أقدم اعتذاري لنفسي أولا ، ذلك أن العمليه الإجرائيه من أصلها لم تسفر عن نواب ،لذا فقد يكون العنوان أقرب للتدليل ، ولتسهيل الاشاره ، فلايمكن أن تعترف الذات بالمزور ....ولا يمكن أن تعترف الذات بالمهيج مهما بلغ ، وأحاط ذاته بهالة تنمحي بالسرعة ذاتها التي للكذبه ذات الحبل القصيرالقصير ....والتي بدأت ملامح انكشافها ...وليشمت الشامتون ، بما ارتضى الفزيعه لانفسهم ...رغم طيبتهم ...
****
ففي الأمس القريب كنتم المهيجون ، والداعين للمناطقيه ، سواء من تحت الطاوله أم من فوقها ...كنتم المهيجين والمستخدمين كل الأسلحه التي لا تمت للعقل بصله كنتم تريدون جلبا للأصوات ولا يهم مدى أخلاقيه الطرح ...حين كنتم المستفيدين وكانت النغمه تطربكم ، وتناسيتم شهاداتكم ، التي تفخرون بها ، حين علت الهتافات _ خاوه _ حينها أطربكم ورقصكم اللحن ، وكانت الالعاب تحت الطاوله سلاحكم ....وأختلقتم التشويش واستغليتم إندفاع الشباب الصارخون ... أما اليوم فصرتم العقلاء والخطباء ...وبعد تسلم النمره ليكن الطوفان .... فماذا غرستم في الأذهان ....
****
لا لم يعلم الناس أن مشاعرهم كبسة زر ولا محبس حنفيه وبين افتح و...سكر وبحب المصلحه ....ارتضيتم للناس ما لا ترضون لأنفسكم _وبعتم _ الشباب حمله دلال القهوه والسدور والذين وقف أولادكم ينظرون تصبب عرقهم وهم من طيبتهم يصفقون وهم نفس الشباب المتحمسون الصادقون -وقود معارككم... تحللون تفتون ....كنتم المهيجين سرا وعلنا واليوم خطباء ليسوا كالخطباء ....حائرون تفتشون عن موجه تركبونها في الأزمه ...





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع