أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الميثاق: قرار "الجنائية الدولية" خطوة تاريخية نحو تحقيق العدالة للشعب الفلسطيني الازمة الاوكرانية تقود أسعار النفط تجاه ارتفاع أسبوعي الصفدي: عرضنا على العمل الإسلامي موقعًا بالمكتب الدائم إصابة طبيب ومراجعين في مستشفى كمال عدوان صديق ميسي .. من هو مدرب إنتر ميامي الجديد؟ الأردن .. نصف مليون دينار قيمة خسائر حريق البالة بإربد بريطانيا: نتنياهو معرض للاعتقال إذا سافر للمملكة المتحدة الداوود يستقيل من تدريب فريق شباب العقبة انخفاض الرقم القياسي لأسعار أسهم بورصة عمّان مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي عشيرة النعيمات. وزير البيئة يلتقي المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في الأردن روسيا تعلن سيطرتها على قرية أوكرانية قرب كوراخوفي تردد إسرائيلي بشأن تقديم استئناف للجنائية الدولية الكرملين: قصف أوكرانيا بصاروخ فرط صوتي تحذير للغرب تركيا: الأسد لا يريد السلام في سوريا بن غفير يقتحم الحرم الإبراهيمي ويؤدي طقوسًا تلموديًة الأردنيون على موعد مع عطلة رسمية .. اليكم التفاصيل! صحة غزة: المستشفيات ستتوقف عن العمل خلال 48 ساعة ميركل حزينة لعودة ترمب للرئاسة وزير الخارجية العراقي: هناك تهديدات واضحة للعراق من قبل إسرائيل
السلط!

السلط!

14-03-2018 11:27 AM

من جديد ومنذ الف ألف عام ، أحبها ، حبها كالغليان , فهي \" أم الناس \" كل الناس ، كل الناس في \" سلطهم \" سواء الكل أمه المدينة البلقاء!

السلط حاضرة مجتمعية إيجابيه ،
تفخر حتى أن تموت بها ، إذ تكرم الفقير والأسير والقادم وتضمه لحضنها

صباحا أسير في المدينة الحبيبة المعشوقة أهديها القصائد ، أزف لها الورد والنوار
، وأرقب الجدران أهديها طفولتي وشبابي ،
صباحا أغني وأضفر القصائد بالجدائل وأشعل الذكرى مشاعل ،
وأصرخ بوجه من يؤذي الحبيبه من يمشي ويتلف الشارع والرصيف ويلقي الأذى في كل مكان ويعلم أطفاله الاساءة وإيذاء المكان ويمضى يصلي ويدعو وينتقد كلامه كبير وفعله وضيع ،يؤذي ويتلف ،
ولا نحتاج لإثبات يكفينا أن ننظر في قاع المدينه التي بها نفخر !!!

ولكن مع الحب لا يحق لأحد أن يتلف المكان ولا أن يؤذي الحبيبة أن كنت تحب الحبيبة فلا تتلف الطرقات وكن إنسان ،إنسان ،
لا ترمي بقايا طعامك وأكياسك و تدعي حب المكان والوطن لا ولا تدعو الحشرات لتملأ المكان ,
ليكن حبك صادق , فإزرع شجرة واسقها بماء حبك بماء وضوءك كي يخضوضر المكان ,
بادر وعلم طفلا كلمة حرفا وثقفه باللغة وأجعله متعلما قادرا وانتصر به فالأمم انتصرت بإنسانها وتعليمها حين صنعت الإنسان .
انتصر وشيد مدرسة كن أيجابيا ولا تدعو للجاهليه وإبن فوق ما بناه ، من جمعوا الحجر كي يصدح التعليم سلطيا فما زالت الأجيال تفخر فهل سيفخر إبنك بك
هل ستورثه ذكرى مضيئة جميلة بهيه





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع