أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
وفد أمني مصري يتوجه إلى الأراضي المحتلة المعارضة السورية المسلحة تسيطر على مناطق غرب حلب اميركا: الجيش اللبناني غير مجهز للانتشار من اليوم الأول حزب الله : أيدي مجاهدينا ستبقى على الزناد الجيش الإسرائيلي: ضربنا 12500 هدفا تابعا لحزب الله خلال الحرب المستشفى الأردني ينقذ حياة طفلة وشاب بعد عمليات جراحية معقدة أميركا: التوصل إلى صفقة مع حماس أمر ممكن دوري أبطال آسيا 2 .. الحسين اربد يخفق امام شباب اهلي دبي الأمم المتحدة: إسرائيل تعرقل وصول طواقمنا للمحاصرين في شمال قطاع غزة بدء سريان وقف إطلاق النار في لبنان .. هل حدثت خروقات؟ البطاينة يستقيل رسميا من حزب إرادة يزن النعيمات يخرج مصابًا من مباراة العربي والاتفاق الحكومة: المستشفى الافتراضي يرى النور في 2025 الحكومة: الأردني يمتلك فرصة تاريخية للانخراط بالحياة السياسية تصويت: من سيكون أفضل لاعب بتصفيات كأس آسيا 2025 في كرة السلة للفلسطنيين .. عباس يصدر إعلانا دستوريا مهما وزير الصحة : المستشفى الافتراضي سيربط بين 5 مستشفيات طرفية الجامعة والبرلمان العربي يرحبان بوقف إطلاق النار في لبنان إيران: نحتفظ بحق الرد على إسرائيل وزير إسرائيلي: أمامنا الكثير لنفعله في غزة
الصفحة الرئيسية آراء و أقلام التعليقات المغرضة والمشينة،،،إلى متى

التعليقات المغرضة والمشينة،،،إلى متى

16-12-2010 10:07 PM

في البداية أستمحيكم عذراً على هذا المقال فهو يتحدث عن تجربتي فقط ولكنه طال كثير من الكتاب الرائعين أساتذتي وبعض القراء الأعزاء.
قبل أشهر كان موقع البلقا نت مشكوراً باستضافة كاتب وباحث مميز الدكتور عادل عزام سقف الحيط الأكرم.

ولما تفضل به من شرح مفصل بموضع حكم نشر التعليقات المشينة في المواقع الالكترونية وقد تفضل الدكتور عزام مشكوراً بشرح رائع ومفصل والكتور عزام غني عن التعريف طبعاً.
قبل ستة أشهر وتحديداً بمجلة رائعة من المجلات الالكترونية المعروفة ذائعة الصيت قام بعض القراء وهو بالواقع يعتبر نفسه أبو البلاغة وشاهد القبر وأبو الهتاهية.
وبالواقع أنه أساء لي ولكثير من الكتاب المميزين وأعلام البلد بالكتابة والإعلام وأوجد التفرقة بين كثير من الناس واتهم الكثير بعدم قدرتهم على الكتابة وهو يختبئ هناك مثل الوطاويط بجحور الجاهلية والحقد باسم مستعار يتجدد كل ما سنحت له الفرصة وكل ما بدأ اسمه بالحجب من عدة مواقع ويحاول استخدام لغة ليست لغته ويحاول دوماً بإقحام نفسه بأنه ناقد فذ يصحح للكتاب أخطائهم وهفواتهم مستعيناً بذلك بإخفاء اسمه واسم عائلته لأنه بالواقع لا يجرأ بوضع الاسم من أصله فهو بالواقع منبوذ ويعاني من أمراض مستعصية بمجرد هروبه بهذه الطرق واستخدام العبارات بقدح وذم الناس بطريقة غير حضارية فهو بالواقع يسيء لنفسه قبل الموقع لأن المواقع لا تستطيع قراءة كل ما يتم التعليق عليه ويحاولون جاهداً بأن تكون هناك تفاعلات مع الكاتب والقارئ بطريقة حضارية.
ولكن هذا الوطواط الليلي يعمل على إنشاء الفتنة بين كثير من الكتاب والقراء بحجج فارغة لا وجود لها معتبراً نفسه مراقب البلاغة وهو لم ينجح حتى باللغة الإملائية.
أدعو المواقع الالكترونية الرائعة ببلادي بأن يكون هناك مراقبة لكل من يعبث ويسيء بكتابة التعليقات المشينة وما لها من وقع على كثير من الكتاب الذين يحاولون جاهدين لإيجاد كل ما هو مفيد للقراء الأعزاء،،،،فهل من طريقة لاستئصال هذا المرض الخبيث الذي ينخر بأجساد الشرفاء والإعلاميين المميزين وأنا لا أقصد نفسي هنا.فأنا لست كاتبا ولست صحفياً ولكني هاوي فقط .

*ماهي مسؤولية الموقع الالكتروني عما ينشر فيه من تعليقات ومواد صحفية تتضمن الذم والقدح؟
-الموقع مسئول عن كل ما ينشره، وعليه تجنب الأسانيد الجارحة. ولكن في حالة تم نشر تعليق، غير مسيء بذاته، وبحسن نية، ورتب التعليق تعدياً، فإن المسؤولية تقع على ناشر التعليق الذي يمكن تتبع مصدره رقمياً (IP Address) عبر الشركات المزودة لخدمة الإنترنت، ولا تقع على الموقع الإلكتروني أية مسئولية قانونية؛ ومثال ذلك إذا نشر الموقع الإلكتروني خبر مباركة لخطبة فتاة، وهو خبر بريء في ظاهره، ثم تبين أنها لم تخطب، وأن أحد العابثين أرسل الخبر لمضايقتها، أو خبر وفاة، ثم تبين أن الشخص حي؛ وعلى إدارة الموقع نشر تكذيب لاحق للخبر. وكما أرى، فالجريمة لا تقوم بالنسبة للناشر، لانتفاء الركن المعنوي للجريمة المتمثل في: العلم بأن ما يسنده إلى المعتدى عليه -في النشر- يمس شرفه أو كرامته، وكذلك إرادة التنفيذ المرتبطة بالعلم؛ كما أن سوء النية غير مفترض في نشر المواد التي لا تشكل إساءة بذاتها، ولا تتضمن أسانيد جارحة، وإنما تتسبب بتعدٍ نتيجة اجتماع ظروف موضوعية مستترة.
ومن جهة أخرى، يمكن لمالك الموقع الإلكتروني مقاضاة المعلق الذي يرسل بريداً إلكترونياً أو تعليقاً مسيئاً، يسند فيه مواد أو أحكام جارحة للقائمين على الموقع، حتى إذا لم يتم النشر، نظراً لتحقق الركن المادي لجريمة التحقير، وهو لا يتطلب العلنية، ويكفي أن يقع في مواجهة المعتدى عليه وحده أو بوجود شخص لا يشكل معه مجلساً بالمعنى القانوني. (منقول) عن الكاتب والباحث الرائع عادل عزام.

شكراً لحسن القراءة والله ولي التوفيق.
هاشم برجاق





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع