أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الفيصلي يتصدر دوري الشباب لكرة القدم عيادة متنقلة لخدمة اللاجئين الفلسطينيين بالزرقاء مفتي الاردن : التدخين حرام استخداما وبيعا وصناعة مسؤول أميركي: الكابينيت سيصادق الثلاثاء اتفاق وقف النار بلبنان ميسي يتجه لصناعة دراجات فاخرة .. تعرف على قيمتها إطلاق مشروع المراجعة الشاملة لإدارة الأدوية الاحتلال يزعم احباط تهريب أسلحة من الأردن وزير الشباب يؤكد أهمية تعزيز برامج الثقافة الرقمية في خطط المديريات غرفتا صناعة وتجارة الأردن وعمّان تمددان فترة استقبال طلبات برنامج ترويج الصادرات اليكم اسماء أعضاء اللجان النيابية الدائمة 18 شهيدا جراء غارات إسرائيلية على مناطق متفرقة في لبنان انخفاض الاسترليني أمام الدولار واليورو مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي المقابلة وسيف والعربيات والدباس مراكز أورنج المجتمعية الرقمية: مجتمعات تحتفي بالتعلم وتقود التعليم 10 آلاف خيمة تلفت وتشرد النازحون فيها خلال يومين في غزة أكسيوس : إسرائيل ولبنان اتفقا على شروط لإنهاء الحرب أبو ناصر: توقعات بالتخليص على 12 ألف مركبة كهربائية حتى نهاية 2024 المنتخب الوطني لكرة السلة يتأهل إلى نهائيات آسيا "الأوقاف" بالتعاون مع "الصحة" و"الإفتاء" تنظم ندوة علمية حول مكافحة آفة التدخين الحملة الوطنية لحفز المشاركة ومغادرة العزوف تعقد مؤتمرها الختامي
الصفحة الرئيسية آدم و حواء أشكال الحب .. وألوانه!

أشكال الحب .. وألوانه!

07-01-2011 12:47 PM

زاد الاردن الاخباري -

قامت خبيرة في علم النفس بدراسة معمقة عن أسرار اللحظة التي يخفق فيها القلب بقوة عندما يقع الرجل، أو المرأة، في الحب.

فاكتشفت تلك الخبيرة أن بعض الناس يقعون في الحب بدافع الإنجذاب الظاهري والسطحي، غير أن بعض العلاقات تذهب إلى ما هو أعمق من ذلك بكثير، فقد يحب رجل إمرأة "أقل من جميلة" يختارها زوجة له من بين عشرات النساء الجميلات اللواتي يعرفهنّ. فما سبب هذا الحب الذي يقود إلى الزواج بهذه المرأة دون غيرها؟

إنّه علم الجاذبية العاطفية، أو سيكولوجيا الحب. ففي بعض الحالات تبدو العلاقة غريبة، بعد الزواج، كأن ينفرد أحد الزوجين بالصراخ وإثارة النزاعات العاصفة طوال الوقت، بينما يبدو الطرف الآخر هادئاً، بارداً، وقادراً على إحتواء الموقف مهما بلغت درجة سخونته، إذ ربّما يكون لدى مثل هذين الزوجين مشكلة في التعبير عن المشاعر، لكنهما متفقان على الطريقة التي يسيطران فيها على عواطفهما. وهذا الإحساس الغامض بالترابط والتعايش هو الذي يأتي من اللاوعي، كما يقول علماء النفس!

وهناك نموذج آخر لزوجين يرتديان ملابس متناغمة الألوان والأشكال، وتراهما يتمتعان بالأخلاقيات نفسها، ويتخذان معاً المواقف ذاتها، ويتشاركان في حب أنواع معينة من الطعام، أو مشاهدة نوع خاص من الأفلام... إلخ، وذلك إلى درجة تجعلهما يحرصان على إبعاد كل ما من شأنّه تخريب مزاجهما المشترك، وكأنّهما توأمان خلقا ليعيشا معاً.. حتى نهاية العمر، وليس نهاية الزواج!.

ولكن، مهما كان الحب قوياً في العلاقات الزوجية، فلابدّ أن يصل الطرفان، في وقت ما، إلى نقطة تكون معها أسباب الوقوع في الحب في بادئ الأمر، هي نفسها أسباب الخلافات التي تسمّم حياتهما الزوجية مع مرور السنين.. ولكن، ما العمل إذا كانت هذه هي سنة الحياة؟





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع