أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
هل باتت غزة قريبة من اتفاق لوقف إطلاق النار على غرار لبنان؟ رئيس الوزراء يوعز بتأمين مسكن للحاجة وضحى المحاميد: مشروع الناقل الوطني في مرحلة مفاوضات مع المناقص ونتوقع تنفيذه في منتصف العام2025 ماذا يعني إشعال المعارضة السورية جبهات القتال مع النظام؟ .. إليك المشهد كاملا برودة الطقس ترفع أسعار "دجاج النتافات" 20 قرشا للكيلو. الفايز من على طاولة أبو رمان والمعايطة : أناشد الاخوة في الخليج أن يكونوا سنداً للاردن طهبوب تمطر الحنيفات بـ 11 سؤالًا .. ! أمراء ورجالات دولة يؤمون حفل تأبين الرفاعي (صور وفيديو) الحكومة: نحترم استقلالية الإعلام الوطني وحقه في البحث عن المعلومة مرسوم مفاجئ لعباس حول "شغور" منصب رئيس السلطة .. ما وراءه؟ وفد أمني مصري يتوجه إلى الأراضي المحتلة المعارضة السورية المسلحة تسيطر على مناطق غرب حلب اميركا: الجيش اللبناني غير مجهز للانتشار من اليوم الأول حزب الله : أيدي مجاهدينا ستبقى على الزناد الجيش الإسرائيلي: ضربنا 12500 هدفا تابعا لحزب الله خلال الحرب المستشفى الأردني ينقذ حياة طفلة وشاب بعد عمليات جراحية معقدة أميركا: التوصل إلى صفقة مع حماس أمر ممكن دوري أبطال آسيا 2 .. الحسين اربد يخفق امام شباب اهلي دبي الأمم المتحدة: إسرائيل تعرقل وصول طواقمنا للمحاصرين في شمال قطاع غزة بدء سريان وقف إطلاق النار في لبنان .. هل حدثت خروقات؟
الصفحة الرئيسية آراء و أقلام إلى زملائي الكتاب

إلى زملائي الكتاب

07-01-2011 10:27 PM

تحية حب وتقديرالى كل كاتب وكاتبة في الوطن

نحن في الأردن نعتزونفتخرالى المستوى الثقافي والمستوى التعليمي الذي وصلت آلية المملكة سوى كان ذلك عالميا وعربيا وما جاء ذلك الامن حكمة ودعم جلالة الملك وجلالة الملكة حفظهما الله ورعاهم .
فثمرة هذا الجهد ظهرت في تعدد الصحف المحلية والمواقع الالكترونية والمحطات الفضائية والإذاعة اليومية . فكل العاملين والقائمين عليها حرصهم الوحيدالولاءللقيادة الهاشمية وحب الوطن وعدم المساس بوحدتنا الوطنية . فكل الشكر لكل كاتب وكاتبة لاهتمامهم بقضايا الوطن ترى الكاتب يسهر الليل ويحرق دمه ويجمع أفكاره للحصول على مقال خالي من الخطاء اللغوي والإملائي ولكي يكون على تواصل مع الموقع الذي يكتب به ولكن ولأسف مع كثرة هذه الصحف والمواقع الاكترونيه والمحطات والإذاعات اليومية . أصبحت الحكومة (مطنشه) والشعب (مطنش )فترى جميع المقالات عبارة عن(زوبعة)سرعان ما تذهب وتنتهي بسرعة
فالحكومة أصبحت ( مطنشه)لأنه مهما كتبنا ومهما قلنا فهي صاحبة القرار وتعمل شو مابدها.
فنحن نحرق دمنا في الكتابة من حرصنا وحبنا لتراب الوطن. ونحاول أن نكون مواكبين لأي حدث يحصل يوميا والمسئولين والنواب كل تفكيرهم بأنفسهم فقط همه الوحيد نوع السيارة ونمرتها تكون كبيرة وظاهرة ونوعية أثاث المكتب وماركة البذلات . حتى تعدد الكتاب والمواقع والصحف أصبح من صالح الحكومة حتى يقال ا نهاديمقراطية وحرية في التعبير فأصبحت المقالات عبارة عن زوبعة تزول مع زوال الحدث .
أما الشعب أصبح (مطنش) لأنه لاوقت عنده لقراه الكم الهائل من المقا لات ومتابعة الفضائيات لان كل همه توفير لقمة العيش له ولأسرته وأصبح يمل قراءة وسماع الأخبار اليومية . فترى الر جل وقت فراغه يبحث عن البرامج الرياضية والترفيهية والأفلام الأجنبية لكي ينسى الكد والتعب اليومي . والمراءة تبحث عن برامج فن الطبخ والموضات والبرامج التركية . أما الأولاد يبحثون عن برامج الكرتون وفن القتال فالكل أصبح . قرفان قراءة المقالات.
وخاصة عندما يكون تركيز كل الكتاب لنفس الخبر سوى تغير في العنوان. وخلاصة القول الكل يقول انه كلام جرائد فإلى متى أيها الزملاء نظل نكتب ونحرق دمنا ولا حياة لمن تنادي.
فترى نهاية المقال مع نهاية ذلك اليوم فالصحف الورقية تذهب للحاويات بعد مسح السيارة بها والأكل عليها ومقالات المواقع الالكترونية تذهب لأرشيف الموقع .
فتكون كتاباتنا عبارة عن زوبعة تذهب مع ذهاب الرياح.






عبدا لله محمد البطوش





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع