أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الخميس .. ارتفاع تدريجي على الحرارة أثناء النهار مع بقاء الأجواء باردة نسبياً هل باتت غزة قريبة من اتفاق لوقف إطلاق النار على غرار لبنان؟ رئيس الوزراء يوعز بتأمين مسكن للحاجة وضحى المحاميد: مشروع الناقل الوطني في مرحلة مفاوضات مع المناقص ونتوقع تنفيذه في منتصف العام2025 ماذا يعني إشعال المعارضة السورية جبهات القتال مع النظام؟ .. إليك المشهد كاملا النعيمات يطمئن الجماهير بعد خروجه مصاباً البيان المشترك للقمة الثلاثية الأردنية القبرصية اليونانية الرابعة في نيقوسيا أزمة سلاح وعتاد .. الوجه الآخر لقبول إسرائيل تسوية بلبنان سفيرة الأردن السابقة بواشنطن .. الآلة الإعلامية الإسرائيلية نجحت بإيصال معلومات مغلوطة برودة الطقس ترفع أسعار "دجاج النتافات" 20 قرشا للكيلو. الفايز من على طاولة أبو رمان والمعايطة : أناشد الاخوة في الخليج أن يكونوا سنداً للاردن طهبوب تمطر الحنيفات بـ 11 سؤالًا .. ! أمراء ورجالات دولة يؤمون حفل تأبين الرفاعي (صور وفيديو) الحكومة: نحترم استقلالية الإعلام الوطني وحقه في البحث عن المعلومة مرسوم مفاجئ لعباس حول "شغور" منصب رئيس السلطة .. ما وراءه؟ وفد أمني مصري يتوجه إلى الأراضي المحتلة المعارضة السورية المسلحة تسيطر على مناطق غرب حلب اميركا: الجيش اللبناني غير مجهز للانتشار من اليوم الأول حزب الله : أيدي مجاهدينا ستبقى على الزناد الجيش الإسرائيلي: ضربنا 12500 هدفا تابعا لحزب الله خلال الحرب
الصفحة الرئيسية آراء و أقلام في الرد على خواطر من وحي الموازنة 2011

في الرد على خواطر من وحي الموازنة 2011

11-01-2011 10:37 PM

بقلم: شفيق الدويك - هيوستن



أتحفنا، كعادته، زميل عمري المصرفي و الإقتصادي الأخ و الصديق العزيز الرائع الأستاذ الوفي وليد المزرعاوي عندما كتب منذ أيام خواطر من وحي الموازنة 2011 ، و أثارت عبارته \" تُصرف على أمور أخرى لا تحمل طابع إستثماري مثل الرواتب و غيرها\" قريحتي، و تولدت لدي الرغبة في الرد، المقتضب كعادتي في الكتابة.



عندما تصرف الدولة، التي ليس لديها دائما الحلول للمعضلات الإقتصادية و علينا ككتاب إقتراح الحلول لها، رواتب المعلمين و الجيش و العناصر الأمنية و الأطباء و المهندسين و غيرهم، فهي تقوم في (الظاهر) بالإنفاق الجاري، و في (الحقيقة) بالإنفاق الرأسمالي لأن معظم بنود الصرف الجاري تكـــوّن أصولا رأسمالية ثمينة في الدولة رائعة عوائدها.



فالعلم الذي ينتفع به طلاب المدارس و المعاهد و الجامعات يعود علينا بملايين الدولارات سنويا، و الأمن الذي توفره الدولة يحمي الأرواح و الممتلكات و يجذب السياح و المستثمرين و يحافظ على إستمرار در الملايين، و الأمثلة الباقية يعرفها الجميع.



أخيرا و ليس آخرا، أبناء وطني الأعزاء، قد راق لي و أنا في الغربة الآن أن أتغنى ببيت الشعر : في حجم بعض الورد إلا إنه لك شوكة ردت الى الشرق الصبا.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع