أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الخميس .. ارتفاع تدريجي على الحرارة أثناء النهار مع بقاء الأجواء باردة نسبياً هل باتت غزة قريبة من اتفاق لوقف إطلاق النار على غرار لبنان؟ رئيس الوزراء يوعز بتأمين مسكن للحاجة وضحى المحاميد: مشروع الناقل الوطني في مرحلة مفاوضات مع المناقص ونتوقع تنفيذه في منتصف العام2025 ماذا يعني إشعال المعارضة السورية جبهات القتال مع النظام؟ .. إليك المشهد كاملا النعيمات يطمئن الجماهير بعد خروجه مصاباً البيان المشترك للقمة الثلاثية الأردنية القبرصية اليونانية الرابعة في نيقوسيا أزمة سلاح وعتاد .. الوجه الآخر لقبول إسرائيل تسوية بلبنان سفيرة الأردن السابقة بواشنطن .. الآلة الإعلامية الإسرائيلية نجحت بإيصال معلومات مغلوطة برودة الطقس ترفع أسعار "دجاج النتافات" 20 قرشا للكيلو. الفايز من على طاولة أبو رمان والمعايطة : أناشد الاخوة في الخليج أن يكونوا سنداً للاردن طهبوب تمطر الحنيفات بـ 11 سؤالًا .. ! أمراء ورجالات دولة يؤمون حفل تأبين الرفاعي (صور وفيديو) الحكومة: نحترم استقلالية الإعلام الوطني وحقه في البحث عن المعلومة مرسوم مفاجئ لعباس حول "شغور" منصب رئيس السلطة .. ما وراءه؟ وفد أمني مصري يتوجه إلى الأراضي المحتلة المعارضة السورية المسلحة تسيطر على مناطق غرب حلب اميركا: الجيش اللبناني غير مجهز للانتشار من اليوم الأول حزب الله : أيدي مجاهدينا ستبقى على الزناد الجيش الإسرائيلي: ضربنا 12500 هدفا تابعا لحزب الله خلال الحرب

بوركت سيدي

12-01-2011 09:32 PM

قرارات اقتصادية لا بأس بها صدرت عن الحكومة ، تندرج تحت العبارة المعهودة \" الرمد ولا العمى \" ، تخفيض أسعار ، وتثبيت اخرى وحماية الطبقة الوسطى والفقيرة من طوفان ارتفاع الأسعار للسلع الأساسية ، وتخصيص وظائف لحملة الدبلوم وغيرها من القرارات التي اطمئن لها الشعب الغلبان والمغلوب على أمره .
وقد صدقت الحكومة فعلا عندما صرحت على ان هذه القرارات جاءت تنفيذا لتوجيهات جلالة الملك المفدى ، بل لأوامره الشخصية ، اذ من سينتصر لنا ومن سيغيثنا بعد الله سوى جلالة أبا الحسين الغالي .
يبقى السؤال ... هل الحكومة وهي الحكومة كانت تحتاج إلى هذه التوجيهات والأوامر لتشعر حقيقة بمعاناة الشعب وضنك عيشه ، وسحقه في ظل ارتفاع الاسعار وتردي اوضاعه الاقتصادية الذي اخذ طابعا مؤسفا على طريقة العيش والحياة اليومية والنفسية للمواطن ؟!
هل كان على أعينها غشاوة منعتها لترى ما يكابده المواطن يوميا لغايات توفير لقمة تكاد ان تكون مغمسة بالدم والتعب والعرق بعد الحصول عليها \" ياالله يااااالله \" ؟! .
مهما كانت الاجابات ، فستبقى هناك اجابة واحدة لا مفر منها ، اجابة وحيدة مقنعة ومرضية ، هي ان الملك وحده من يشعر بنا فنحن ابناءه فعلا ، ووحده الاب من يشعر بابناءه .
بوركت سيدي فأنت منصفنا وانت حامينا ، ووحدك من سيثأر لنا ، فأنت فارسنا النبيل وصاحب الظل الطويل بالنسبة لنا .
المحامي خلدون محمد الرواشدة
Khaldon00f@yahoo.com





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع