زاد الاردن الاخباري -
اعترفت الوزيرة السابقة سهير العلي انها اجهشت بالبكاء يوم الاربعاء ..وذلك خلال حوار طوني خليفة معها على فضائية الاردن اليوم..
ولفتت انها حينما كانت خارجة من المشفى اثر رضوض في يدها اليمنى شاهدت سيدة غزية تعاني ابنتها مرض السرطان ولم تستطع العلاج بمرز الحسين للسرطان وكانت تود العودة الخميس الى غزة فساعدتها بصفتي عضو في مجلس المركز واجريت اتصالاتي اللازمة وبكيت لحالها ..
واجابت الوزيرة على جملة اسئلة بالقول:
حوربت من جهات لا اعرفها حينما انتهى عقدي في رئاسة صندوق استثمار اموال الضمان ..
لا ادري ان كان لناديا الروابدة علاقة بعدم تجديد عقدي..
احسست بالظلم .. لكن اطمئن الناس ان الضمان وامواله بخير…
اعتذرت عن حقيبتي السياحة والبيئة في حكومة فيصل الفايز..
لو خيروني بين الجنسيتين الاردنية والاميركية لكنت تخليت عن الاميركية..
غريب سؤال انني محسوبة على باسم عوض الله انها مجرد “اشاعات”…
لم يحدث خصام مع الوزير السالم وكل الاحترام لباسم السالم..
انا وزيرة الداخلية بالبيت ويقول لي اولادي وزوجي انني متسلطة جدا
اعتز بمصطلح انني امرأة حديدية لان مسيرتي كانت شائكة
لم يحرج زوجي يوما انني اقوى منه
تمنيت لو كنت رجلا حينما توفي والدي لكي اذهب للمقبرة
انا عندي عواطف عائلية ..
اجهشت بالبكاء حينما ذهب ابنائي الى الجامعة
طوال حياتي اشعر انني مقصرة مع اولادي
لا اعرف من اختارني وزيرا في حكومة عدنان بدران لكني فخورة بان كان برغبة جلالة الملك..
لم ادعم زوجي حسين الدباس بالمناصب التي تولاها..
نساء اختارتهن لحكومة : انعام المفتي وليلى شرف
معروف والرفاعي الاقرب لي من رؤساء الحكومات..