أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
مهلة عامين للمغتربين الحاصلين على إجازة دون راتب ما سبب الاشتباكات بين السوريين والقوات التركية؟ التربية تحسم مصير امتحانات التوجيهي يوم عطلة 7 تموز جيش الاحتلال يبدأ تهجير السكان من شرق خان يونس نتنياهو: نقترب من القضاء على قدرات حماس المحكمة العليا : حصانة ترامب عن أفعاله الرسمية لا الشخصية رسميا .. موعد عطلة رأس السنة الهجريَّة في الأردن أردوغان يتهم "الخطاب المسموم" للمعارضة بتفجير العنف ضد سوريين في قيصري "اليرموك" والعلوم التطبيقية البحرينية تبحثان التعاون العلمي وتوثيق العلاقات الأكاديمية أكثر من 800 ضابط إسرائيلي قدموا استقالاتهم في 2024 قادة إسرائيل يتبادلون الاتهامات بسبب حرب غزة والإفراج عن مدير مستشفى الشفاء وزير الشؤون السياسية والبرلمانية يلتقي مدراء الإذاعات المحلية رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل نظيره البرازيلي استمرار فعاليات المسابقة الدولية آرميثون 2024 لليوم الثاني الأمن تطلق حملتها السنوية (لا تقتلني بفرحك) مهم لطلبة التوجيهي قبل امتحان الرياضيات الورقة الثانية إعادة فتح معبر رأس الجدير الحدودي بين تونس وليبيا إطلاق برنامج توعية وطني حول أهمية مشاركة المرأة في الانتخابات منتدى التواصل الحكومي يستضيف وزير الشؤون السياسية والبرلمانية صندوق النقد يقر المراجعة الأولى لبرنامج التسهيل الممدد للأردن
الصفحة الرئيسية شؤون برلمانية الطراونة: العسكري والمعلم تعرضوا للتهميش

الطراونة: العسكري والمعلم تعرضوا للتهميش

الطراونة: العسكري والمعلم تعرضوا للتهميش

13-01-2020 12:24 PM

زاد الاردن الاخباري -

طالب النائب الدكتور مصلح الطراونة دعم المعلم والعسكري بعد أن تعرضا للإقصاء والتهميش.
وقال الطراونة خلال مناقشة موازنة 2020 : "لقدْ قامتْ مملكتُنَا الحبيبةُ على عنصرينِ أسهما في بنائِهَا وتطويرِهَا وجعلِهَا على ما هي عليهِ اليومَ من تطّورٍ ونماءٍ وبقاءْ، وهُما (العسكريُّ والمعلمُ)، ولقد تعرّضا للأسفِ الشديدِ، بقصدٍ أو بغيرِ قصدٍ، إلى محاولاتِ تجريفٍ وتحطيمٍ وتهميشٍ وإقصاءْ".

وأضاف الطراونة: العسكريُّ الذي ينتصبُ كالرمحِ لننامْ، ويقفُ في البردِ والحرِّ حامياً لحدودِنَا وأعراضِنَا وكراماتِنَا لم يحظَ من الحكوماتِ المتعاقبةِ باهتمامٍ ورواتبَ كافيةٍ تضمنُ له عيشةً كريمةً، حيثُ يتقاضى واحدٌ من أبناءِ المبشرينَ بالسعادةِ والوظائفِ العُليا، ما يعادلُ ثلاثينَ جندياً في جيشِنَا العربيِّ المصطفويْ، وهنا دعوةٌ مباشرةٌ لزيادةِ رواتبِ منسوبي جيشِنَا العربيِّ وأجهزتِنَا الأمنيةِ مشاريعِ الشهادةِ المؤقتةِ من عاملينَ ومتقاعدينَ، تقديراً وتكريماً لجهودِهِمْ وسهرِهِمْ وصبرِهِمْ الطويلْ، زيادةً تتوافقُ مع ما يشهدُهُ الوطنُ من ارتفاعٍ غير مسبوقٍ في فاتورةِ الطاقةِ والأسعارِ وكلِّ مناحي الحياةْ".

وتابع: " أما المعلمُ يا سادتي فقدْ كانَ الحلقةَ الأضعفَ والمنسيَّ من عقلِ الحكوماتِ المتعاقبةِ وخططِها ونهضتِها، حتى تمَّ دفعُهُ للخروجِ إلى الشارعِ للمطالبةِ بحقوقِهِ وكرامتِهِ، فجلسَ الوطنُ أكثرَ من شهرٍ واضعاً كفَّهُ على قلبِهِ في انتظارِ مآلاتِ ما يحدثْ، فما كانَ المانعُ يا دولةَ الرئيسِ لو حفظْتَ للمعلمِ كرامتَهُ، ولأبنائِنَا حقَّهُمْ في التعليمِ، دونَ تعنّتٍ وعنتٍ وعنادْ، وهنا دعوةٌ أُخرى أيضاً لزيادةِ المعلمينَ العينِ الساهرةِ على مستقبلِ أبنائِنَا وتعليمِهمْ؛ لأنّني أرى أنَّ ما تمَّ التوافقُ عليهِ غيرُ كافٍ على المدى الطويلِ، ولا ينسجمُ مع تضحياتِ معلميِنَا الأفاضلِ النموذجِ والقدوةِ والمعرفةِ والعلمْ، ومع حرصِنَا على إعادةِ الألَقِ لمنظومتِنَا التعليميَّةْ."





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع