أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
كيف ستؤثر عودة السوريين على المفرق ؟ معلمون يطالبون بمساواة (تاريخ الأردن) بمواد الثقافات الولايات المتحدة تسجل أول وفاة بشرية بإنفلونزا الطيور ألمانيا تعيد النظر في منح الحماية للسوريين والإبقاء على المندمجين الفراية ببيت لحم لحضور قداس عيد الميلاد حسب التقويم الشرقي انتهاء حملة التمشيط في مدينة حمص مع توقيف "عدد من المجرمين" الحوثيون: هاجمنا حاملة طائرات أمريكية بالبحر الأحمر وأهدافا إسرائيلية في يافا وعسقلان عاجل .. أضرار كبيرة جراء انفجار كيزر داخل منزل في اربد كبير مستشاري بايدن: إسرائيل ستخرج من لبنان بشكل كامل ترمب يعلق على استقالة جاستن ترودو 1.151 مليار دولار صادرات غرفة صناعة إربد العام الماضي القسام وكتائب الاقصى من جنين: صبرنا بدأ ينفذ إعلام: سيتعين على أوروبا أن تنفق 4.5% من الناتج المحلي الإجمالي على الدفاع في عهد ترامب فوزان للأرثوذكسي وبشرى بدوري السلة مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي عشيرة أبو الرب البلبيسي: المتحور الصيني الجديد (HMPV) لم يصدر بشأنه أي تحذيرات 4 سناكات صحية ترفع من قيمتك الغذائية في الشتاء وفد رفيع المستوى برئاسة وزير الخارجية السوري سيجري مباحثات في عمّان الثلاثاء وزير الخارجية السوري يزور الأردن الثلاثاء برنامج الأغذية العالمي يندد بهجوم إسرائيلي على قافلة تابعة له في غزة
الصفحة الرئيسية عربي و دولي محكمة تونسية تحلّ الحزب الحاكم سابقاً وتصفي...

محكمة تونسية تحلّ الحزب الحاكم سابقاً وتصفي ممتلكاته

09-03-2011 10:19 AM

زاد الاردن الاخباري -

أعلنت محكمة البداية في تونس، الأربعاء 9-3-2011، حل حزب "التجمع الدستوري الديمقراطي"، الذي حكم البلاد في فترة الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي، مما أثار فرحاً عارماً في القاعة، حسب مراسل وكالة الأنباء الفرنسية. وقالت المحكمة في حكمها إن "محكمة البداية في تونس قررت حل التجمع الدستوري الديمقراطي وتصفية ممتلكاته وأمواله" عن طريق وزارة المالية. وفور إعلان الحكم ضجت القاعة التي كانت تضم مئات الأشخاص بتصفيق حاد، بينما علت هتافات "التجمع الدستوري الديمقراطي إرحل" و"تونس حرة". وانضم محامون ببزاتهم وشبان التفوا بأعلام تونسية إلى الحشد الذي راح يكبر خارج المبنى. وفي بداية الجلسة، طالب محامي الوزارة فوزي بن مراد "بحل التجمع الدستوري الديمقراطي ومصادرة ممتلكاته داخل وخارج البلاد التي حصل عليها بنهب أموال الشعب". وكانت وزارة الداخلية أعلنت في 6 فبراير/ شباط الماضي "تعليق نشاط حزب التجمع الدستوري الديمقراطي وكل اجتماع أو تجمّع لأعضائه وغلق جميع المحلات التي يملكها هذا الحزب أو التي يتصرف فيها، وذلك في انتظار التقدم بطلب في حله لدى السلطات القضائية ذات النظر". وأوضحت الوزارة في بيان رسمي أن هذا الإجراء يأتي "تفادياً للإخلال بالنظام العام وحفاظاً على المصلحة العليا للوطن، واستناداً إلى مقتضيات القانون المنظم للأحزاب السياسية". وكان خبراء قانونيون أكدوا، في وقت سابق، أن حل حزب التجمع يستند إلى مرجعية قانونية، إذ تجيز الفصول 2 و18 و19 من قانون الأحزاب التونسي حلّ أي تنظيم سياسي يتورط في العنف. ويلزم الفصل 2 من هذا القانون الأحزاب بـ"نبذ العنف بمختلف أشكاله، التطرّف والعنصرية وكل الأوجه الأخرى للتمييز"، و"اجتناب تعاطي أي نشاط من شأنه أن يمس بالأمن القومي والنظام العام وحقوق وحريات الغير". كما ينصّ الفصل 18 من القانون على أنه "يمكن لوزير الداخلية في حالة التأكد القصوى ولتفادي الإخلال بالنظام العام أن يتخذ قراراً معللاً في الغلق المؤقت لجميع المحلات التي يملكها الحزب السياسي المعني أو التي يتصرف فيها وفي تعليق كل نشاط لهذا الحزب السياسي وكل اجتماع أو تجمع لأعضائه". أما الفصل 19 فينصّ على أنه "يمكن لوزير الداخلية أن يتقدم بطلب للمحكمة الابتدائية بتونس قصد حل حزب سياسي في صورة خرق فادح لأحكام هذا القانون". العربية





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع