أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
موقع أمريكي يكشف ما قاله بايدن لنتنياهو عن وقف إطلاق النار في غزة .. ما علاقة ترامب؟ الفايز: لن ننتحر من أجل أي قضية .. والأردن لايستطيع تحمل العبء لوحده - فيديو الجريري الكهرباء ستعود تدريجيا بشارع مكة واستمرار العمل لاعادتها بالكامل سموتريتش: مجلس الأمن لن يعترف بفلسطين بنهاية عهد بايدن نتنياهو: قد أوافق على وقف إطلاق نار بغزة العودات يؤكد أهمية مشاركة الشباب في العملية السياسية صدور مرسوم أميري بالكويت بشأن 'قانون إقامة الأجانب' نتنياهو: نستعد لحرب واسعة بحال انتهاك الاتفاق أسواق الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع بوتين: حياة ترمب في خطر العفو الدولية تتهم شرطة نيجيريا بإطلاق النار المميت على المتظاهرين تصريحات لبوتين تطلق موسم الفرح الروسي بترامب ألمانيا ستعيد نشر أنظمة الدفاع الجوي "باتريوت" في بولندا مغردون يعتبرون لقاء ترامب وزوكربيرغ ثمرة للغة المال والسياسة نيوزويك: هل يصمد وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله؟ هل شكل طوفان الأقصى تهديدا وجوديا لإسرائيل حقا؟ باحثون يجيبون الحكومة السويسرية ترفض طلبا برلمانيا لحظر حزب الله نيويورك تايمز: نتنياهو ينتظر تولي ترامب لتغيير موقفه حيال غزة البوتاس: الملك افتتح مشاريع عدة بقيمة 320 مليون دينار وزيرة التنمية الاجتماعية تشارك بمنتدى المرأة العالمي في دبي

معادلة الاصلاح

18-03-2011 10:45 PM

ما فتئ النظام بالاردن داعيا ومؤكدا على ضرورة  العمل الحزبي، لان مفهوم العمل  الحزبي القائم على مرتكزات المواطنة و القانون هو تيار التغيير تحو  الاصلاح ، ليس بالضرورة اصلاحا لوجود عيب ، بل الاصلاح بمفهوم التطوير نحو الافضل .

نحن بالاردن اصبحنا نرى بعض التيارات التي بصراحة لا معنى لها سوة ( الفزعه) معاهم معاهم  عليهم عليهم.

ما هي الاجندات الاصلاحيه  التي تتبناها الجهات المعارضه ؟ اصبح هناك زخم شديد بالطرح من قبل ( المعارضين ) فمبدأ التفهم و استيعاب الاخر  اصبح جدا مفقودا ، لست ارى اي تيار يكمل مسيرة طرحه بحل جذري او على الاقل حلا يساهم بتعزيز فكرة او مبدأ 

ما ادعو اليه هو ان يتم التسيق بين الروح و العقل  و الجسد من جهة و بين ( فعل  المعارضه ) من جهة اخرى .

لجان نقابية تعارض  ، اسلاميون يعارضون طلاب مدارس يعتصمون لاسقاط مدير مدرسة فعاليات شبابية تدعو و تصعد ووو ،،الخ

ما سبق هو الطرف  الاول من معادلة الاصلاح فالجميع  يشترك بنقطه الطلب ( نريد نريد ) الطرف  الاخر من المعادلة هو الحكومة فهي  بوجهة نظر الطرف الاول الجهة  المانحه للمطالب ، لكن ما بات  مغيبا هو ميزان المعادلة الاصلاحية  الا و هو عنصر التنسيق فالعمل التنسيقي مبني على التفهم و احتواء الاخر  لتحقيق المخرجات التي تتبلور بالاصلاح و التطوير .

فعل المعارضة خطير جدا  اذا لم يتم وزنه بالتنسيق فكثيرة هي الجهات التي قد تحور اياديها معادلة تحقيق الاصلاح فالحذر الحذر من تغييب عنصر التنسيق . 

أبوراشد خالد القيسي





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع