زاد الاردن الاخباري -
طالبت الفاشينيستا الكويتية الدكتورة خلود، جميع من شككوا في حصولها على شهادتها العلمية بالاعتذار لها.
ورأت أن خروجها من منزلها لممارسة العمل الإنساني كطبيبة في المستشفى للمساعدة في أزمة انتشار فيروس كورونا يعد أكبر رد على من شكك بشهادتها.
وقالت الدكتورة خلود في تصريحات متلفزة عبر فضائية atv الكويت إن الهجوم والتشكيك من جانب البعض بشأن شهادتها بدأ منذ 4 أعوام، لافتة إلى أن تشكيكهم شائعات لا أساس لها من الصحة، خاصة أن البعض حاول إيذاءها برفع دعاوى قضائية والتسبب في مشاكل لها.
وعن تعاملها مع تلك الأزمة قالت خلود ”أنا صليت وطول الوقت كنت ساكتة لأن مهنة الطب فوق إنه أي أحد يتكلم عليها أو يشكك فيها وكمان أنا إنسانة وايد واثقة من نفسي، وبسبب دوري في أزمة كورونا حاليًا المفروض اللي بيشككوا يعتذرون لي الآن“.
وردت الدكتورة خلود على تشكيك بعض الأطباء في معلوماتها الطبية، فقالت إن الأطباء من هذه النوعية يفتقدون لأخلاقيات المهنة، مبررة ذلك بأنه لو كان هناك خطأ أو تشكيك فلابد من عدم الحديث في هذا الأمر من باب الزمالة كي لا يتم التقليل من شأن الأصدقاء.
وبشأن أزمة الكمامات قالت الدكتورة خلود إنه لا توجد أزمة حاليا لأن الكمامات متوفرة لدى الجميع، مستشهدة بأن بعض المراكز تقوم بتصنيعها وتوزيعها على المنشآت الطبية.
وأكدت الفاشينيستا الكويتية ضرورة وضع الشخص لأي شيء يغطي من خلاله الفم والأنف، وألا يخرج من دون ذلك في حال عدم وجود الكمامة، مبينة أن المنتقبات أكثر من استفادوا من نقابهن حاليا.
وعن سبب حديثها بالتفكير في دخول مجال التمثيل بشرط أن يكون التمثيل مع الفنان المصري محمد رمضان، قالت إنه ”فنان قوي“، مردفة ”أنا لما آجي أمثل لا أمثل إلا مع هيك مستوى وإلا بلاش وكمان أنا أول مرة أشوف مسلسل كلهم أبطال“.