حملة اقتحامات واعتقالات واسعة في الضفة الغربية
النائب الظهراوي: من الأجدر بتقديم استقالته؟ المواطنون أم وزير الصناعة ومديرة المواصفات؟
مدير ضريبة الدخل: لا ضرائب جديدة والحكومة تعتمد إصلاحًا ضريبيًا يقوم على العدالة ومكافحة التهرب
استشهاد أسير فلسطيني داخل سجن عوفر الإسرائيلي
وزراء صحة كوريا الجنوبية والصين واليابان يعززون التعاون بالذكاء الاصطناعي
الأوقاف تعقد امتحانها السنوي بمنهاج الوعظ والإرشاد
أسعار الذهب في الأردن تستقر بعد ارتفاعها أمس
لجنة فلسطين في الأعيان تدين مصادقة الحكومة الإسرائيلية على إقامة 19 مستوطنة بالضفة الغربية
ممثل قطاع الكهرباء يحذر من الاستخدام الداخلي لمدفأة "الشموسة" ويكشف حجم الإنتاج السنوي
الجغبير: مدفأة "الشموسة" تُجمع محلياً وملف المنشأ قيد البحث
شقيق الضحية يروي مأساة "الشموسة": وفاة عائلة كاملة داخل غرفة غير مغلقة
اتفاقية لتركيب أنظمة تسخين شمسي في 33 مستشفى حكومي
الأردن والأمم المتحدة عقود من الشراكة الداعمة لفلسطين والقدس
رباع الأمن العام "صهيب الفرارجة" يحصد برونزية بطولة (UMWF) الكبرى للماسترز
الذكرى 40 لوفاة القاضي إبراهيم الطراونة
حسان يوجِّه باتِّخاذ الإجراءات لوقف بيع المدافئ المتسببة بحالات الوفاة والاختناق
واشنطن بوست: إلغاء مراسم منح الجنسية الأميركية عقاب جماعي يضر بسمعة البلاد
مجلس الأعمال العراقي: الأردن بوابة العبور الآمن للسوق العراقية
السفير الأميركي يواصل جولاته المكوكية بين الوزارات الأردنية
زاد الاردن الاخباري -
قال وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني الأحد، إن الجنرال الانقلابي خليفة حفتر “لا يهتم بالعملية السياسية إلا عندما يخسر”، في إشارة الى خسائره العسكرية.
جاء ذلك في حديث للوزير القطري مع صحيفة “لوموند” الفرنسية، بالتزامن مع دخول حصار قطر عامه الرابع، بعد قطع السعودية والإمارات والبحرين ومصر علاقاتها مع الدوحة، في 5 يونيو/ حزيران 2017.
وعلّق الوزير القطري على إخفاق مليشيا حفتر الذي خسر معركة طرابلس ضد القوات الحكومية قائلا: “قُلنا منذ اتفاق الصخيرات عام 2015، إن الصراع في ليبيا يجب أن يُحل بعملية سياسية، وليس بالانقلابات والعدوان العسكري”.
وأضاف: “لطالما فضل حفتر استخدام العنف… إنه يهتم بالعملية السياسية فقط عندما يخسر، ولكنه يعود لاستخدام القوة مرة أخرى”.
وتابع: “إذا كان هناك درس يجب تعلمه، فهو أنه يجب على المجتمع الدولي الامتثال للعملية السياسية، في إطار القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة”.
واستدرك: “كان من شأن ذلك أن يُنقذ العديد من أرواح الشعب الليبي وموارد البلاد”.
والسبت، أعلن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، عن “مبادرة سياسية” قال إنها لحل الصراع الدائر في ليبيا، وذلك خلال مؤتمر صحافي عقده في القاهرة مع رئيس مجلس نواب طبرق شرقي ليبيا عقيلة صالح (غير معترف به دوليا)، والجنرال الانقلابي خليفة حفتر.
لكن رئيس المجلس الأعلى للدولة الليبي خالد المشري، وصف الخطوة بأنها محاولة مصرية لإعادة حفتر لطاولة المفاوضات إثر تكبد قواته خسائر فادحة.
وتأتي المبادرة المصرية، عقب الهزائم التي مُنيت بها مليشيا حفتر على يد الجيش الليبي، بعد تحرير العاصمة طرابلس ومدينة ترهونة.
ورفض حفتر الاستجابة لنتائج مؤتمر دولي حول ليبيا، عقد في برلين، يوم 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، ودعا في أبرز نتائجه إلى التزام كافة الأطراف بوقف إطلاق النار، والعودة إلى طاولة المفاوضات، للبحث عن حل سياسي للنزاع.