اتحاد الكرة يعلن إجراءات الحصول على تذاكر مباريات النشامى في كأس العالم 2026
فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق في إربد والمفرق الاثنين
الحكومة تقرّ نظام تأجير وتملّك الأموال غير المنقولة خارج محمية البترا الأثريَّة
الحكومة تقر نظاما معدلا لنظام الأبنية وتنظيم المدن والقرى لسنة 2025
الموافقة على تعديل الأسس المتعلقة بتحديد الرسوم المدرسية للطلبة غير الأردنيين
الحكومة توافق على منح حوافز وإعفاءات لمشروع الناقل الوطني للمياه
قرارات الحكومة الاردنية لهذا اليوم
الحكومة توافق على صرف 5 ملايين دينار معونة شتوية لأكثر من 248 ألف أسرة
القسام تنعى رائد سعد
بعد تحسّن حالته الصحية .. تامر حسني يستعرض ألعابا سحرية أمام أسماء جلال
إحالة المدير العام لمؤسسة التدريب المهني على التقاعد
إعلام عبري: الحاخام قتيل سيدني زار إسرائيل وشجّع على قتل الفلسطينيين
تكليف وزارة الأشغال بإجراءات طرح عطاءات إعداد دِّراسات مشاريع مدينة عمرة
صلاح يتجنب تصعيد الأزمة مع ليفربول بتعليق ساخر
سماح ملحم تصمم هوية بصرية مستوحاة من التراث الاردني لاحتفال ارابيلا الثقافي
كتلة هوائية باردة جداً تصل الى الأردن في نهاية الاسبوع
الملك يلتقي فريق الجناح الأردني في إكسبو 2025 أوساكا
سفيران جديدان يؤديان اليمين القانونية أمام الملك
محافظ البنك المركزي: الاقتصاد الأردني متين ومرن أمام التحديات الجيوسياسية، مسجلاً نموًا 2.8% في الربع الثاني من 2025
زاد الاردن الاخباري -
حذرت جمعية أصدقاء البحر الميت من انتشار “شجر السلم” المصنف ضمن “الأشجار الغازية”.
وقال الرئيس التنفيذي لجمعية أصدقاء البحر الميت زيد السوالقة، إن هذه الشجرة تنتشر بشكل كبير في منطقة البحر الميت وتعتبر من الأشجار التي لا يمكن الاستفادة منها.
وبين أن الجمعية طرحت هذه القضية على وزير الزراعة السابق، وزودته بخطة لاستبدال هذه الشجرة الممتدة على طول طريق البحر الميت بأشجار تكون أكثر فائدة ولا تتطلب مياها كثيرة؛ كأشجار “الواشنطونيا”، وهي من فئة أشجار النخيل.
وأشار إلى أن الخطة لم تجد طريقها عند طرحها.
وأوضح أن “شجرة السلم” تعتبر جذورها قوية جدا، طويلة، وعميقة، حيث تعمل على سحب المياه وصولاً إلى مجاري المياه الجوفية، وتقوم أيضا بقتل النباتات القريبة منه وهي من الأشجار الطاردة للطيور المهاجرة.
وكانت منطقة سويمة في البحر الميت، قبل عدة سنوات، تنتشر فيها ينابيع المياه حتى وصلت هذه الشجر إليها وجففتها.
يذكر أن “الأشجار الغازية” سميت بذلك لأنها تنتشر وتغزو المنطقة، وتعيش في غور الأردن وتؤثر على التنوع الحيوي ويصعب السيطرة عليها بشكل كامل، وتقترب هذه الأشجار من مناطق العاصمة عمان حيث أصبحت بالقرب من منطقة ناعور.